29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 16-1-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 16-1-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء عدد من القضايا المهمه فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
العناوين التالية
(امانة مجلس الوزراء: اجتماع اربيل شهد عقد خمسة لقاءات ثنائية وانتهت بصياغة محاضر)
(دعا الأجهزة الأمنية لحماية المواطنين بعد اعتداء ساحة الطيران … الجبوري يؤكد ضرورة الحفاظ على مكتسبات النصر.. والأمن النيابية تطالب السياسيين بعدم الانشغال بالتحالفات)
(العبادي يصدر توجيهات بملاحقة الخلايا النائمة … الإعلام الحربي تحذر من حملة منظمة لنشر الذعر بادعاء تفجيرات كاذبة)
(نائب عن الوطني : المباحثات مع الإقليم إيجابية وأحزاب كردستان الحاكمة لم يعد بإمكانها التفرد بالقرار)
 
صحيفة المشرق
ابرزت العناوين التالية
(هل نجح حراك الساعات الأخيرة في التوافق على قانون الانتخابات؟)
(بعد تفجير مزدوج في ساحة الطيران راح ضحيته نحو 122 بين شهيد وجريح العبادي يدعو إلى ملاحقة الخلايا النائمة وعلاوي يحذّر من مخطط لنشر العنف)
(ضمن أفراد الفرقة الجبلية 91 عنصراً من الحرس الوطني الأمريكي سينتشرون في العراق 91 عنصراً من الحرس الوطني الأمريكي سينتشرون في العراق)
(مسؤولة محلية تحذّر: مدارس (الهياكل الحديدية) تُهدد حياة الطلبة في بغداد!!)
(بشرط (وحدة العراق) روسيا تعلن استعدادها للتوسط بين بغداد وأربيل)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (الصناعة الحربية.. تستغيث !) قال فيه الكاتب علي جاسم
تُشير التقارير والتصريحات أن ما يقرب من ثلث الموازنة تصرف على استيراد السلاح بصفقات متعددة تثقل كاهل البلاد التي تمر بأزمات مالية متعاقبة, في ذات الوقت ترتفع الأصوات المطالبة بضرورة الاهتمام بالصناعة الحربية المحلية إذ يضم العراق ثمانية وعشرين شركة مختصة بصناعات حربية وأخرى تدعم هكذا نوع من الصناعات ويشير المعنيون: إن تلك الشركات كانت على مدى عقود من الزمن ترفد وزارتي الدفاع والداخلية بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة ووصل الأمر إلى تصدير بعض الأنواع, وبالرغم من تقلص أعدادها أو تحويل الكثير منها إلى شركات للصناعة المدنية وانخفض إنتاجها بسبب غياب الاهتمام بتطويرها والاعتماد على الاستيراد إلا أن هناك إجماعا على قدرة عدة شركات منافسة الإنتاج المستورد في حال تم تحسين بيئة العمل وتفعيل آليات التنسيق مع الوزارات الأمنية, التي ما زالت تفضل عقد الصفقات بمبالغ خيالية! لاستيراد المعدات والتجهيزات العسكرية بأضعاف المبالغ التي تصنع بها هذه المعدات بأيد وخبرة عراقية, وقد عقد قبل أيام مؤتمر موسع بإشراف وزارة الصناعة واتحاد الصناعات العراقي, خلص إلى بعض المقترحات العملية المتعلقة بكيفية إعادة الألق للصناعة الحربية المحلية وتجنب هدر أموال البلد بصفقات استيراد أثرت سلبا في الواقع الاقتصادي في ظل تدني الوعي بحتمية دعم الصناعة الوطنية مع غياب المسؤولية في إدراك أهمية تنظيم النشاط الصناعي والتأكيد على المؤسسات الأمنية التقليل من الاستيراد والاتجاه نحو تفعيل المشاركة المنتجة مع شركات وزارة الصناعة المدعومة من القطاع الخاص المتمثل بخبرات عملت لأعوام طويلة في فترة الحصار الاقتصادي واستطاعت ابتكار الكثير من أساليب العمل المتقن بكلف محدودة أسهمت في رفد السوق العراقية بالمنتوج المحلي الذي يضاهي ويقارب المنتج العالمي, المجتمعون في مؤتمر الصناعات الحربية الأخير أعربوا عن خيبتهم بعدم حضور رئيس الوزراء الذي كان يكرر شعارات الدعم للصناعة المحلية معتقدين أن ذلك يدل على غياب الجدية في تحقيق المقترحات التي طرحت, والتي تحتاج إلى قرارات وتوصيات صارمة لحث الوزارات ذات العلاقة على تخصيص ما نسبته خمسة عشر بالمائة من موازنة الاستيراد المقررة لدعم الشركات المحلية وشراء المعدات العراقية الخاضعة للفحص والتجربة الميدانية والتي لا تكلف الدولة سوى ثلاثين بالمائة من سعر الاستيراد من نفس المواد المستوردة! وقد تساهم خطوة التفعيل هذه في تنشيط القطاع الصناعي وتحفيز الصناعة المحلية على التنافس وإعادة تدوير مكائن صمتت بسبب صمت الحكومة! وبالتالي تخفيض نسب البطالة ورفع مناسيب الروح الوطنية وتشغيل أيادٍ عاملة حرفية وتحسين موارد البلد والدفع باتجاه تطوير الخبرات والحيلولة دون غلق المنشآت الصناعية العريقة!
 
وابرزت صحيفة المدى
العناوين التالية
(الحشد يغادر"تحالف النصر".. وشروط الصدر تجهض محاولات تقرّب العبادي)
(خلافات الحكومة والبرلمان تهدِّد بتأجيل إقرار موازنة 2018)
(مجلس النواب يعترف بتحريف "قانون العفو" بعد نشره رسميّاً)
(تسوية بين بغداد وأربيل تنهي أزمة إغلاق المطارات)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (الانتخابات.. بين الهوس والفوضى والتيئيس) قال فيه الكاتب د. قاسم حسين صالح
ينفرد مشهد انتخابات (2018) بثلاثة أحداث ما حصلت من قبل، هي: تعدد القوائم الانتخابية التي بلغت (55) قائمة و(13) ائتلافاً رئيساً، وانشقاقات وتفكك قوى كانت مؤتلفة، واتحاد قوى كانت مختلفة، مصحوبة بثلاثة أمزجة سياسية: الهوس والفوضى والغموض.
فعلى صعيد أحزاب الإسلام السياسي الشيعي حدثت تطورات خطيرة أبرزها أن حزب الدعوة الذي تولى السلطة في العراق منذ العام 2005، انفرط عقده وقرر الانسحاب من الانتخابات سامحاً لأعضائه بالترشح بصفتهم الشخصية ليكونوا أحراراً في الاختيار بين قائمتي الخصمين العبادي والمالكي. وقبله انشق السيد عمار الحكيم عن المجلس الأعلى ليخوض الانتخابات هذه المرة بتحالف (الحكمة والبناء)، فضلاً عن تحالف (الفتح المبين) الذي يرأسه هادي العامري، ويضم عصائب أهل الحق والمجلس الإسلامي الأعلى، الذي أعلن مؤخراً عن توحده مع قائمة السيد العبادي.
وللمرة الأولى في تاريخ العراق السياسي، يحصل تآلف بين حزب ماركسي وتيار إسلامي، يتطور الى تحالف انتخابي بين الحزب الشيوعي العراقي والتيار الصدري المتمثل بحزب الاستقامة الوطني، بتحالف حمل عنوان "السائرون نحو الإصلاح"، يضم أيضاً التجمع الجمهوري برئاسة سعد عاصم الجنابي الذي لم يحصل في الانتخابات السابقة على أيّ مقعد. وتحالف السيد إياد علاوي الذي حصلت قائمته على أعلى الأصوات في انتخابات 2010 وأغلب المقاعد في البرلمان مع السيدين سليم الجبوري وصالح المطلك. وشهد التيار المدني خروج الحزب الشيوعي الذي كان حليفه في الانتخابات السابقة.. ووصل عدد القوائم الانتخابية التي تحمل شعار المدنية الى أربعين حزباً وكياناً سياسياً من مجموع 204 سجلتها مفوضية الانتخابات.. وتصاعدت حمى الهوس لتطلق بعض الكيانات على نفسها مسمّيات من قبيل:(تجمع القلعة)، (عراق الأرض)، (التيار الوطني العشائري)، (برلمان الشعب)،..و(ثأر الله)!.
فماذا يعني هذا الهوس واللهاث على السلطة، وهذا العدد الذي يفوق عدد الأحزاب التي ترشح للانتخابات في دول الاتحاد الأوربي مجتمعة؟!
بدءاً نقول إنه ما من أحد، باستثناء الحكماء والزاهدين من رجال الدين، لا يحب كرسي السلطة، لأنه يجلب الرفاهية له ولعائلته، ويمنحه اعتباراً اجتماعياً ومكانة مرموقة. والاختلاف بين الساعين الى الفوز في الانتخابات يكون في تغليب مصالح الوطن على المصالح الشخصية، أو العكس.
واستناداً الى التحليل السيكولوجي، فإن عقل السياسي العراقي في السلطة (أكرر.. في السلطة) تبرمج عبر أربع عشرة سنة على أن السياسة في العراق هي لعبة مصالح شخصية وليس برامج وطنية، وإن الشاطر فيها هو من يتحالف مع أشخاص أو كتل تضمن له البقاء في الحكم والاستمتاع بالثروة ولا يعنيه فقر الناس وخراب الوطن. فضلاً عن أن انتخابات 2018 اثبتت حقيقة سيكولوجية كنا قد أشرنا لها هي أن حب الاستفراد بالسلطة يؤدي عبر الزمن الى التنافس حتى بين الأشخاص الذين ينتمون الى كيان أو حزب واحد، والى تغيير معتقدات إن تطلب الأمر، دليل ذلك ما حصل الآن في أحزاب الإسلام السياسي الشيعي والسني، وتحول قيادات سياسية من (إخوانية) الى (مدنية).
ويختلف الرهان على الفوز من تحالف الى آخر ومن قائمة الى أخرى. فكتلة السيد العبادي تراهن على وعده بالإصلاح ومحاسبة الفاسدين وتحقيقها النصرعلى الإرهاب، وتحالفه مؤخراً مع كتلة بدر وقيام كتلتيهما بتغيير اسميهما من (النصر والاصلاح) و(الفتح المبين) الى (نصر العراق).. ليضمن بذلك ولاية ثانية تحظى بتأييد اميركي وقبول ايراني معاً، فيما يراهن السيد نوري المالكي على رصيد حزب الدعوة وتاريخه الذي يمتد الى اكثر من ستين عاماً وما حققه في ولايتيه من أعمال يعدها انجازات. وابتعد السيد عمار الحكيم خارج السرب ببرنامج يلفه الغموض مراهناً على كسب الشباب بوصفهم الشريحة الأوسع جماهيرياً والأكثر معاناة من البطالة، الى مساء الأحد (14 الشهر الجاري) حيث أعلن فيه التحاقه بكتلة السيد حيدر العبادي التي صارت تضم (18) حزباً وشخصيات من التحالف الوطني لغاية كتابة هذه المقالة.
وعلى ايقاع آخر، يراهن السيد إياد علاوي على الفوز في الانتخابات بتحالف يضمّ شخصيات شيعية وسنية وتكنوقراط وأكاديميين بتشكيلة يراها محللون أنها واقعية وعملية، برغم وجود أشخاص فيها متهمون بالفساد، وهي حالة تكاد لا تخلو منها القوائم الخمس والخمسين.
اللافت أن التحالف الذي يضم التيار الصدري والحزب الشيوعي العراقي، كلاهما يلتقيان في هدف واحد هو انتشال الدولة من أفسد حكومة في تاريخ العراق والمنطقة، فالصدريون رفعوا شعار (شلع قلع) ونظموا تظاهرات مليونية، واحتلوا المنطقة الخضراء وارعبوا الفاسدين، فيما الحزب الشيوعي العراقي مشهود له بالنزاهة وقيادته للتظاهرات منذ شباط 2011 ولغاية الآن.. وهي ظاهرة صحية بتغلّيبهما مصلحة الوطن والمواطن على ما يحملانه من فكر وتنظير ومعتقدات متضادة، وتقاربهما أيضاً بأن ضمت قائمة حزب الاستقامة كوادر أكاديمية وشخصيات تكنوقراط مستقلة، بتحالف حمل عنوان "السائرون نحو الإصلاح"، الذي يضم أيضاً التجمع الجمهوري برئاسة سعد عاصم الجنابي الذي لم يحصل في الانتخابات السابقة على أي مقعد . وفاجأ السيد مقتدى الصدر مؤخراً (الأحد 14 الجاري) بتوجيه نقد شديد للسيد حيدر العبادي لتحالفه مع قائمة السيد هادي العامري واصفاً التحالف بأنه "بغيض وطائفي مقيت" معزياً الشعب العراقي لما آلت اليه التحالفات. 
وعلى ايقاع مقارب، فإن التحالف المدني الديمقراطي برئاسة علي الرفيعي الذي يضمّ تجمع من أجل الديمقراطية، وبصمة العراق، والمبادرة الوطنية لغسان العطية، يضم أيضاً شخصيات وطنية وأكاديمية وتكنوقراط، ويهدف في برنامجه الانتخابي الى اقامة دولة مؤسسات مدنية.
ومع هذا الهوس والفوضى والغموض والانشقاقات والإرباك، فإن ما يؤسف له، أنّ محللين سياسيين أخذوا يشيعون عبر الفضائيات (سيكولوجيا التيئيس) بأن نتائج الانتخابات ستأتي بنفس الفاسدين، دون أن يدركوا بأنهم بعملهم النفسي هذا يرتكبون خطيئة وطنية، ولا يدركون أن وسائل اغراء وخداع الناخب العراقي (قطعة أرض، بطانيات، موبايلات، فلوس..) ما عادت تجدي الفاسدين نفعاً، مع علمنا بعدم عدالة قانون الانتخابات ومحاولة الفاسدين الدخول في قوائم بمساومات (تزكية).
ونصيحة من شخص قضى نصف عمره في (السيكولوجيا).. إن ارتباك المشهد السياسي الآن هو لصالح المواطن، إن توقف المثقفون عن إشاعة ثقافة الإحباط وأجاد الآكاديميون والكتّاب السياسيون فنّ اقناع الناخب بأن زمن سقوط السياسيين الفاسدين قد بدأ، وإن 2018 ستشهد تشكيل محكمة لمقاضاة الفاسدين تنقل أحداثها الفضائيات لتعيد إحياء الضمير الأخلاقي الذي أماته قادة أحزاب الإسلام السياسي الذين اعتبروا الوطن غنيمة لهم فنهبوه، وأفقروا شعبه وأذلوه.. وليثبتوا من جديد، بأن تاريخ العراقيين يؤكد بأنهم ما استسلموا لضيم وما رضخوا لظالم ولا انبطحوا لسلطة، وسترون بأن الأيام ستثبت مقولة.. إن غدا لناظره قريب.
 
صحيفة الزمان
ابرزت العناوين التالية
(بيان حكومي: تفاهم وثقة يسودان إجتماعات أربيل)
(نائبة ترجّح : عدم تحقق النصاب في جلستي الموازنة والإنتخابات)
(الرد السريع يستعد لتطهير الطوز بالتعاون مع البيشمركة)
(الناصري: المشروع يسهم في إنبثاق مناطق جديدة وتوسيع المدينة)
 
ونشرت الصحيفة  نشرت مقالا بعنوان (صراع الحيتان) قال فيه الكاتب خالد الخزرجي
مع أقتراب موعد ألانتخابات ألبرلمانية ألمقبلة .. أشتدت تحركات سياسيو عراق أليوم .. تنسيق وأجتماعات وتصريحات أعلامية مختلفة من هذه ألجهة وتلك وصفقات خلف ألكواليس .. وستبدأ صفحة ألتسقيط ألسياسي لأزاحة ألمتنافسين فيما بينهم … ألكل يسعى للبقاء في دائرة القرار التشريعي وألتنفيذي
علماً ان ألحيتان ألكبيرة بموجب قانون ألانتخابات ألذي صوت عليه ألبرلمان قد ضمنت ألحصة الكبرى في مقاعد ألبرلمان ألمقبلة على حساب ألحيتان ألصغيرة ألتي ستتصارع للحصول على عدد من ألمقاعد ألتي لا تؤهلها للتأثير على أي قرار يتم ألتصويت عليه في ألبرلمان مستقبلاً .. لقلة ألمقاعد ألتي سيحصلون عليها ..
هذه ألتحركات ألمكوكية والزيارات ألخارجــــية لهذا السياسي وذاك .. والتحالفات . وألتنسيقات … وتصريحات أعلامية من هذا ألتحالف أو ذاك بأنشاء تحالفات عابرة للطائفية ووعود وردية ليس لها لون ولا طعم ولا رائحة كما هي في ألانتخابات ألماضية … ولكن .. ماذا عن ألشعب ألعراقي …ومأساته. ومصائبه .. وهل سينفذ ألعراق ماطلبته ألامم ألمتحدة بضرورة عودة ألنازحين ووضع ألسلاح ألمنفلت بيد ألدولة لكي تعترف بألانتخابات ؟؟.. وأين قانون أنتخابات ألاقضية وألنواحي أيها ألسادة ؟
وهل هناك مخطط بعدم عودة ألنازحين ألى مناطقهم .. لتحقيق غاية في نفس يعقوب  كما حصل في أنتخابات 2014 عندما تم أغراق منطقة ألحصوة في قضاء أبي غريب ..
نحن نقر ونعترف بمصاعب ألمرحلة ألتي تواجه ألعبادي .. وكيف سيتعامل مع ألمواضيع ألشائكة ألتي تحيط به .. كموضوع أقليم كردستان .. نزع ألسلاح .. عودة ألنازحون .. أخطبوط ألفساد .. ألتأثير ألخارجي .. وووووو ؟؟
ولا أعلم كيف سيصوت ألنازحون بعد أن فقدوا كرامتهم ألانسانية و ألمصائب والويلات ألتي عاشوها وهم يعيشون في خيام بالية تفتقد أبسط ألخدمات ألانسانية.
وبأعتقادي ألمتواضع فأن ألناخبين ألذين يعيشون خارج ألعراق هم ألاوفر حظاً من حيث ألاستقرار ألنفسي وألامني في ترشيح من ينتخبون .
أنني أناشد أبناء شــــــعبنا .. واقول من أجل بناء العراق .. من أجل أجيالنا .. من اجل ألقضاء على ألفساد وألفاسدين .. من أجل أحياء ألتعليم وألقضاء على ألامية وبأختصار من أجل أن نبني دولة عصرية حضارية .. من أجل أن نعيد بناء ألانسان .. علينا أن ننزع ثوب ألطائفية ونتجرد من ألافكار ألتي تزرع في عقولنا ثقافة ألحقد والكراهية وبراثن ألانتماء للأفكار ألخارجية ألتي مزقت مجتمعنا .لتكن أنظاركم وعقولكم وضمائركم نحو ألعراق … أثبتوا للعالم أننا شعب حر يتطلع لبناء وطنه ليعيش كما تعيش بقية شعوب ألعالم .. أوصيكم إنْ تحققت ألانتخابات عليكم بأنتخاب من لم تتلوث ايديهم
بالفساد.. أنتخبوا من قلبه على ألعراق وشعبه .. ضعوا وراء ظهوركم وتحت أقدامكم كل ملعون فاسد سرق أموال ألعراقيين .. وتسبب في قتل مئات ألالاف منهم
أنها وصية ألعراق بترابه ومائه وسمائه … أنها وصية ألابرياء ألذين سقطوا بلعبة ألطائفية ألتي خدعتنا .. أنها وصية من دافع بحق عن ألعراق وسقط شهيدا .
أنها وصية ألفقراء وألمحتاجين .. انها وصية ألامهات وألارامل وألاباء ألذين فقدوا بلا ذنب فلذات أكبادهم … انها وصية ألاطفال أليتامى … أنها وصية ألعراق ….
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=52911
عدد المشـاهدات 1043   تاريخ الإضافـة 16/01/2018 - 10:38   آخـر تحديـث 26/03/2024 - 11:15   رقم المحتـوى 52911
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة لليوم الثلاثاء
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا