23/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أن الإرهاب يهدد استقرار العراق ورؤيته التنموية، وأن القضاء على تنظيم "بي كي كي" الإرهابي يصب في مصلحة البلد العربي. Ina-Iraq.net البرلمان العراقي يكشف عن تحركات جديدة لتعديل قانون الانتخابات Ina-Iraq.net إيقاف حارس مرمى إيراني بعد احتضانه مشجعة Ina-Iraq.net العراق يوقع مع شركة جنرال إلكترك عقداً لتحديث المحطات الغازية واسترداد طاقات ضائعة Ina-Iraq.net دولة أوروبية تبدي استعدادها للتعاون مع العراق في مجال مكافحة المخدرات Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس المصادف 29-9-201
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس المصادف 29-9-201
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الخميس عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط  وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية  وخاصة العراق فقد نشرت صحيفة  الوطن الكويتية
العنوان التالي

( العراق: أمريكا سترسل مزيدًا من القوات لمعركة الموصل)

وجاء فيه

قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم إن واشنطن سترسل المزيد من المدربين والمستشارين الأمريكيين لمساعدة القوات العراقية في المعركة من أجل استعادة مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية في وقت لاحق من العام الجاري.
 
وأضاف بيان نشر على الموقع الإلكتروني للعبادي "تم التشاور مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بطلب من الحكومة العراقية لزيادة أخيرة لعدد من المدربين والمستشارين الأمريكيين تحت مظلة التحالف الدولي في العراق لتقديم الإسناد للقوات الأمنية العراقية البطلة في معركتها الوشيكة لتحرير الموصل وتمت الموافقة على طلب الحكومة."
 
من ناحية أخرى قال مسؤول أمريكي يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة مستعدة لإرسال المزيد من القوات لمساعدة العراقيين.
 
وأضاف "بالتشاور مع حكومة العراق فإن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم المزيد من أفراد الجيش الأمريكي للتدريب وتقديم المشورة للعراقيين مع زيادة الاستعدادات لحملة الموصل."
 
واجتمع العبادي مع أوباما ونائبه جو بايدن الأسبوع الماضي على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك رغم أنه ليس من الواضح إن كان الاتفاق قد تم هناك.
 
كما لم يعرف عدد الجنود الأمريكيين الذين طلبهم العراقيون.
 
وكان الجنرال الأمريكي جوزيف فوتيل الذي يشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط قد أبلغ رويترز في يوليو تموز أن من المتوقع أن يسعى الجيش الأمريكي لزيادة عدد الجنود في العراق.
 
ويوجد حاليا 4400 على الأقل من الجنود الأمريكيين في العراق في إطار التحالف الذي تقوده واشنطن والذي يقدم دعما جويا مكثفا وتدريبات ومشورة للجيش العراق الذي انهار في 2014 في وجه الهجوم الخاطف الذي نفذه تنظيم الدولة الإسلامية.
 
واستعادت القوات العراقية التي تتضمن قوات البشمركة الكردية وفصائل شيعية معظمها مدعوم من إيران نحو نصف الأراضي التي احتلها التنظيم على مدى العامين المنصرمين لكن معركة استعادة الموصل وهي أكبر مدينة يحتلها التنظيم المتشدد في دولته للخلافة ستكون على الأرجح أكبر معركة حتى الآن
 
وفي سياق متصل
نشرت صحيفة السفير اللبنانية
العنوان التالي
 

(عودة آلاف «الجهاديين» في حسابات الموصل: مخاوف من هجمات كيميائية في أوروبا)

وجاء فيه

ليس من داع لإجراء حسابات كثيرة، فالتهديد الإرهابي أصلا «مرتفع جدا» ضمن الوضع القائم. لكن احتمالاته المفتوحة تجعل مجتمع الاستخبارات الغربية يقف على رجل واحدة. يقلبون كل الاحتمالات الممكنة، يتحسبون منها ويستعدّون لها، لكنهم يبقون أخيرا أمام تحديَين هما من بين الأكثر خطورة. أولا القدرة الأكيدة لتنظم «داعش» على إنتاج المواد الكيميائية السامة، تحويلها إلى أسلحة، وبالتالي إمكانية وقوع هجمات كيميائية في أوروبا. الثاني كيف سيكون العمل لمواجهة آلاف العائدين، من «الجهاديين» الغربيين في سوريا والعراق، مع ترديد الجميع أن هزيمة «داعش» محسومة.
انشغال الاستخبارات الغربية بالمسألة الأخيرة يعطي مؤشرا عن «حسابات المخاطر» التي تحكم الحرب على «داعش». حينما بدأت تخرج أخبار ذهاب «الجهاديين»، منتصف 2012، تكررت الجملة الذهبية على لسان وزراء أوروبيين: «من الأفضل ألا يعودوا». لكن مع إعلان شعارات الحسم القادم، باتت الاستخبارات تذكّر صناع القرار السياسي بأن المصلحة الأمنية، المتقدمة على ما سواها حُكماً، تجعل من الأفضل معالجة احتمالات الإياب بوصفها جزءا من التخطيط للمعركة.
هذه الخلاصات هي ترجمة للرسائل التي تُحمّلها أجهزة الاستخبارات لمن يجتمعون بها. عرض معتبر لهذه الهواجس حمله المنسق الأوروبي لمكافحة الإرهاب جيل دي كيرخوف، ليضعه أمام اللجنة المختصة بمتابعة القضايا الأمنية في البرلمان الأوروبي، خلال جلسة استماع ونقاش عقدت يوم الاثنين.
المسؤول الأوروبي تحكم طبيعة عمله عقد اجتماعات متواصلة مع القيادات الأمنية، في دول الاتحاد الأوروبي وخارجه، ما يساعده في صياغة توصياته حول ما يجب عمله لمواجهة التهديدات الإرهابية. من ضمن ما حمله للنواب الأوروبيين لائحة بأكبر مصادر القلق لدى مجتمع الاستخبارات الغربية. وضع على رأسها احتمال تنفيذ هجمات إرهابية باستخدام «السيارات المفخخة»، وكذلك «باستخدام الأسلحة الكيميائية».
بالنسبة للاحتمال الأول، ليس هناك شكوك تذكر حول القدرة على تنفيذه لدى «داعش». يذكر دي كيرخوف بخبرة مقاتلي التنظيم المجربة، وبالتالي إمكانية نقلها لرسل الإرهاب المحتملين إلى شوارع أوروبا. أما حول الخطر الكيميائي فيقول ناقلا هواجس القادة الأمنيين الأوروبيين: «نعلم أن داعش أنتجوا بأنفسهم أسلحة كيميائية، لذا دعونا نأخذ ذلك بعين الاعتبار»، قبل أن يضيف «أنا لا أقترح أن ذلك سيحدث، لكن هناك معلومات يجب على الأقل أخذها بجدية كاملة، وعلينا أن نكون جاهزين لمواجهة كهذه».
مخاطر واردة كهذه يُفترض، عادة، أن ينقلها القادة السياسيون للرأي العام، لأخذ العلم والتطمين بأنهم متيقظون ومحتاطون. التكتم له أسباب ليست فقط أمنية. خليط مصادر القلق الذي حمله منسق مكافحة الإرهاب يجمع «الكوكتيل» المفضّل لخطاب الترهيب الذي تستخدمه أحزاب اليمين المتطرف الصاعدة. أشار لاستخدام الإرهابيين تدفقات اللاجئين، وفوق ذلك محاولة تسلل «منظمات سلفية» إلى «مجتمع اللجوء الهش» من أجل التجنيد، مرورا على تأكيد الخطر المتنامي لمن «يستلهمون» إيديولوجيا الإرهاب، خلف أجهزة الكمبيوتر، ليكفي أن يفتحوا الباب كي يجسدوها اعتداءات في الشوارع.
كان لافتا أن تبثّ تصورات واضحة حول الهجمات الكيميائية ليس من عاصمة أوروبية، بل من مؤتمر إسرائيلي أمني أقيم قبل أيام في هيرتزليا. المؤتمر يخصّ «المعهد الدولي لمكافحة الإرهاب»، الذي تأسس قبل عقدين على يد شخصيات أمنية من الصف الأول، وجرى في إحدى جلساته سيناريو محاكاة لهجمات كيميائية تتعرض لها دول أوروبية، تحديدا ألمانيا.
مصدر القلق الثاني لدى الأجهزة الغربية، وفق لائحة دي كيرخوف، هو إياب «الجهاديين». قال إنه تهديد ليس جديدا، لكنه يكتسب أهمية خاصة في ظل اقتراب موعد «انهيار الخلافة (الداعشية)». لفت إلى مخاطر ذلك بالقول «كيف سنتعامل ليس مع مئات بل مع آلاف المقاتلين»، موضحا «علينا التعامل مع أعداد كبيرة لها محددات مختلفة، فهناك ناس كانوا مقاتلين في الخطوط الأمامية، وآخرون كانوا في المكاتب الخلفية». الإياب سيكون عرضا حتميا لمعركة دحر «داعش»، ليبقى أمام العائدين إما الانتقال إلى معقل آخر، يرجح المسؤول الأوروبي أن يكون ليبيا، أو إلى... الوطن!
 
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي

واشنطن وباريس تحملان على موسكو .. وإيران تلوح بـ«حسم ميداني»)

الفصائل تصد قوات النظام بعد تقدم في حلب القديمة)
وجاء فيه
أكد مسؤول كبير في المعارضة السورية أن الفصائل المسلحة المرابطة في حلب تصدت لقوات النظام والمليشيات الموالية لها بعد تقدمها تحت غطاء جوي روسي وسوري وأرتال من المدرعات والدبابات في أحياء حلب الشرقية وتحديداً في حي الفرافرة شمال غرب القلعة في المدينة القديمة.
وكشف المرصد الحقوقي أن قوات النظام ومليشياتها توغلت في الفرافرة أحد أحياء المدينة الواقع على خط التماس بين مناطق سيطرة المعارضة والنظام، بالتزامن مع إعلان المسؤول الكبير في المعارضة أن اشتباكات اندلعت في منطقة السويقة في المدينة القديمة، حيث سيطرت قوات النظام فترة وجيزة على بعض المواقع، لكنها اضطرت للانسحاب. وذكر مصدر ميداني في صفوف قوات المعارضة أن 6 عناصر من لقوات المهاجمة قضوا في كمين خلال محاولتهم التسلل إلى منطقة السويقة غرب قلعة حلب وسط المدينة القديمة، مشيراً إلى اشتباكات شرسة بمختلفة الأسلحة المتوسطة والخفيفة.
وكانت فصائل المعارضة قد سيطرت على حي الفرافرة صيف 2012 إثر شنها هجوماً كبيراً على المدينة انتهى بسيطرتها على الأحياء الشرقية. وقلل مدير المرصد السوري الحقوقي رامي عبد الرحمن، من أهمية هذا التوغل في أجزاء من المدينة القديمة، قائلاً «جيش النظام سيطر على بعض المباني في أحد شوارع الحي».
وقال عبد الرحمن «النظام يبحث عن أي انتصار. وهذا التوغل ليس استراتيجياً، وحي الفرافرة بعيد عن المناطق المركزية التي تسيطر عليها قوات المعارضة المسلحة».
كما قلل عبد الرحمن من إعلان جيش النظام أمس، إطلاق هجوم بري على مناطق حلب الشرقية من 4 جهات، مبيناً «هذه العملية لم نسمع عنها إلا من وسائل الإعلام فقط». وانتقد الدور التركي في ما يتعلق بالهجوم على أحياء حلب الشرقية، قائلاً «لا يوجد دعم تركي. الرئيس التركي طيب أردوغان باع حلب لروسيا من أجل دخول جرابلس والراعي. أردوغان لم يحرك ساكناً من أجل أحياء حلب الشرقية». وقال سكان في حلب، إن الغارات الجوية الوحشية في الليالي السابقة هدأت بعض الشيء، بينما أكد المرصد مقتل 11 شخصاً على الأقل في غارات جوية في اثنين من أحياء حلب أمس
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=41102
عدد المشـاهدات 418   تاريخ الإضافـة 29/09/2016 - 10:04   آخـر تحديـث 08/04/2024 - 13:49   رقم المحتـوى 41102
 
محتـويات مشـابهة
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
اليوم.. انطلاق مواجهات الجولة الـ23 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا