25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 13-12-2017
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 13-12-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراءا
العناوين التالية
(خلال لقائه وزير الداخلية قاسم الاعرجي وعدد من القادة … همام حمودي يدعو الى تكريم القوات الامنية تثمينا لبطولاتهم وامتنانا للنصر الذي حققوه)
(الحكيم يدعو لتحقيق حكومة أغلبية للقضاء على “المحاصصة”)
(الأمين المساعد لاتحاد الصحفيين العرب يعد قرار ترامب «نكبة جديدة» … جامعة الدول العربية : نقل السفارة الأمريكية للقدس أمر خاطئ ويزعزع أمن الشرق الأوسط)
(سيعرض للتصويت على جدول أعمال جلسات الفصل التشريعي الجديد … القانونية النيابية : قانون «من أين لك هذا» سيشمل جميع المسؤولين حتى أصغر موظف حكومي)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (نصرنا درة الايام في العصر الحديث) قال فيه الكاتب سعد محسن خليل
تحية اعتزاز وتقدير لقواتنا المسلحة .. تحية اعتزاز وتقدير لكل من شارك في تحقيق النصر على قوى الارهاب بزعامة « داعش « تحية للاقلام الحرة الشريفة التي شاركت في رسم لوحة النصر العراقي بحلتها الجديدة .. تحية للمراسلين الحربيين الذين شاركوا بتفاني ونكران ذات لتغطية صور من المعركة بين الحق والباطل تحية لكل العراقيين بكافة قومياتهم وطوائفهم الذين شاركوا بدعم قواتنا المسلحة من اجل ان نرى المستقبل يشرق من جديد وباحرف من نور .. تحية لنقابتنا نقابة الصحفيين العراقيين التي بادرت بتحريك الشارع للاحتفال بيوم النصر المبين الذي اعلنه رئيس الوزراء حيدر العبادي في احتفالها التعبوي حيث علت زغاريد النسوة وهن يعبرن عن فرحتهن بهذا اليوم الخالد الذي تجلت فيه عظمة الشعب العراقي وقدرته على تحقيق المستحيل.. تحية لنقابتنا التي استطاعت ان تدرك قيمة النصر واعتبرته درة الايام في العصر الحديث واستطاعت ان تدرك قيمة العراق وقيم شعبه وثقافته وحضارته واستطاعت نقابتنا بامكانياتها المحدودة وبهمة مجلسها وتوجيه نقيبها مؤيد اللامي ان توحد الاهداف وان تخطط وتدير وتنفذ اكبر احتفالية شهدها العراق في العصر الحديث حيث انطلقت حناجر الصحفيين وهي تردد «نحمل الاقلام بالحق سلاما ونشد العزم في الصدر وساما كلما اشتد الاسى سرنا امامه «.. نعم بهذه الروح ومن اجل ان تعيد النقابة لهذا الشعب سببا للحياة وفي ظل هذه القيم المتأصلة في اسباب وجودنا على هذه الارض احتفلت النقابة وبحضور شخصيات عربية واجنبية رفعت اعلام العراق وهي تحيي صمود شعب العراق وانتصارات قواته المسلحة بكافة صنوفها نعم انتصر العراق وحقق ماعجز عنه الاخرون وعندما نرى حشود المواطنين المهجرين وهم يعودون لمدنهم المحررة نزداد فخرا ونزداد همة للحفاظ على النصر وننظر نظرة تفاؤل للمستقبل والتآخي والحب وان نكون اكثر صحوة لمواجهة مشاريع التجزئة .. اليوم وفي ظل الانتصارات المتحققة بات العراق اكثر قوة وعزيمة لتجفيف ما تبقى من مستنقع الارهاب وتحرير كامل الارض العراقية .. اليوم نعيش ايام النصر الذي اعلنه رئيس الوزراء العبادي امام من كان عونا له في رسم صورة العراق الجديد من خلال بث ونشر ملامح النصر المؤزر بروح مهنية وفق رؤية وطنية .. واننا من منبرنا الحر الشريف تدعو الشعب الى التلاحم مع قواته المسلحة وسترى الاجيال القادمة نتائج هذا التصدي والصمود باتجاه تحقيق المزيد من الاستقرار واحترام الرأي ولاديان والتسامح وان حربنا اليوم ليست عسكرية فقط بل هي في المرتبه الاولى حرب ثقافية واعلامية وقد اوفت نقابة الصحفيين بوعدها وكانت من المنظمات الرائدة التي حققت اندماجا متميزا بين الاعلام الوطني والقوات المسلحة .. فشكرا لنقابة الصحفيين ومن وقف خلف النصر ومن تعامل بانسانية للحفاظ على حياة المدنيين ومن تمثل بنقل الكلمة والحقيقة وشكرا للمراسلين والمصورين الحربيين الاحياء منهم والشهداء الذين ضحوا بحياتهم من اجل ان نرى المستقبل يشرق من جديد في العراق لدورهم البارز في نقل الصورة الواقعية لهزيمة الظلاميين الدواعش .. وتحية اعتزاز وتقدير لنقابتنا التي كانت السباقة في اقامة احتفال النصر .
 
صحيفة المدى
ابرزت العناوين التالية
(العمليّات المشتركة: لن نقول للحشد شكراً ارجعوا)
(بهاء الأعرجي : غير معنيّ بحظر الترشّح وأنصح الصدر بالتراجع عن حلّ الأحرار)
(تحالف القوى يطالب بسحب الفصائل من المناطق السُّنيّة بضمنها سامراء)
(تحالف القوى يطالب بسحب الفصائل من المناطق السُّنيّة بضمنها سامراء)
(مفوضيّة حقوق الإنسان: أهالي الطوز يستغيثون من القصف)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (موسم تكاثر الأحزاب) قال فيه الكاتب ساطع راجي
200 حزب؛ الرقم كبير جداً في بلاد كالتي نعيش فيها، وهو يمثل توقع مفوضية الانتخابات التي سجّلت فعلاً مايزيد على 140حزباً حتى الآن، والرقم يعبّر عن أزمة وليس عن عافية كما قد يقول معظم الساسة؛ فصحيح أن الخروج من زمن الحزب الواحد يفتح الشهية لتشكيل احزاب كثيرة لكن 200 اكثر مما ينبغي؛ وهي بالأساس ليست أحزاباً تعبّر عن قوى وتوجهات ومصالح لفئات اجتماعية، وإنما هي مشاريع فردية وعائلية أو شللية في أحسن الحالات، تعود معظمها لنواب موجودين فعلاً في العمل السياسي، وهم يسعون اليوم لتقوية موقفهم التفاوضي في تشكيل القوائم الانتخابية ويجدون في المنصب أو الوضع الحزبي طريقاً جيداً للتسويق الإعلامي؛ فعبارة مثل "الأمين العام للحزب" فيها إغراء لايقاوم وبريق لايمكن تجاهله في بلادنا المغرمة بالألقاب.
عدد الأحزاب الكبير ليس دليل عافية للديمقراطية في العراق، بل على العكس، هو تأكيد للأزمة السياسية التي تعيشها الأحزاب بعد فشلها في ترسيخ الديمقراطية داخلياً، وكذلك فشلها في ضمّ الشخصيات الجديدة إليها ومأسسة عملها؛ الأفراد المشتغلون في السياسة أو الذين نجحوا بإقناع زعيم ائتلاف ما بضمّهم الى قائمته ثم نجحوا في الانتخابات؛ هؤلاء لايريدون الدخول في قطيع الزعيم الأوحد لذلك اتجهوا لتشكيل احزاب منتفعين من امكاناتهم وظهورهم الاعلامي ووجودهم في السلطة؛ وكان هذا الوضع سيكون عادياً لو أن هؤلاء القادة الجدد للأحزاب المستحدثة يمثلون توجهات جديدة ويمتلكون برامج حقيقية تسهم في اخراج البلاد من الحلقة المفرغة؛ بل على العكس يريد القادة الجدد المشاركة في اللعبة نفسها ويسعون الى التحالف مع نفس الزعامات ولذلك هي عملية تكاثر وليست تطويراً.
إن تزايد عدد الأحزاب بهذه الدرجة يؤدي الى مزيد من المشاكل في ما يتعلق بتشكيل الحكومات، فكل كتلة نيابية سيكون عليها ادارة مفاوضات داخلية لإرضاء جميع مكوناتها، بالاضافة الى مفاوضات الكتل فيما بينها؛ كل غاضب لم يستفد من التشكيل سيتحول الى مؤسسة تهريج وتحريض لا تطرح بديلاً عن الأشخاص أو المشاريع؛ وبعيداً عن انطباق الشروط القانونية على التشكيلات لكونها أحزاباً، علينا مواجهة الحقيقة، حيث لا توجد احزاب في العراق، وإنما جماعات تتراوح في ادائها بين المشروع العائلي والفردي الهادف لجمع الأرباح وعمل العصابات المنظمة التي تستغل وجودها في السلطة ومقراتها الحزبية لارتكاب أعمال مخالفة للقانون بهدف جني الأموال.
ديمقراطيات عريقة؛ في مجتمعات تضمّ مكونات اكثر مما في العراق واختلافاتها أعمق ولديها رؤوس أموال تمكّنها من تشكيل احزاب لكن مع ذلك لم يظهر فيها إلا عدد محدود من الأحزاب؛ وذلك لأن الاحزاب القائمة قادرة فعلاً على استقطاب الشباب وكل الراغبين بالعمل السياسي ولا تستخدمهم كمروّجين أو كديكور يعبّر عن التنوع؛ كما أن الأحزاب في الديمقراطيات المعافاة تتفاعل مع المجتمع وتطوّر نفسها وتجدّد خطابها ولا تتمسك بزعيم أو قيادي حتى يموت وتحرم الآلاف من منتسبيها حق المنافسة داخل الحزب؛ بذريعة القيادة التأريخية، وإذا ما اجرت انتخابات داخلية ولم تكن النتائج على هواها سرعان ما تبتكر طريقة للتحايل على النتائج ومحو أثرها، أما بإضافة اعضاء للقيادة غير منتخبين أو ابتداع تشكيلات قيادية جديدة لتشتيت صنع القرار الحزبي.
العملية السياسية في العراق تستهلك كثيراً من المصطلحات والمفاهيم والمؤسسات وتسيء لجهود إنسانية عظيمة لتنظيم وتطوير العمل السياسي؛ هذه عملية تخريب لأذهان الناس ومستقبلهم.
 
وابرزت صحيفة الزمان
العناوين التالية
(قمة إستثنائية للتعاون الإسلامي في إسطنبول بمشاركة العراق)
(إخماد حريق الشورجة والداخلية تثير الشكوك بشأن الفاعل)
(ماكرون يقدّم العبادي كقائد عالمي في قمة المناخ)
(مكافحة الإرهاب تطبّق خططاً إستخبارية لإنهاء تحرك التنظيم)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (المبتدأ قد يأتي متأخراً) قال فيه الكاتب خالد محسن الروضان
اكبر عدو للمواطن هو الفساد، الذي يتفوق بتأثيره السلبي على الاحتلال المباشر، فالفساد من النظام، يدمر الاخلاق في المجتمع دون مقاومة تتناسب مع حجم خطورته لكن في الاحتلال المباشر تتم مواجهته بكل قوة واصرار، من هنا هيأتهم عن فساد نظام الحكم احد اهم اشكال المقاومة للنظام، فاشكال الفساد منتشرة بكثرة، وعناصره يتكاثرون مع الوقت، ويبدلون هيائتهم، وظائفهم، مراكزهم، كما يبدلون ثيابهم.
فما تعرض له المواطن العراقي بعد الاحتلال الانكلو اميركي عام 2003 من قتل واقصاء وتهميش على يد السياسيين اصحاب ثقافات الالغاء والاقصاء، اولئك الذين شاركوا الحاكم الاميركي (برايمر) الذي كان سبباً في زرع الفتن واثارة الصراعات في المجتمع العراقي، والتي بقيت اثارها السلبية مستمرة وتصاعدت مع الحكومات المتعاقبة، فحجم الانتهازية اصبح اكبر وتفشى الفساد بشكل هائل، حتى انه بدأ يأخذ الصفة (العادة الطبيعية) كسلوك اجتماعي مقبول، وغير محارب من الاخرين، فمع اطلاق العملية السياسية كان السياسيون يتقاسمون البلاد ويبكون ببعض النفاق، بعد ان بدأوا بتقسيم الغنائم لكنها ليست غنائم الاعداء (غنائم النظام السابق) كما سموها، بل هي خيرات الوطن، الارض، البيوت، المقرات، المناصب، والمراكز والوظائف.
وكلنا يعرف كيف كانت التضحيات في بناء العراق والحفاظ على وحدته وتحقيق استقلاله، وهؤلاء القاصرون يبيعونها بارخص الاثمان. هذا هو الوجه الحقيقي للنظام السياسي للحكم الذي فسح المجال للارهاب ورجاله وتفشي ظاهرة الفساد والقتل، فهم يقدرون على دخول اي مؤسسة والتأثير فيها وفي عملها وتسييرها حسب رغبتهم، بحيث يمكننا ان نعرفهم بأي مكان، وظيفة، مؤسسة موجودين فهم منتشرون مع الجغرافيا، مع الهواء وهذا يؤكد لنا حجم ومساحة الفساد الموجود في العراق.
فالدوله والوطن اكثر من كعكة يتقاسمها السياسيون والمجاهدون فيما بينهم والمواطن فيذهب الى الجحيم فقط، اما ما نسمعه من كلمات وخطب رنانه في محاربة الفساد واسترجاع الاموال المسروقة، والتي جاءت متأخرة ويفترض ان تكون في البداية، ولكنها مفيدة لو أحسن ادارتها واقترنت بالافعال والاعمال وتعاونت على تنفيذها السلطات الثلاث وفق منهج مبرمج، فا لمبتدأ جائز ان يأتي متاخرا، كما هو في قواعد اللغة العربية، ويجوز هنا بعد العمل بمنهجيه ثابتة وشجاعة، فحجم الظلم الذي يتعرض له المواطن يجعله يقبل بأي عمل او خطوة على طريق مكافحة الفساد لان استمرار الحالة كما هو عليه يعني الموت الاكيد والقتل لكل الامال والتطلعات الخيرة، فعلى من يتصدى لافة الفساد ان يكون شجاعاً ويخوض المعركة بلا تردد وخوف لان القاعدة العريضة من الشعب ستكون الداعمة له فالمواطن ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر وهو يعي ادق التفاصيل عن حياة وسلوك الفاسدين.. فلا تراجع ولتكون خطوة الى الامام.
 




رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=52357
عدد المشـاهدات 720   تاريخ الإضافـة 13/12/2017 - 10:49   آخـر تحديـث 21/04/2024 - 23:29   رقم المحتـوى 52357
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا