28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 4-12-2016
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 4-12-2016
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة المشرق
العناوين التالية
(التحالف الدولي يدمّر معملي تفخيخ غربي الأنبار)
(وزير الدفاع الأميركي : أيام داعش باتت معدودة الدفاع تعلن تغييراً في خطط استعادة الموصل ومصادر عسكرية تنفي الانسحاب من المناطق المحررة)
(التحالف الوطني : أدخلنا فقرة تثبيت العقود ضمنها خلافات بشأن النسب السكانية وتصدير النفط تؤجل إقرار الموازنة)
(أكثر من 85 ألف نازح منذ انطلاق معركة تحرير الموصل)
 
كما ابرزت العنوان التالي (نواب وسياسيون تسببوا بضياع 500 مليار دولار) وجاء فيه
اتهم النائب عن كتلة المواطن النيابية، وعضو اللجنة القانونية النيابية، سليم شوقي، أمس السبت، سياسيين ونوابا في الدورة الانتخابية البرلمانية السابقة، بالتسبب في خسارة البنك المركزي 500 مليار دولار. وقال شوقي في تصريح لوسائل الاعلام المحلية: إن "هناك سياسيين ونوابا يكذبون على المواطن من خلال التعاقد بصفقات ومشاريع لشراء أسلحة غير صالحة للاستخدام العسكري وإدخال بضائع فاسدة والعمل على تهريب العملة الصعبة"، مشيرا إلى أن "سياسة الكذب التي يتخذها هؤلاء السياسيون وراء خسارة البنك المركزي 500 مليار دولار كرصيد مالي".
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (سفارتنا في الصين أذن من طين وأخرى من عجين..!) قال فيه الكاتب د. هاشم حسن التميمي
قبل أيام امتدحتْ سفيرة العراق في عمان لنشاطها المتميز ومثابرتها وحرصها لتحسين صورة وطنها في الخارج، وللأسف واصلت الرحلة لجمهورية الصين الشعبية صاحبة الرصيد السكاني الأعلى في العالم والذي تجاوز المليار والربع ويتربع على عرش مجلس الأمن ضمن الخمسة الكبار ووجدت سفارتنا  فيها أذن من طين وأخرى من عجين..!
أقول ذلك ليس من باب التجني أو لامتناع السفير وأركان سفارته عن استقبالي والسؤال عن أحوالي بصفتي مواطن عراقي تجول في هذه الدولة العظمى  في المدن الكبرى والأرياف ومن شنغهاي لبكين والتقى بسكان الأنهار الثلاثة الأصفر والبانغستي واللؤلؤ وتحاور مع أشخاص يمثلون 56 قومية وفي مقدمتها الهان، والتقينا بعلماء ومفكرين حضروا مؤتمرا يمثل قارة آسيا ولم نجد سفيرا أو ملحقا ثقافيا يتابع أو يراقب ويسأل ويحاور لماذا أهل الصين لا يعلمون بوجود سفارة ويعتقدون أن العراق تابع لإيران وشعبه ما زال يحن لأيام حكم صدام، ولا يستطيع أكبر الحكماء بما فيهم عشاق كنفشيوس أن يتهمون الشعب الصيني التأثر بداعش وقطر أو وقع تحت تأثير العربية والجزيرة وأفكار ابن تيمية، وحين يعرف السبب وهو غياب النشاط والجهل بثقافة البلاد يبطل العجب والدليل أنا المواطن العبد الفقير الذي ينفق من جيبه الخاص لتحسين صورة بلاده اتصلت أكثر من مرة بـأركان السفارة وهنالك من كان يتصل ويخبرهم بأن الرجل لا يحتاج لضيافة أو مساعدة ومأدبة مليونية ولكنه أراد أن يزور سفارة بلاده فأغلقت الأبواب وهي تعرف لمن تفتحها من ساسة وتجار وسماسرة.. وليس غريبا على سلكنا الدبلوماسي الذي شكلته المحاصصة الحقيرة ونصب العريف سفيرا والأمي دبلوماسيا والهارب من الخدمة العسكرية وزيرا مفوضا وسفيرا فوق العادة.. والإرهابي بحكم القضاء وليس الادعاء نائبا للرئيس فالأمر حين يتحول لفوضى في السفارات والتي تحولت مقرات للوجاهات واستثمار الدولارات وإبرام الصفقات أمرا ليس فيه عجب وكما كان يردد الراحل ياسر عرفات حين التقيه في اغلب المناسبات  تسألين عن سقمي صحتي هي العجب، ونحن نقول تسألون عن السفارات فقد تحولت لمنتجعات للخال وابن أخته وخالته وأحبال المضيف وأبناء السيد والعلوية ومن كان يحمل لسيده ورئيس حزبه ما لذ وطاب ويفتح له ولها كل الأبواب...! أغلقوا السفارات الفاشلة وحولوا تخصيصاتها لدعم الحصة التموينية ورواتب شهداء الحشد الشعبي والقوات الأمنية ونتحدى بعض السفراء والدبلوماسيين من اجتياز امتحان اللغة الانكليزية للدراسة الابتدائية
 
صحيفة الصباح
ابرزت العناوين التالية
(لجنة نيابية: قانون «مجلس القبائل» سيحد من الخلافات العشائرية)
(خطة شاملة لإعادة الاستقرار في المناطق المحررة )
(تأمين الحصص الغذائية للنازحين الموصليين)
(مباغتة {صخف عراقية – اهتمامات
 يثني على انتصارات العراقيين ووحدتهم بوجه الإرهاب )
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (نحو التغيير المنشود ) قال فيه الكاتب حسين الصدر
اذا كان الرازحون تحت وطأة الظروف المرهقة المحيطة بهم تواقيّن الى التغيير انعتاقاً من عوالمهم الكئيبة الداكنة، فانّ عامة المجتمعات البشرية – حتى تلك التي توصف بأرقى الأوصاف – تواّقة للتغيير أيضا.
الشعب البريطاني صوّت للخروج من الاتحاد الاوربي بداعي التغيير!!
الشعب الاميركي صوّت لـ (ترامب) الذي أكثر الحديث عن التغيير ... وهكذا الآخرون.
ولولا النقمة من فساد الاجهزة وما تجترح من مفارقات، لما كان لنغمة (التغيير) هذا التأثير الواسع، والدويّ الهائل.
انّ الجماهير تطرب لهذه (النغمة) لتعرب عن انّها ضاقت ذرعاً بما لاقته من مرارة في ظل ما تعيشه من اوضاع، وبالتالي فهي تبحث عن الجديد الذي يحقق لها الآمال!!.
والمحترفون السياسيون يبرعون في طرح الشعارات البرّاقة التي تجتذب الناس، وليسوا جادين حقيقةً في إحداث النقلة النوعية المطلوبة!.
ومن هنا: جاء طرح شعار التغيير، حتى أصبح الراية التي يحملها الحالمون بالوصول الى المواقع الرئاسية والمناصب الكبرى.
والتغيير عملية لا يقوى على انجازها شخص واحد مهما عظمت قوة شخصيته، ومهما ارتفعت مكانته، مالم تسانده بصدق واخلاص أجهزة الدولة ومؤسساتها .
لقد دلّت التجربة على أنْ التقاطع بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في الدولة يشكل عائقاً كبيراً يحول دون إحداث الكثير من التغييرات، والأمثلة على ذلك عراقيا معروفة واضحة .
ومن الصعوبة بمكان ان تكون المواقف متجانسة في كل المواقع، في ظلّ معادلات المحاصصة الطائفية والحزبية والقومية.
ان جميع المعادلات لا بُدَّ ان تبدأ من (المواطنة) واستحقاقاتها، وليس من المكاسب والامتيازات التي يحققها هذا الفريق السياسي أو ذاك على حساب الكتل الأخرى وباقي المواطنين.
انّ الأحزاب والكتل السياسية في الدول المتمرسة تتعارض وتختلف وتتوزع بينها المهام.
ففريق يمسك السلطة وفريق يمثّل المعارضة، ولكن ذلك لن يؤثر على الاطلاق في توجهها جميعا نحو خدمة المواطن والوطن ...
فالوطن والمواطن هم الأساس.
وفي العراق الجديد: اشتدت حمى الصراع على المناصب والحقائب،
وكلُّ الكتل السياسية تريد السلطة، ولا يرغب أحدٌ في ان يمثّل المعارضة في مجلس النواب!.
والأنكى من ذلك :
اصطفاف بعض المسؤولين في خندق المعارضة في مفارقة رهيبة، وكأنّهم يريدون ان يجمعوا بين مكاسب السلطة، ومزايا المعارضة وهذا مالا يكون!!
ويوم ترك المقبور (حسين كامل) العراق واتجه الى (عمّان) وكان ذلك تحديداً عام 1995 – حاول ان يطرح نفسه زعيماً للمعارضة، وان يجتذب اليه من يستطيع، من قوى المعارضة العراقية المناهضة للدكتاتورية الصداميّة البائدة .
وفي اجتماع لفريق من المعارضين العراقيين في لندن يومذاك أبدى بعضهم الاستعداد للعمل
 
وابرزت صحيفة المدى
العناوين التالية
(العبادي يقترب من الطعن بقانون العفو بعد رفض البرلمان لتعديلاته)
(داعش يستغلّ الضباب والأنفاق للعودة إلى 4 أحياء شرق الموصل)
(الدفاع تُكذِّب إحصائيّة الأُمم المتحدة عن حصيلة عمليّات الموصل)
(بقاء المدنيين يهدِّد بتحوِّل عملية تحرير الموصل الى حرب استنزاف طويلة)
 
وابرزت ايضا العنوان التالي (الإيزيديّون متخوّفون على مصير 3 آلاف من مختطفيهم داخل الموصل) وجاء فيه
ترفع هيفاء سبعة من أصابع يديها لتقول انه عدد مسلحي تنظيم داعش الذين باعوها واشتروها في إطار الاستعباد الجنسي لأكثر من عامين. وتقول "كانوا سبعة" بينهم رجال من مصر والمغرب وفلسطيني واحد. وهيفاء (36 عاما) وعائلتها كانت بين الآلاف من ابناء الاقلية الإيزيدية العراقية، الذين قبض عليهم إرهابيون هاجموا مناطق في العراق عام 2014. وبينما تتحضر القوات العراقية لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل من قبضة التنظيم، يتخوف الإيزيديون على مصير آلاف من ابناء طائفتهم ما زالوا هناك. وفي عام 2014، قتل عناصر تنظيم داعش أعداداً كبيرة من الإيزيديين في قضاء سنجار التابعة لمحافظة نينوى، وارغموا عشرات الآلاف منهم على الهرب، فيما احتجزوا آلاف الفتيات والنساء كسبايا حرب. وأصدرت الأمم المتحدة تقريرا، في حزيران الماضي، أشارت فيه إلى ان التنظيم "يسعى إلى محو الإيزيديين من خلال عمليات القتل والاستعباد والعبودية الجنسية والتعذيب والمعاملة اللاإنسانية والمهينة".
والإيزيديون أقلية ليست مسلمة ولا عربية، تعد اكثر من نصف مليون شخص ويتركز وجودها خصوصا قرب الحدود السورية في شمال العراق. ويقول الايزيديون ان ديانتهم تعود الى آلاف السنين وانها انبثقت من الديانة البابلية القديمة في بلاد ما بين النهرين، في حين يرى آخرون ان ديانتهم خليط من ديانات قديمة عدة مثل الزرادشتية والمانوية. ويناصب تنظيم داعش هذه المجموعة عداءً شديداً، ويصف افرادها بانهم "كفار".  وكانت هيفاء واختها بين الفتيات اللواتي احتجزن كسبايا حرب. وتستذكر هيفاء، وهو اسم مستعار، في حديث لـ(فرانس برس) السوق الذي عرضها فيه مسلحو التنظيم. وتقول "كان هناك مكان اشبه بالسوق حيث توضع النساء الايزيديات ويأتي المسلحون لشرائهن". وتتابع "اشترى احد المسلحين 21 امرأة مرة واحدة". واقتيدت هيفاء من بلدتها سنجار الى مدينة الموصل، قبل نقلها مرة اخرى الى مدينة الرقة في سوريا. وفشلت هيفاء في الهرب مرتين. وتروي قائلة "تعاملوا معنا بطريقة قاسية للغاية. وفعلوا بنا اشياء سيئة للغاية". وتمكنت قبل أيام من الهرب، مؤكدة انها تلقت مساعدة من "اشخاص طيبين" دون المزيد من التفاصيل. وتمكنت بعض الايزيديات من الهرب بينما تم شراء حرية أخريات. وأطلقت القوات العراقية عملية واسعة في 17 تشرين الاول لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل، ما أعاد الامل للطائفة الإيزيدية بتحرير المزيد من أبنائها. ويتولى رجل من الطائفة الايزيدية يدعى حسين القائدي مهمة تعقب آثار ابناء الطائفة. وهو يدير "مكتب شؤون المختطفين" في مبنى مؤلف من طابقين في مدينة دهوك.
ويقدر الرجل انه ما زال هناك نحو 3 آلاف إيزيدي من نساء واطفال ورجال في قبضة داعش من اصل ستة آلاف احتجزهم التظيم.
ويعتقد ان الارهابيين يأخذون اسراهم من الإيزيدين معهم كل مرة يتراجعون فيها من المدن التي تشهد عمليات عسكرية وتخرج عن سيطرتهم. وقطعت القوات العراقية الطريق الرئيسي الذي يربط بين الموصل والاراضي الخاضعة لسيطرة التنظيم في سوريا، ما يعني ان المدينة اصبحت محاصرة الآن.
 
صحيفة الزمان
ابرزت العناوين التالية
(المالية النيابية : البرلمان يصوّت اليوم على الموازنة)
(إطفاء تام للكهرباء في الموصل وسط تحذيرات من كارثة إنسانية)
(أمانة بغداد : مئوية شارع الرشيد تهدف إلى لفت أنظار الحكومة)
(البرلمان يحذّر من مخططات تقسيم البلد وتنفيذ أجندات خارجية)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (الأزمة المالية والسن التقاعدي) قال فيه الكاتب حاكم محسن محمد الربيعي
في منشور نسب الى وكالة انباء عراقية جاء فيه ان عضوة برلمانية تتحدث فيه عن النية في تخفيض سن التقاعد من 50 سنة الى 45 سنة وكما جاء في المنشور ان خبيراً اقتصادياً والخبراء في هذا الزمان زاد عددهم في السنوات الأخيرة (ان تطبيق ذلك مكسب للموظفين الشباب ومتوسطي الخدمة فضلا عن القطاع الخاص اذا ما كان اختياريا ) هذا هو راي السيد الخبير لكن الامر الغريب ان البرلمان ان صح ذلك يأتي بأمور غريبة من حيث ليس هناك بلد في العالم سن التقاعد فيه 45 سنة وهو سن الخبرة والحيوية والنشاط فكيف يتخلى الجهاز الإداري العراقي عن خبرات شابة؟ والامر الاخر ما جاء في حديث السيد الخبير وهو يتحدث وكانه يعيش بعيدا عن العراق ولا يعرف ما يجري منذ عام الاحتلال عام 2003 اين هو القطاع الخاص الذي يتحدث عنه الخبير الاقتصادي وأين هو القطاع العام الامر ليس كذلك أيها السادة الخبراء هناك مئات المليارات من الدولارات اين هي وكيف صرفت؟ ذلك يحتاج الى حسابات ختامية دقيقة وبأشراف دولي مستقل ليس قريبا من احد لان ما ينفق يجب ان يقابله مخرجات على الأرض والامر الأهم هل السيد الخبير او خبير غيره او مسؤول في الدولة مهما كان موقعه تطرق الى كيفية إدارة الاقتصاد العراقي كيف يجب ان يعمل الاقتصاد العراقي قطاع صناعي وقطاع زراعي وقطاع سياحة وهل تناول احد كيف يجب تفعيل وتأهيل هذه القطاعات بالتوازي مع القطاع الخاص او حتى بالشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص وهي قطاعات كانت فاعلة وشغالة حتى في زمن الحصار هل نفكر كيف نسرح الناس من وظائفهم ام نفكر كيف نشغل قطاعاتنا ونحمي سلعتنا بدلا من جعل بلدنا سوق للأخرين هل نفكر بالتخلص من العاملين في الدولة وهم في عز الشباب ام نعمل على تطوير اقتصادنا ثم اين ذهبت المليارات التي قال عنها مسؤولون انها قرابة الترليون وهل فكر مسؤول برواتب الرئاسات الثلاث وحماياتهم والنواب ومجالس المحافظات والاقضية والنواحي المرتفعة بشكل مثير للاستغراب وهل فكر مسؤول بكيفية جباية المال العام من المطارات ومن الحدود ومن مجالات مختلفة وعديدة بينما تتولى أحزاب او جماعات باختلاف مسمياتها او غيرها لا علاقة لها بسلطة الدولة الا بقدر أعضائها الذين هم أعضاء في مجلس النواب او وزراء بالسيطرة على موارد هذه المجالات .حيث لا يسمح للدوائر المعنية كل حسب اختصاصها وتبعية المنشئ لها بجباية هذه الموارد وهي موارد عائدة للدولة وليس على مستوى محافظة او مدينة كونها لها صفة العمومية وليس الخصوصية ومن خصوصيات دولة المؤسسات ودولة أساسها قائم على القانون ان يكون لها قوتها في فرض سيطرتها على كل مفاصل الدولة  وفي ذلك حماية للمال العام مقرونا بالحساب والعقاب لكل فاسد او جهة فاسدة مهما كان شانها وتحديد الصلاحيات و المسؤوليات بدلا من ان تكون هناك جهات متنفذه وتفرض سيطرتها خلافا للقانون وتجاوزا على مال الشعب بالتأكيد يكون هناك هدر للمال العام وهو ما حصل اذ لم تستطع الجهات التي تولت السلطة في العراق بعد عام 2003 تأسيس دولة المؤسسات او ربما اريد لها من المحيط الإقليمي ان تكون كذلك والذي يتدخل بشكل فاعل في مختلف المجالات وهو امر غريب على الشعب العراقي ان يتدخل الاخر في إدارة شؤون البلاد ومن ينفي ذلك يعني انه في سبات عميق او يريد اقناع نفسه بذلك التفكير بأمور من هذا القبيل ( تقليص سن التقاعد) تعبر عن قصور في الرؤية المستقبلية للاقتصاد العراقي وان التفكير السليم هو وضع خطة ستراتيجية لتطوير قطاعات اقتصادنا الوطني وتشغيل الموارد تشغيلا سليما والتخلي عن سياسة هدر المال العام
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=43425
عدد المشـاهدات 655   تاريخ الإضافـة 04/12/2016 - 09:46   آخـر تحديـث 18/03/2024 - 05:19   رقم المحتـوى 43425
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا