19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العربية الصادرة ليوم 20-1- 2018
الصحف العربية الصادرة ليوم 20-1- 2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم





وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد  - سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة   عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية  وخاصة العراق  فقد نشرت
صحيفة الاتحاد الاماراتية
العنوان التالي
( تظاهرات عارمة لليوم الثاني ضد الفساد وتردي المعيشة وحرق مقار الأحزاب الرئيسة وسقوط 5 قتلى و80 جريحاً
مدن كردستان تشتعل بسبب فقدان الأمل في السياسيين)
وجاء فيه
اشتعلت مدن كردستان العراق بتظاهرات الغضب العارمة لليوم الثاني على التوالي، حيث يطالب المحتجون بإقالة الحكومة ومحاربة الفساد وتحسين الوضع الاقتصادي، فيما أسفرت المواجهات مع قوات الأمن عن سقوط 5 قتلى وما لا يقل عن 80 جريحاً، وسط أعمال حرق طالت مقار أحزاب طالباني وبارزاني و«الاتحاد الإسلامي» والجبهة التركمانية، بينما أعلنت قناة «إن أر تي» التلفزيونية الكردية الخاصة أن قوات الأمن في الإقليم المضطرب داهمت مكاتبها بمحافظة السليمانية وقطعت بثها. وحذر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بأنه لن يقف مكتوف الأيدي إزاء أي اعتداء على أي مواطن في إقليم كردستان، متوعداً باتخاذ «إجراءات» لعدم المساس بالمدنيين.
وسقط 5 قتلى بالمواجهات التي تخللت إحدى التظاهرات والتي هزت كردستان أمس لليوم الثاني على التوالي، احتجاجاً على الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تضرب الإقليم، وأحرق خلالها متظاهرون مقرات لأحزاب رئيسة. ويعبر المتظاهرون عن عدم ثقتهم بالأحزاب السياسية التي تهيمن على الأوضاع في كردستان منذ عقود، ويطالبون بحل الحكومة ومحاربة الفساد في الإقليم الذي يعاني تداعيات الاستفتاء حول الانفصال الذي نظم في 25 سبتمبر الماضي. وأعلن طه محمد المتحدث باسم دائرة الصحة المحلية للصحفيين، أن المتظاهرين اشعلوا النار في مقري «الاتحاد الوطني» الكردستاني والحزب «الديمقراطي الكردستاني» في رابارين. وتبع ذلك اشتباكات مع الشرطة التي أطلقت النار، ما أدى إلى سقوط القتلى الـ5 ونحو 80 جريحاً.
وفي مدينة السليمانية، قامت قوات الأمن التي فرضت إجراءات أمنية مشددة أمس، بإطلاق النار في الهواء لدى تجمع المتظاهرين في ساحة السراي وسط المدينة. وقال نزار محمد أحد منظمي التظاهرات في السليمانية: «صباح الثلاثاء تجمع متظاهرون وسط السليمانية، لكن قوات الأمن وصلت وقامت بمحاصرتهم وفرقتهم» مشيراً إلى أن قوات الأمن فرضت إجراءات أمنية مشددة في موقع التظاهرة والشوارع الرئيسة وقرب مقار الأحزاب الرئيسة. كما خرجت تظاهرات مماثلة في بلدات رانيه وكفري وحلبجة، جميعها في محافظة السليمانية، تزامناً مع أخرى في كويسنجق، حيث أضرم متظاهرون النار في مقر القائمقامية ومقار أحزاب «الديمقراطي الكردستاني» الذي يتزعمه مسعود بارزاني، و«الاتحاد الوطني الكردستاني» الذي أسسه الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني، إضافة إلى حزب «الاتحاد الإسلامي».
كما خرج مئات المتظاهرين في بلدة كفري بمحافظة السليمانية، وسيطروا على مقر الحزب «الديمقراطي الكردستاني» بعد مهاجمته بالحجارة، فيما اكتفت قوات الأمن بإطلاق عيارات نارية في الهواء، وفقاً لشهود. ومساء أمس، أوقف شاسوار عبد الواحد، المدير السابق لقناة «إن أر تي» التلفزيونية الكردية الخاصة المعروفة وزوجته لدى وصولهما إلى السليمانية. وأسس عبد الواحد حركة مناهضة للاستفتاء على الاستقلال، وهو متهم بتحريض المتظاهرين ضد السلطات. قال أحد المتظاهرين وهو شاب جامعي في كفري، مخاطباً حكومة الإقليم: «لم تستطيعوا الدفاع عن المناطق المتنازع عليها، واليوم لن تستطيعوا إدارة النصف المتبقي»، في إشارة إلى مدينة كركوك الغنية بالنفط التي استعادت الحكومة الاتحادية السيطرة عليها مع مناطق أخرى.
وفي حلبجة، توجه مئات المتظاهرين إلى مقر حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني» واشتبكوا بالأيدي مع الأمن. وتأتي هذه التظاهرات، غداة إضرام متظاهرين النار في مقار لأحزاب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني و«حركة التغيير» والاتحاد الإسلامي و«الجماعة الإسلامية» في بلدة بيرة مكرون الواقعة على بعد 30 كلم شمال غرب مدينة السليمانية. وقال المحلل السياسي عصام الفيلي: «إن هذه التظاهرات تستهدف جميع السياسيين، لأن الناس يشعرون أنهم يعيشون تحت ظلم السياسيين».
وأضاف الفيلي، وهو أستاذ علوم سياسية في الجامعة المستنصرية: «هذه المرة الأولى التي تخرج فيها تظاهرات ضد شخصيات ورموز كردية، واعتقد أن كردستان مقبلة على تغيير جذري»، وذلك «لعدم وجود طبقة سياسية قادرة على إدارة الملف السياسي، ولا معالجة مشاكل الموطن».
وتصاعدت حدة التظاهرات المعارضة في الإقليم على وقع الأزمة السياسية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها سكانه، جراء تمسك رئيس الإقليم المستقيل مسعود بارزاني، بإجراء استفتاء في 25 سبتمبر بهدف الانفصال عن بقية العراق. ودفع ذلك الحكومة المركزية إلى معاقبة الإقليم، في خطوات بينها تحريك قواتها واستعادة السيطرة على أغلب المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل، بما في ذلك محافظة كركوك الغنية بالنفط، الأمر الذي أدى إلى انخفاض عادات نفط الإقليم الذي يتمتع بحكم ذاتي. كما أغلقت الحكومة المركزية المجال الجوي الخارجي للإقليم، وأغلقت مطاراته أمام الرحلات الخارجية، ودفعت هذه الإجراءات بعدد كبير من الشركات المحلية والأجنبية إلى غلق أبوابها.
وأكد عدد كبير من سكان مدينة أربيل عاصمة الإقليم أن الحكومة المحلية تستقطع الرواتب، وحتى أسعار نفط التدفئة مع قدوم فصل الشتاء، ارتفعت إلى 150 دولاراً للبرميل (200 لتر)، ما يعادل ضعف ما كان عليه قبل عامين. ولا تصل الكهرباء إلا بمعدل 4 ساعات في اليوم، والناس لا تتمكن من دفع تكاليف الحصول عليها من المولدات.
وفي سياق متصل
نشرت صحيفة الوطن الكويتية
العنوان التالي
(العبادي يدعو حكومة كردستان لاحترام المظاهرات السلمية في الإقليم)
وجاء فيه
دعا رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الثلاثاء حكومة اقليم كردستان الى احترام المظاهرات السلمية في الاقليم.
وقال العبادي في مؤتمر صحفي ان سلطات الاقليم يجب ان تحترم التظاهرات السلمية محذرا من ان الحكومة الاتحادية لن تقف مكتوفة الايدي في حال تم الاعتداء على اي مواطن في اقليم كردستان.
وفي اشارة الى مطالب المتظاهرين والتي ركزت على اطلاق رواتبهم من قبل حكومة الاقليم قال العبادي ان "الحكومة الاتحادية لا يمكنها ان تتولى هي دفع تلك الرواتب لوجود ملفات فساد في قوائم الرواتب في الاقليم".
وتشهد مدن اقليم كردستان مظاهرات حاشدة منذ يومين من قبل موظفي الدولة هناك للمطالبة باطلاق رواتبهم المتاخرة منذ اشهر وقد اقدم عدد منهم على احراق مقار حزبية في عدد من مدن الاقليم. 
 
من جانب اخر
نشرت صحيفة الدستور الاردنية
العنوان التالي
رفض دولي للفيتو الأميركي ضد قرار ترمب بشأن القدس
وجاء فيه
 
رفضت عدد من دول العالم استخدام الولايات المتحدة الاثنين حق النقض (فيتو) ضد مشروع قرار طرحته مصر للتصويت في مجلس الأمن الدولي يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وقالت وزارة الخارجية التركية إن أنقرة تأسف لاستخدام أميركا الفيتو ضد قرار يدعو إلى سحب إعلان واشنطن القدس عاصمة لإسرائيل، وأضافت الخارجية التركية في بيان لها أن «وقوف الولايات المتحدة وحيدة في هذا التصويت هو علامة واضحة على عدم مشروعية قرارها بشأن القدس»، وعلى أن واشنطن «فقدت موضوعيتها».
وذكرت مصادر في مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الأخير ورئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي بحثا استخدام أميركا حق النقض ضد قرار مجلس الأمن، واتفق أردوغان وماي على ضرورة تجنب أي توتر جديد قد يعرض للخطر عملية السلام بالمنطقة.
وأعربت مصر عن أسفها لعدم اعتماد مشروع القرار الذي تقدمت به بشأن القدس، والذي دعمته 14 دولة عضوا بالمجلس. وجاء في البيان الصادر عن الخارجية المصرية أن مشروع القرار جاء «استجابة لضمير المجتمع الدولي الذي عبّر بوضوح عن رفض اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل».
وأكدت فرنسا وبريطانيا أن القدس هي «مفتاح حل الدولتين»، وقال المندوب الفرنسي بمجلس الأمن فرنسوا دولاتر «دون اتفاق حول القدس لن يكون هناك اتفاق سلام»، مذكرا بـ»الإجماع الدولي بشأن حل الدولتين».
وقال المندوب البريطاني في المجلس ماتيو رايكروفت إن «الولايات المتحدة ستواصل القيام بدور مهم جدا في عملية البحث عن السلام في الشرق الأوسط».
من جهتها، أعلنت روسيا دعمها لمبدأ إنشاء دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، وأكد المندوب الروسي في مجلس الأمن فلاديمير سافرونكوف استعداد بلاده للعب دور «وسيط نزيه» في تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ونقل سافرونكوف تحذيرات روسيا مما وصفها بالخطوات الأحادية التي تتسبب في زيادة حدة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأعرب لبنان عن أسفه لعرقلة واشنطن اعتماد مشروع بمجلس الأمن بشأن القدس، مشيدا في الوقت ذاته بتصويت 14 دولة عضوا بالمجلس لصالحه، وأوضحت وزارة الخارجية اللبنانية أن بيروت تأمل في «بروز وسطاء جدد فاعلين ويتمتعون بالنزاهة، يمكنهم قيادة السلام العادل والشامل، حتى لا تسقط المنطقة في الحروب».
وجددت المندوبة الدائمة لقطر لدى الأمم المتحدة علياء أحمد بن سيف آل ثاني تأكيد موقف دولتها الثابت من القضية الفلسطينية، وقالت إن قطر ترفض أي إجراءات من شأنها أن تغير في وضع مدينة القدس الشريف القانوني، وفق ما نصت عليه قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة ذات الصلة.
وذكر الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي القرة داغي في حسابه بتويتر أن استخدام أميركا حق النقض ضد مشروع قرار القدس بمجلس الأمن «يعد إرهابا واستخفافا وتحديا لدول العالم أجمع».
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه من «الجنون» القبول بدور أميركي وسيط في عملية السلام، وذكر الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة لوكالة الصحافة الفرنسية أن «استخدام الفيتو الأميركي مدان وغير مقبول ويهدد استقرار المجتمع الدولي لأنه استهتار به».
وأكد أبو ردينة أن «هذا الفيتو سيؤدي إلى مزيد من عزلة الولايات المتحدة، كما سيشكل استفزازا للمجتمع الدولي»، مشيرا إلى مواصلة التحركات الفلسطينية في الأمم المتحدة وفي كافة المؤسسات الدولية «للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني».
وقال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي إن الفلسطينيين سيدعون إلى اجتماع طارئ للجمعية العامة للأمم المتحدة بعد الفيتو الأميركي بمجلس الأمن. وقال المالكي للصحفيين في رام الله إن الفلسطينيين سيتحركون في غضون 48 ساعة، مضيفا أن المجتمع الدولي سيعتبر قرار الرئيس الأميركي باطلا وملغيا.
واعتبرت حركة  (حماس) استخدام الولايات المتحدة حق النقض يؤكد «أن الرهان على أميركا كوسيط نزيه في إيجاد حل للقضية الفلسطينية كان رهانا خاسرا ومضيعة للوقت»، وحملت حماس الإدارة الأميركية «بهذه القرارات المتهورة كل ما سيترتب على ذلك من اضطراب وعدم استقرار في المنطقة».
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=52982
عدد المشـاهدات 845   تاريخ الإضافـة 20/01/2018 - 13:27   آخـر تحديـث 10/04/2024 - 17:23   رقم المحتـوى 52982
 
محتـويات مشـابهة
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
ديالى تعطل الدوام في المدارس ليوم الاثنين
الحكيم ما تجري اليوم من مجازر وحشية في غزة خير مثال على جريمة إبادة جماعية
بكين تجري اليوم مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي
المحكمة الاتحادية تنظر اليوم في دعوى ضد بقاء القوات الأمريكية في العراق
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا