20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 19-7-2017
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 19-7-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من  المواضيع المهمة التي تخص  منطقة  الشرق الاوسط وركزت على مستجدات  الاحداث في الدول العربية   وخاصة  العراق فقد نشرت صحيفة  الدستور الاردنية
العنوان التالي
الأمم المتحدة: تداعيات عملية تحرير الموصل فاقت أسوأ التوقعات
وجاء فيه
أعلنت الأمم المتحدة أن التداعيات الإنسانية لعملية تحرير مدينة الموصل العراقية من قبضة تنظيم «داعش» فاقت أسوأ توقعات المنظمة.
وقالت المنسقة الأممية للمساعدة الإنسانية للعراق، ليز غراندي، في مؤتمر صحفي عقدته حول هذا الموضوع، إن الأمم المتحدة أعدت، خلال التخطيط لعمليات تقديم المساعدات الإنسانية لسكان الموصل في حزيران من العام الماضي، 3 سيناريوهات لهذه الحملة، وهي الأرجح، والأحسن، والأسوأ.
وأوضحت غراندي: «قلنا آنذاك إن لا أكثر من 450 ألف مواطن قد يتركون المدينة حال تحقق «السيناريو الأرجح»، فيما تحدث «السيناريو الأسوأ» عن انعكاسات العملية على حوالي مليون شخص سيغادر 750 ألفا منهم بيوتهم، لكن في الحقيقة لقد تم تجاوز السيناريو الأسوأ مع اقتراب نهاية الأعمال القتالية بصورة ملموسة، حيث فر من الموصل 940 ألف شخص».
وأشارت المسؤولة الأممية إلى أن عدد الأشخاص، الذين ما زالوا يعتبرون نازحين حتى هذا اليوم، يصل إلى حوالي 710 آلاف شخص، غالبتهم فارون من الجانب الغربي للموصل، مبينة أن 320 ألف مواطن تم إيواؤهم في مخيمات النازحين، فيما يقيم 390 ألفا آخرين في بيوت أقربائهم أو أصدقائهم وفي الآماكن العائدة للمساجد والمؤسسات الحكومية.
وشددت غراندي على أن المهمة الأساسية تكمن حاليا في تقديم مساعدات إنسانية للسكان الموجودين في منطقة الموصل القديمة التاريخية، التي شهدت أعنف الأعمال القتالية خلال الحملة، وأوضحت أن مئات الأشخاص من الممكن أنهم لا يزالون هناك، مشيرة إلى أن 12 ألف شخص، غالبيتهم من المسنين والمرضى، تم إخلاؤهم من هذه الأراضي خلال الأسابيع الماضية.
وقد تعرضت الموصل لتدمير يكاد يكون شاملا في بناها التحتية والفوقية، وممتلكات المدنيين والمؤسسات الحكومية خلال المعارك، وفق مسؤولين محليين. وتعرضت البنى التحتية الأساسية، كمحطات الطاقة الكهربائية ومحطات المياه والمؤسسات الصحية والتربوية والأمنية، إضافة إلى ممتلكات المدنيين مثل المنازل والسيارات، لدمار يبلغ 80%، بحسب مسؤولين محليين.
وقال حسام الدين العبار عضو مجلس محافظة نينوى، إن «حجم الدمار في البنى التحتية كبير، خصوصا في الجانب الغربي للموصل.. مثلا توجد 4 مستشفيات رئيسة في الجانب الغربي دمرت 3 منها بشكل كامل، بينما تعرضت الرابعة إلى تدمير جزئي». وأوضح العبار أنه «جرى تدمير شبكة الأنابيب الناقلة للمياه الصالحة للشرب في الجانب الغربي للموصل، إضافة إلى تدمير محطة الكهرباء الرئيسة في الجانب الغربي أيضا، والتي كانت تؤمن الطاقة الكهربائية لهذا الجانب، ولأجزاء من الجانب الشرقي، وهي تحتاج إلى قرابة 50 مليون دولار أمريكي لإعادتها إلى العمل».  وتابع أن «نسبة الدمار في الأبنية المدرسية بلغت 25%، أما ممتلكات المدنيين المدمرة من منازل وسيارات فهي بالآلاف، وتحتاج إلى مبالغ طائلة (لم يحددها) لدفع تعويضات إليهم مقابل هذه الخسائر». ولفت المسؤول إلى أن «الدمار شمل أيضا المرافق الاقتصادية، وتعرضت المراكز التجارية الرئيسة والمناطق الصناعية إلى دمار بنسبة 100%».
وأوضح أن «مجلس محافظة نينوى حدد ميزانية تبلغ 750 مليار دينار عراقي (نحو 625 مليون دولار أمريكي) لإعادة إعمار سريع للبنى التحتية الأساسية»، في إشارة إلى مرافق المياه والكهرباء والطرقات والصرف الصحي والمؤسسات الحكومية. وإزاء حجم الدمار الكبير الذي تعرضت له الموصل، وضعت الحكومة العراقية خططا لإعادة الإعمار تمتد إلى عشر سنوات بداية من العام المقبل. وقدرت التكاليف بحوالي 100 مليار دولار، وفق ما صرح به للأناضول المتحدث باسم وزارة التخطيط عبد الزهرة الهنداوي. وإضافة إلى البنى التحية وممتلكات الكثير من المدنيين، دمرت متفجرات «داعش» عددا من أبرز معالم الموصل، منها: جامع النبي يونس، إضافة إلى الجامع الكبير المعروف باسم جامع النوري، ومئذنته الأثرية المعروفة بالحدباء. 
 
وفي سياق متصل
نشرت صحيفة الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
داعش» يعدم عناصره في تلعفر.. ووجبة غداء تسمم العشرات منهم)
تضارب بشأن مقتل «البغدادي» والأكراد يؤكدون: لا يزال حياً)
وجاء فيه
تضاربت الأنباء بشأن مقتل زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي، حيث أكد الكرملين أمس أن المعلومات التي تلقاها حول مقتل البغدادي متضاربة، بعدما رجح الجيش الروسي مقتله في يونيو الماضي، فيما أكد مسؤول كردي عراقي في مكافحة الإرهاب أن البغدادي حي بنسبة 99%، وأنه موجود جنوب مدينة الرقة السورية. في الوقت نفسه، أعدم «داعش» 12 من قياداته المحلية حاولوا الفرار من مدينة تلعفر غرب الموصل، بينما تسمم العشرات من عناصره في وجبة غداء، ما أثار الفوضى في صفوف التنظيم.
وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين، أمس، إن «المعلومات التي تصلنا متناقضة، وتقوم وكالات استخباراتنا بالتحقق منها»، مضيفاً «ليس لدينا معلومات أكيدة».
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أعلن مقتل البغدادي غداة إعلان العراق النصر في مدينة الموصل. وقال إن لديه معلومات من قيادات في «داعش» تؤكد مقتل البغدادي، لكن من دون أن يتسنى له تحديد مكان أو موعد أو ظروف حصول ذلك. وأعلنت الولايات المتحدة من جهتها أن ليس بوسعها تأكيد أو نفي مقتل البغدادي.
وفي السياق، قال لاهور طالباني، المسؤول الكردي الكبير في مكافحة الإرهاب، أمس، إنه متأكد بنسبة 99% من أن أبو بكر البغدادي زعيم «داعش» ما زال على قيد الحياة، وأنه موجود جنوب مدينة الرقة السورية.
وقال طالباني، إن «البغدادي حي بالتأكيد لم يمت، لدينا معلومات بأنه حي، ونعتقد بنسبة 99% أنه حي». وأضاف «لا تنسوا جذوره التي تمتد لوقت وجود تنظيم القاعدة في العراق، كان يختبئ من أجهزة الأمن، إنه يعرف ما يفعله جيداً». وأضاف أن تنظيم «داعش» يغير تكتيكاته رغم تراجع معنويات مقاتليه، وأن القضاء على التنظيم قد يحتاج لثلاثة أو أربعة أعوام. وأكد أن التنظيم سيلجأ بعد هزيمته إلى شن حرب عصابات على غرار تنظيم «القاعدة»، ولكن بصورة أشد عنفاً.
 
 
وفي الشأن السوري
نشرت صحيفة الوطن الكويتية
العنوان التالي
روسيا: هدنة ثانية في سوريا بالاتفاق مع أمريكا
وجاء فيه
أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف، اليوم الثلاثاء، إمكانية عقد لقاء روسي أمريكي حول هدنة ثانية في سوريا.
 
وكانت وكالة "سبوتنيك" الروسية نقلت عن مصدر مقرب من محادثات التسوية السورية القول إن روسيا والولايات المتحدة قد تعلنان هدنة ثانية في سوريا في منتصف أغسطس (آب) المقبل، بعد أن يجري الخبراء الأمريكيون والروس مشاورات في إحدى العواصم الأوروبية، ستشمل على الأرجح، حمص وربما الغوطة الشرقية.
 
ونقلت الوكالة عن ريابكوف القول: "نحن على اتصال بالرفاق الأمريكيين حول موضوع مناطق خفض التصعيد، وموضوع عملية أستانة، وبالطبع بقدر ما يكتسب العمل ديناميكية في هذا المجال، تتشكل خبرة محددة وإمكانية للاستمرار بتعميق الاتصالات المعنية".
 
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤخراً أن روسيا وأمريكا تعملان على إعلان هدنة ثانية في سوريا التي ستضم مناطق تمر بأوضاع معقدة في البلاد.
 
وكان اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من الشهر الجاري، وتم التوصل إليه برعاية أمريكية روسية أردنية، ويشمل محافظات درعا والقنيطرة والسويداء.
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=49752
عدد المشـاهدات 601   تاريخ الإضافـة 19/07/2017 - 11:42   آخـر تحديـث 08/04/2024 - 01:38   رقم المحتـوى 49752
 
محتـويات مشـابهة
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
الحكيم ما تجري اليوم من مجازر وحشية في غزة خير مثال على جريمة إبادة جماعية
بكين تجري اليوم مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي
المحكمة الاتحادية تنظر اليوم في دعوى ضد بقاء القوات الأمريكية في العراق
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا