25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 20-10-2016
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 20-10-2016
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الصباح
العناوين التالية
(كيف يسهم التحالف الغربي في معركة الموصل؟)
(العالم يؤازر العراق في معركة التحرير)
(الجبوري: القوات العراقية ستقضي على «داعش»)
(التحالف الوطني: معركة الموصل {عراقية بامتياز} )
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (استهداف سياسي!  ) قال فيه الكاتب د. مزهر جاسم الساعدي
الأمر المؤكد أن جميع الدول التي تعتمد النظام البرلماني تنتج حكومات تمثل الأغلبية التي تحصل عليها حزب دون غيره أو كتلة دون غيرها أو ائتلاف دون غيره ,وتشكل الأحزاب أو الكتل الأخرى غير المشتركة في الحكومة فريق المعارضة داخل  البرلمان . ولا يمكن للحكومات ممارسة مهامها التنفيذية إلا بعد نيلها الثقة بصورة جماعية وفردية من أعضاء البرلمان فضلا عن عرض البرنامج الحكومي المراد تنفيذه خلال المدة التشريعية للدورة الانتخابية .
 
قد يتسلل إلى قبة البرلمان بعض الأعضاء المستقلين الذين لاينتمون إلى حزب أو كتلة أو كيان أو ائتلاف من الجماعات التي شاركت في الانتخابات ,نتيجة حصولهم على عدد من أصوات الناخبين الذين يصوتون  للشخصيات المستقلة حصرا, لثقتهم الكبيرة بكفاءة المرشح المستقل مقارنة بالمرشح الحزبي  ,لكن هذا الخيار يبقى خيارا صعبا ولا يشكل ثقلا في المعادلة السياسية التي تتحكم في الأداء البرلماني الذي يعتمد على عدد أصوات النواب التي تقبل أو ترفض مشاريع القوانين أو المعاهدات المطلوب  التصويت عليها التي ترفع في الغالب من الحكومة  .
من هنا يبدأ تقاسم الأدوار داخل قبة البرلمان فالفريق الذي شكل الحكومة يحاول دعمها بما ترفعه من مشاريع القوانين والوقوف معها في تخطي بعض الظروف التي تمر بها .ويظل الفريق الذي لم يشترك في الحكومة يراقب أداء الوزراء من خلال تنفيذهم لمفردات البرنامج الحكومي لاسيما في الجوانب التي أطلقت الأحزاب الفائزة وعودا محددة في تنفيذها فضلا عن عدم تمرير بعض مشاريع القوانين .غير أن هذا التقاسم في الأدوار يشترط فيه عدم إلغاء المهام  المناطة باللجان البرلمانية التي تتشكل هي الأخرى من جميع الأحزاب الفائزة في الانتخابات ,لكن هذه المرة ليس بكونهم ممثلين عن أحزابهم إنما بكونهم أعضاء في البرلمان يطبقون ما نص عليه النظام الداخلي.
ولعل وجود ممثلين من كتل وأحزاب مختلفة في لجنة واحدة ربما يكسر طوق الحزبية عن بعض الأعضاء حين يرون أن القضية المطروحة للنقاش داخل اللجنة تتعدى حدود المصلحة الحزبية إلى الفضاء الوطني وهنا لابد من ترتيب الاولويات والتصويت على وفق قناعات النواب وليس على وفق قناعة الحزب أو الكتلة .
إن الغالب في عمل البرلمانات عدم وجود الإجماع حول القضايا المطروحة للنقاش في أجندة المجلس فضلا عن مشاريع أو مقترحات القوانين  وان كانت تقع تحت مسمى المصلحة الوطنية باعتبار النظرة المختلفة لهذه المصلحة وحدودها وعلاقات الأحزاب ببعضها فضلا عن الامتدادات الخارجية لبعض الأحزاب على وفق الأيديولوجيات العابرة للحدود الوطنية .لذلك فان العمل البرلماني والحكومي في العراق كما في العديد من الدول إنما هو عمل سياسي مؤطر دستوريا وقانونيا ,ولهذا السبب وأسباب أخرى  فان الدستور العراقي قد كفل للأعضاء حقهم في توجيه الأسئلة أو الاستجواب أو طلب الحضور للوزراء ولأصحاب الدرجات الخاصة في حال مخالفاتهم الدستورية و القانونية أو الأنظمة والتعليمات النافذة أو للاستيضاح عن عمل وأداء الوزارة أو الهيئة المستقلة,وليس في ذلك ما يدعو للغرابة والاستنكار تحت أي مسمى لاسيما إن كان هذا الاستجواب مستوفيا للشروط الشكلية المنصوص عليها في اللوائح والنظام الداخلي كما هو الحال في جميع برلمانات العالم. وتظل عملية التحشيد من الطرفين الموالي والمعارض أمرا مباحا للجميع لاسيما في اللحظات التي تسبق الاستجواب أو سحب الثقة من الحكومة أو من وزير فيها .
 
صحيفة المشرق
ابرزت العناوين التالية
(تأجيل التصويت على قانون (الجنسية المكتسبة))
(خبير أمني أمريكي يؤكد: نهاية (الخلافة) ستكون بتحرير الموصل استعداد لانطلاق الصفحة الثالثة مــن عمليات (قادمــون يا نينوى) وواشنطن ترجّح لجــوء داعش للأسلحة الكيمياوية)
(ضعف الخدمات يحول دون عودة نازحي قضاء العامرية)
(ذوو الضحايا ينتقدون القرار السجن المؤبد لـ(مغتصب الأطفال) في كربلاء)
 
كما ابرزت العنوان التالي ( " أزمات نفسية" تعصف بالطلبة بسبب حيتان الفساد " بسطيات المتنبي"  تغص بكتب المناهج الدراسية ومخازن التربية خاوية على عروشها) وجاء فيه
في شارع المتنبي وسط العاصمة بغداد نادى رجل على ولده أن ينظر، وأشار إلى بسطة افترشت رصيفاً مزدحماً، وقال: “هل رأيت؟ حتى في البلدان التي تعاني من فقر مدقع لا يتم استغلال المواطن بهذا الشكل البشع”. وعلى مقربة من هذه البسطة تنتشر عشرات المحال والبسطات في الشارع الشهير الذي عرف على مدى عقود بأنه وجهة ثقافية تستقطب العديد من الشعراء والكتاب والمثقفين، لكن الغريب في الأمر هو تحول الشارع إلى “بؤرة لحيتان يعتاشون على دماء الطلبة” وفقا لنشوان الربيعي. يقول نشوان (46 عاماً) في تصريح لوسائل إعلام محلية “لم أصدق ذلك حتى رأيت بأم عيني. عندما اصطحبت ولدي إلى المتنبي لكي أشتري له بعض الكتب التي تخلفت وزارة التربية عن توزيعها على طلبة المدارس، وجدت أن البسطات المنتشرة في الشارع تحتوي على العديد من الكتب التي طبعت حديثا”. ويمضي قائلا: “بصراحة فوجئت بذلك في بداية الأمر، لكن سرعان ما علمت بأن هذه الكتب تباع في بسطات المتنبي عبر صفقات بين مديري المخازن وحيتان يستغلون الطلبة وذويهم بأبشع الطرق”.
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (إدارة الموصل أصعب من تحريرها!) قال فيه الكاتب حسين عمران
انصتوا جيدا.. واستمعوا انها بشائر النصر القادمة من الموصل.
انظروا وتمعنوا في صور بطولات مقاتلي العراق وهم يسطرون ملاحم البطولة.
ثم.. من قال ان أهالي الموصل "استكانوا" للدواعش، شاهدوا كيف "انتفضوا" على الدواعش ما ان بدأت جحافل النصر تلوح في قرى اطراف الموصل.
نعم.. امس الأول، كان العراقيون مع أولى بشائر النصر على داعش الإرهابي في الموصل حيث تواصل قواتنا البطلة ولليوم الثالث قتالها العنيف في ضواحي الموصل بهدف الدخول الى المدينة وتحريرها من الدواعش الذين سيطروا على المدينة منذ حزيران عام 2014.
وربما.. هي المرة الأولى التي تتفق خلالها الكتل السياسية التي باركت انتصارات مقاتلينا وهم يخوضون المعارك الشرسة في الموصل، كما اتفقت الكتل ولأول مرة أيضا على ضرورة انهاء وجود داعش من العراق وذلك بتحرير آخر معقل له في موصل الربيعين.
 نقولها ثانية وثالثة بان الموصل ستحرر  بسواعد العراقيين وستستمر انتصاراتهم التي باركها رؤساء دول العالم والجامعة العربية ومنظمات دولية أخرى، ولكن!!
نقول.. ولكن لأن البعض بدأ يسأل حتى قبل انطلاق عملية تحرير الموصل، بدأ يسأل سؤالا مشروعا وهو، وماذا بعد تحرير الموصل؟!
نعم.. ماذا بعد تحرير الموصل؟
هل ستكون هناك عمليات ثأرية وانتقامية؟ سواء من خارج الموصل او من داخلها؟ نقول من داخلها، لعلمنا ان بعض ضعاف النفوس (وهم قلة) اصطفوا مع الدواعش ضد أهلهم (المصالوة)، وبعد طرد عصابات داعش، فبالتأكيد سيحاول البعض الانتقام من أولئك ضعاف النفوس.
وربما.. هذه المشكلة لا شيء مقابل مسألة في غاية الأهمية، وهي كيف ستتم إدارة الموصل؟ فالموصل متعددة القوميات، فهناك ايزيدون، ومسيحيون، وتركمان وشبك ومسلمون، ومن القوميات الكردية، ولكل واحد من هؤلاء (رأس) يدافع عنه، ويريد ان تكون زمام الأمور بيده، حتى ان (ميركل) مستشارة ألمانيا دخلت على الخط وطالبت بإقليم مستقل للايزيديين!
والصراع على (إدارة) الموصل بعد تحريرها ليس داخليا فقط، فهناك تركيا التي ترفض مغادرة بعشيقة بحجة الدفاع عن التركمان، كل هذه الأمور تشير وتؤكد ان تحرير الموصل وطرد الدواعش منها مسألة باتت محسومة، لكن كما قلنا المسألة الأصعب هي، ماذا بعد التحرير؟
سؤال يجب ان نجد الإجابة المقنعة له قبل الانتهاء من طرد الدواعش وإعادة الموصل الى حاضنة الوطن لتعود كما كانت (ام الربيعين)، فهل ستتفق الأطراف السياسية الداخلية منها والإقليمية بالتفاهم والتعاون والتحاور حول من سيدير الموصل بعد تحريرها ان شاء الله؟ نتمنى ذلك قريبا وقريبا جدا.
 
وابرزت صحيفة المدى
العناوين التالية
(القوّات المشتركة تُطوِّق الحمدانية.. ومسيحيّوها يحتفلون بالتحرير في أربيل)
(بوتين يتوسّط بين بغداد وأنقرة.. والعبادي يوجّه انتقادات لاذعة للسعوديّة)
(مصالحة الصدر مع زعماء الحشد تطوي صفحة الخلاف والتراشق الإعلامي)
(داعش يزجّ بنازحي مناطق جنوب وشرق الموصل في مقراته)
(قائد طيران الجيش: 40 مقاتلة تشارك بمعارك الموصل)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (هـــذيـــان أم طغيــــان؟) قال فيه الكاتب حسين الصدر
-1-
 
يحرص "العراق الجديد" على أنْ تكون علاقاته مع جيرانه وأشقائه في أحسن حالاتها قوة ومتانةً، ويحرص كذلك على ان تكون أواصر صلتِهِ مع المنظومة الدولية بأسرها  قوية أيضاً.
لقد سقطت بسقوط "القائد الضرورة " سياسةُ المغامرات الطائشة، والحروب العبثية، وافتعال الأزمات والمشكلات، ووّلت الى غير رجعة .

-2-
 
ولا نذيع سراً اذا قلنا :
إنّ الجار الشمالي تربطنا به روابط الدين والجوار والمصير المشترك
ولكننا مع الأسف الشديد نراه يرتبط بعلاقاته الستراتيجية "باسرائيل" بينما تشوب علاقاته مع العراق الكثير من بؤر التوتر والاحتقان !!

-3-
 
برزت مشكلة السدود العملاقة في تركيا التي تحول دون حصولنا على استحقاقاتنا من المياه قبل أنْ يصل الحالم بالسلطنة الى السلطة وقبل أنْ يسدل الستار على المشاكل العالقة في مسألة المياه برزت الأدوار التركية الخطيرة لمساندة (داعش) – المعلن منها والمخفي – في مسار غريب غير مألوف ومناقض لكل ما تقتضيه قواعد الأخوة والجوار فضلاً عن الضوابط والموازين الدولية .
 
-4-
وتحت ضغط الولايات المتحدة الامريكية من جانب ، وتستخين (داعش) للساحة التركية بالعمليات الإرهابية من جانب آخر، تمّ الاعلان في الظاهر عن مواقف جديدة مناهضة للتكفيريين الداعشيين .

-5-
 
وفوجئنا مؤخراً بأن الحالم بالسلطنة يتصدى لتحديد موعد البدء بمعركة تحرير الموصل ، وكأنه المسؤول عن ادارة هذه المعركة المرتقبة، وكأنّ " الموصل " احدى المحافظات التركية!!
انه بهذا التصريح يحمل البعض على الاعتقاد بأنه يكشف " لداعش" لا لغيرها بعض الأسرار، لكي تستعد وتأخذ أهبة الاستعداد للمعركة القادمة!!
انّ هذا التصريح لغزٌ من الألغاز التي ليس من السهل على السياسيين فهمها ..

-6-
ثم انّ الحالم بالسلطنة ينسى أنّ العراق دولة ذات سيادة، وليس من حق اية دولة اجنبية التدخل في شؤونها الداخلية فضلاً عن شؤونها العسكرية

-7-
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=41816
عدد المشـاهدات 548   تاريخ الإضافـة 20/10/2016 - 09:57   آخـر تحديـث 18/04/2024 - 19:27   رقم المحتـوى 41816
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا