19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 29-9-2016
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 29-9-2016
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزمان
العناوين التالية
(البارزاني يبحث مع العبادي اليوم المشاكل العالقة وتحرير الموصل)
(الحشد : نطالب بتسليح ثقيل لإستعادة الموصل)
(إجتماع غير رسمي لأوبك وسط ترحيب عراقي بمساعي رفع الأسعار)
(قوات أمريكية إضافية تلبية لطلب بغداد)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (بغداد أسوأ عاصمة في العالم بسب الإختناقات) قال فيه الكاتب خالد القره غولي
منذ عام 2003 والعاصمة العراقية بغداد تعيش في دوامة أزمات قد تكون الفوضى المرورية والاختناقات أكثرها استدامة وإعاقة للحركة اليومية بمختلف الاتجاهات والصعد خاصة أنها أخذت تتسع وتكبر حتى مع إغلاق الشوارع  بسبب إجراءات أمنية أو رغبات بعض المسؤولين والأحزاب والدوائر الحكومية بغلق الشوراع الرئيسية والفرعية بمناسبة أو من غير مناسبة !
لا توجد دولة في كل دول العالم ومنذ عقود عدة إلا واستحدثت وتبنت الأنظمة المرورية بكل تطبيقاتها وتجديدها و تحديث تقنياتها التي هيمنت بشكل مطلق على نظام السير والحركة التواصل بين المدن والدول ونجاحه بشكل كبير في السنوات الأخيرة , بعد دخول التقنيات الحديثة الالكترونية ونظام السيطرة على العلامات المرورية وحركة التنقل للإفراد والعجلات وتوزيع نقاط التقاطعات والتفرعات الناتجة علمياً على وفــق ما يقرره فنيـــون ومهندسون ومختصون أكفاء .
والذي زار أي دولة من دول العالم سيلاحظ بلا أدنى شك أن هذه الدول تضع أدق قوانينها في خدمة الأنظمة المرورية لأن مساحة الاستفادة من التطورات التكنولوجية وازدياد عدد مستخدمي ومالكي العجلات الصغيرة والكبيرة يصل إلى هذه الدول لنسبة 90 بالمئة يضاف عليها الخدمة العامة . والزيارات والحافلات العامة والشرطة وإذا ما قارنا هذه الأنظمة في أي دولة مهما كان حجمها قياسا ًبما أصاب النظام المروري في العراق من فوضى عارمة سنرى حجم التباين والفرق الشاسع بين العراق والدول الأخرى , إن العراق يعاني من هذه المعضلة منذ سنوات عدة حتى وصل في إثناء الحرب العراقية الإيرانية عدد الذين قتلوا من جراء الحوادث المرورية أكثر من الذين يموتون في جبهات القتال .
لكن الأمر بدء يتفاقم بشكل ينذر بحدوث على أبواب كارثة لم نتمكن من إيجاد أي حل وتحديداً منذ عام 2003  ونبقى مكتوفي الأيدي ونحن نشهد سقوط آلاف الضحايا العراقيين يومياً وعلى مدار الساعة وفي كل طرق العراق الخارجية جراء عدم وجود نظام مرور موحد أو عدم التزام المواطنين والتعمد بعدم الالتزام بالأنظمة المرورية وقد يقول قائل أن التغيرات التي أحدثتها الظروف في العراق كالاحتلال والإرهاب وتغير بعض اتجاهات هذه الطرق قد يكون سبباً لكن الأمور في العراق أصبحت الآن أكثر استقراراً وهو ردٌ واقعيٌ سليم للمتقولين والمتمسكين بهذا التبرير .
وهنالك شوارع في العراق تم تعبيدها وترميمها من جديد وتثبيت دلالات مرورية وعلامات مرورية في كل محافظات العراق لكن لا احد يلتزم بها ومع الأسف الشديد وأول الذين لا يلتزمون بذلك هم مسؤولو الدولة وحمايتهم ومنتسبو الشرطة بسياراتهم والتي تقتحم بشكل عشوائي حجم الاتجاهات وتستفز مشاعر المواطنين بدون أية محاسبة كيف يمكننا أن نعيد وعلى الأقل بناء نظام مرور يخدم المواطن أينما كان ويخدم هذا النظام بتقنيات تُلزم المواطن أو منتسبي الدولة على التقيد بها ؟
هنالك جدل واسع على الانتخابات والبطاقة التموينية وصفقات السرقات والمناطق المتنازع عليها لكن لا احد يتحدث سواء في وسائل الأعلام جميعها وبلا استثناء أو أية وزارة من وزارات الدولة عن هذه الكارثة وكيفية التصدي لها واعتقد جازما أن من يقرأ هذا المقال سيتذكر بعد سنوات قيام الآلاف من المراهقين بالتجوال في سيارات والسير بعد منتصف الليل وهم يرفعون أصوات المسجلات بلا حساب ورقيب والكل يتذكر ذلك . تاريخ عظيم من علم مروري متكامل كانت اغلب دول المنطقة  ترسل مسؤوليها من اجل التدريب والدراسة على هذا النظام وتطبيقه في بلدنا أما الآن فالنظام المروري على وشك الانهيار الشوارع لا تلاحظ فيها إلا الحفر والتقاطعات لا ادري من أين جاء تحديدها وتأثيرها والسماح لسيارات الحمل الكبرى بالمرور في الشوارع غير المخصصة لها .
 
صحيفة المدى
ابرزت العناوين التالية
(الحكيم يُبدِّد مخاوف "الشركاء" ويقترب من قبول شروط الصدر للعودة إلى "البيت الشيعي")
(علّاوي يدعو البرلمان لضبط آلية الاستجوابات والابتعاد عن الفوضى)
(تصاعد قوة الحشد يُثير مخاوف واشنطن حول نفوذها في العراق)
(معصوم يُصادق على "حظر البعث" و "مكافحة الإرهاب")
 
كما ابرزت العنوان التالي (واشنطن تستجيب لطلب العبادي بإرسال 600 مستشار للمساعدة بتحرير الموصل) وجاء فيه
بعد ساعات من إعلان الحكومة العراقية، أمس الأربعاء، أنها طلبت من واشنطن إرسال المزيد من خبرائها العسكريين، ردّت البنتاغون بالموافقة على إرسال 600 مستشار عسكري.
وكان الجنرال الأمريكي جوزيف فوتيل، الذي يشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، قد  كشف، في تموز الماضي، عن سعي الجيش الأمريكي لزيادة عدد الجنود في العراق.
ويوجد حاليا 4600 على الأقل من الجنود الأمريكيين في العراق في إطار التحالف الذي تقوده واشنطن الذي يقدم دعما جويا مكثفا وتدريبات ومشورة للجيش العراقي.
وقال رئيس الوزراء حيدر العبادي، أمس الأربعاء :إن واشنطن سترسل المزيد من المدربين والمستشارين الأمريكيين لمساعدة القوات العراقية في المعركة من أجل استعادة مدينة الموصل من تنظيم داعش في وقت لاحق من العام الجاري.
وأضاف بيان نشر على الموقع الإلكتروني للعبادي "تم التشاور مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بطلب من الحكومة العراقية لزيادة أخيرة لعدد من المدربين والمستشارين الأمريكيين تحت مظلة التحالف الدولي في العراق لتقديم الإسناد للقوات الأمنية العراقية البطلة في معركتها الوشيكة لتحرير الموصل وتمت الموافقة على طلب الحكومة".
وأكد رئيس الوزراء ان "الطلب يأتي استعداداً للمعركة الحاسمة لتحرير مدينة الموصل (...) في ضوء الدور الذي يساهم به المدربون والمستشارون من التحالف الدولي للإسراع بحسم المعركة".
وأكد العبادي انه "سيتم البدء بتخفيض أعداد المستشارين والمدربين مباشرة بعد تحرير الموصل"، مشددا على ان "دور المدربين والمستشارين ليس قتاليا وإنما للتدريب والاستشارة فقط وان من سيحرر الارض هي قواتنا البطلة ولاتوجد أية قوات أو مقاتل أجنبي يقاتل مع القوات العراقية".
وبعد ساعات من إعلان العبادي، نقلت (فرانس برس) عن مسؤولين أميركان قولهم إن واشنطن سترسل نحو 600 جندي اميركي اضافي الى العراق.
وقال مسؤول أميركي لـ(رويترز) إن الولايات المتحدة مستعدة لإرسال المزيد من القوات لمساعدة العراقيين. وأضاف "بالتشاور مع حكومة العراق فإن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم المزيد من أفراد الجيش الأمريكي للتدريب وتقديم المشورة للعراقيين مع زيادة الاستعدادات لحملة الموصل."
واجتمع العبادي مع أوباما ونائبه جو بايدن الأسبوع الماضي على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك رغم أنه ليس من الواضح إن كان الاتفاق قد تم هناك.
ويقول قادة أمريكيون وعراقيون إن التقدم صوب الموصل قد يبدأ في النصف الثاني من شهر تشرين الأول المقبل.

وابرزت صحيفة الصباح
العناوين التالية
(اتفاق للتعاون بين حقوق الإنسان النيابية والأمم المتحدة )
(مكتب العبادي: دور المستشارين لوجستي)
(إعادة هيكلة الدوائر الحكومية )
(تحرير جزيرة الدولاب بالكامل خلال ساعات )
(حلحلة بملف الوزارات الشاغرة )
 
ونشرت صحيفة المشرق مقالا بعنوان ( نحن مثلك غرباء يا سياب ) قال فيه الكاتب هاشم حسن
 
أدهَشني وأمتعني العرض الجميل لسيرة حياة الشاعر الكبير بدر شاكر السياب الذي قدمته مؤخرا إذاعة المحبة بجاذبية الإخراج وعذوبة الصوت ودقة المعلومة وامتزاج الموسيقى مع المعني وكنت أتقمص روح السياب وأشاطره سكرات الموت ووجدت نفسي اصرخ نحن أيضا يا أبا غيلان غرباء يمزقنا الألم وتسحقنا أحذية الحثالات من جهلة العالم ومجرميه ...!
لا أدري لماذا انسجمت واندمجت مع صرخات الألم والحزن التي كان يطلقها الشاعر وهو يتأمل مشهد العراق من بعيد وهو على فراش الموت غريبا في المستشفى الأميري في الكويت يستعرض معاناة الجياع ويتأمل محار الخليج وأمواجه ونخيل شط العرب وأعراش الكروم وكركرات الأطفال ويردد من أعماقه عراق عراق عراق وكأنه ونحن مثله مثل الأم التي فقدت وليدها الوحيد وسط الزحام وتبحث عنه بالعويل والنداء المرير عراق عراق عراق وتشعر بان العراق غريق يبحث عن من ينتشله من الغرباء الذين استوطنوا في مهد الحضارات وجردوها من جمالها وعراقة تراثها وقيمها ودمروا كل أشيائنا الجميلات كما كان يصرخ كاظم الساهر وكأنه تنبأ بغزوة الأغراب وأخطرهم من يحمل جنسيتنا ويسرق ثرواتنا ويزج فلذات أكبادنا في محارق الموت  وحول كل من تبقى على قيد الحياة  لموتى بل شهداء بدون قبور يمشون على الأرض مثل السكارى وما هم بسكارى يبحثون عن الخلاص ويرددون مع السياب عراق عراق عراق أين أنت يا عراق ...!؟
اعتذر كتبت المقال على عجل قبل أن أدون اسم المخرج والمقدم وعرفت اسم المعد صباح جمعة فهم جميعا يستحقون التحية لإجادتهم للفن الإذاعي ولجهودهم في نشر المعرفة والثقافة بعد أن تخلت المدارس والجامعات والفضائيات عن ذلك وانشغلت بالصراعات وتحويل المناسبات الدينية ذات المواقف الإنسانية العظيمة لطقوس من جلد الذات واللطم على الخدود وحث الناس لترك أعمالها والتفرغ للعويل والبحث عن عدو قديم للانتقام منه باسم العقيدة والدين اكرر تحياتي لإذاعة المحبة لأنها تنشر المحبة في عصر الكراهية لأنها السلاح الأهم في محاربة الإرهاب والطائفية
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=41099
عدد المشـاهدات 514   تاريخ الإضافـة 29/09/2016 - 09:57   آخـر تحديـث 17/04/2024 - 08:41   رقم المحتـوى 41099
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
مجلس الأمن الدولي يصوّت الخميس على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا