20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19-2-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19-2-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
الغناوين التالية
(معصوم يبحث مع مستشار المرشد الأعلى في إيران العلاقات الثنائية)
(البنتاغون: تزايد حالة القلق داخل الجيش الأمريكي منذ طلب ترامب عرضا عسكريا)
(مؤتمر ميونخ للأمن .. حضور عراقي فاعل ودعم دولي متواصل … العبادي من ألمانيا: العراق سيكون انموذجا مشرقا للاستقرار الاجتماعي والمواطنة ونبذ الطائفية)
(الجبوري يطالب الحكومة بالإسراع في إغاثة النازحين وإعمار مدنهم المدمرة)
 
صحيفة المدى
ابرزت العناوين التالية
(شيوخ الدعوة يحاولون موازنة الكفّة بين قائمتي العبادي والمالكي وضمان صعود 17 داعية)
(الماليّة النيابيّة تقترب من إضافة 8 فقرات إلى قانون الموازنة وتعديل 4 مواد)
(خطّة حكوميّة للتعامل مع 7000 داعشي أجنبي قاتل في العراق)
(العبادي من ميونخ: ندعو لدعم جهود الاستقرار والاستثمار في المناطق المحرَّرة)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (التحالفات الإنتخابية في العراق.. تفاؤل بطعم اليأس) قال فيه الكاتب سليم سوزة
لست أعجب من تحالفات أحزاب تمثل أقصى اليمين مع أحزاب أقصى اليسار ، ذلك لأن هذه الأحزاب ومنذ عام ٢٠٠٣ لا تتحالف على برامج سياسية بل على امكانية الحصول على أكثر عدد ممكن من الاصوات فقط. يُحشر المعمم وشيخ العشيرة ووجهاء اجتماعيون في قوائم سياسية ليس بالضرورة إيماناً بأفكارهم بل لحظوتهم الاجتماعية التي من الممكن أن ترفد القائمة باصوات كثيرة تحتاجها الأحزاب في العملية الانتخابية. هكذا أمر لا أجد له مثيل في انتخابات الدول ذات الديمقراطية العريقة، إذ غالباً ما يحتفظ الحزب بخطه الفكري ويتحالف مع مَن يؤمن بذات الخط حتى إنْ لم يفز بأصوات كثيرة، فهو يسعى للتغيير لا الى جمع الأصوات فقط. جمع الأصوات قد تؤثر على مصداقيته وتحوّل براغماتيته السياسية الى نفاق غير محسوب العواقب.
ما أعجب منه في الحقيقة هو خيبة الأمل التي يظهرها الكثير من العراقيين وهم يقولون إن قوائم اليوم لا تقدم تغييراً بل تعيد تدوير ذات الوجوه نفسها! هل كان يتوقع هؤلاء إن التغيير سيأتي من هذه الأحزاب؟ 
أبداً .. التغيير يأتي من الناس أنفسهم وليس من الأحزاب. كل الأحزاب تتمنى أن تبقى في السلطة للأبد (أتحدث عن أحزاب الشرق الاوسط تحديداً). ومع أن التحالفات الإنتخابية لا تقدم شيئاً جديداً على ما يظهر، إلّا أنه وحسب رأي الكثير انتخاب قائمة "صغيرة" بشخصيات مغمورة لكنها جيدة مقارنةً مع موجود في السلطة الآن أفضل من مقاطعة الانتخابات، لأن الأول ، حسب رأيهم ، ممكن أن يصنع تغييراً أما الثاني فيقتل التغيير ويفيد أحزاب السلطة ذاتها. هناك رأي آخر يطرحه عدد من العراقيين وهو إن المشاركة في الانتخابات تعطي شرعية لمجموعة من السياسيين الفاسدين الذين لا يستحقون شرف القيادة في بلد يتطلع أبناؤه الى حياة أفضل. وبين الرأي الأول الذي يمثل تفاؤلاً من نوع ما والرأي الثاني الذي يسوده اليأس تختفي مادة تحليل مثيرة للتأمل لم يسلط عليها الضوء حتى هذه اللحظة ربما. 
بعيداً عن وجهة النظر الخاصة بتحالف اليمين مع اليسار (رغم اشكالية هذين المصطلحين وصعوبة القطع بتوصيفهما على هذا الحزب أو ذاك)، أن تحالف "سائرون" بين الحزب الشيوعي وحزب الاستقامة المدعوم صدرياً يعيد الى ذهني مناقشات كثيرة مع صديق صدري قديم في عام ٢٠٠٣ بُعيد سقوط نظام صدام.
كان هذا الصديق غالباً ما يعترض وينقد ويشتم العلمانيين وسائر أحزاب السلطة. جاءني يوماً والغضب يملأ عينيه، يقول لي "كيف للسيستاني أن يستقبل في بيته علمانياً كالطالباني". مَن كان يتوقع أن تياراً دينياً بهكذا عقلية كالتيار الصدري يتحالف مع الحزب الشيوعي عام ٢٠١٧! حراك إنتخابي مثير ويستحق المزيد من التفكّر.
قد يبدو للبعض إن التيار الصدري غير منسجم مع تدينه لكنه بلاشك منسجم مع سياسته، فمن فترة طويلة يدعو التيار الى حكومة تكنوقراط مدنية وهو ربما الحزب الوحيد في الآونة الاخيرة الذي بقي صامداً على فكرته في البحث عن حكومة تكنوقراط وطنية بعيدة عن الاصطفافات الطائفية. هذا مؤشر بلاشك على قدرة التيار في احتواء نفسه وعلى مرونته الكبيرة، لا على التغيير فحسب بل على صناعته أيضاً. قدرة أحرجت العبادي كثيراً بعد التخبط الكبير الذي وقع فيه وهو يحاول التقاط جزرة إيران بعصا اميركية فأضاع الاثنين معاً ليخسر كذلك فرصة الصدر الذهبية بدعمه لولاية ثانية. التيار الآن محط أنظار الكثير من الأحزاب وهي تحاول التحالف معه بعد أن أظهر صدقية كبيرة في تعاطيه مع نفسه وشعاراته ولم يقبل المساومة على فكرته في البحث عن حكومة تكنوقراط وطنية التي بدأها جنباً الى جنب مدنيي ساحة التحرير وتظاهرات عام ٢٠١٥. أما نجاح هذا التحالف الصدري-الشيوعي في تحقيق غاياته فهو أمر لا يمكن البت به الآن. أمر يعتمد على قدرة الاثنين على كسر جمودهما وتقديم القناعات العامة على القناعات الخاصة.
لا يغريني هكذا تحالف ولست متحمساً له. أقولها بكل صراحة، لكني معجب بالجرأة التي يمتلكها التياران، الصدري والشيوعي، في تخطّي حدود الايديولوجيا وتحويلها من فكرة الى فعل سياسي حقيقي على الأرض
 
وابرزت صحيفة الزمان
العناوين التالية
(وفد كردي في بغداد لبحث رفع الحظر الجوي بين الإقليم والسعودية)
(معصوم يدعو لإنتصار فعلي في معركة بناء السلم الأهلي)
(علاوي يطالب بتحقيق برلماني في فشل مؤتمر الكويت)
(الموصل تحاول محاربة أفكار داعش بعد دحره عسكرياً)
(المياه النيابية : الأمطار التي هطلت غير كافية لإنهاء أزمة الجفاف)
 
ونشرت الصحيفة  مقالا بعنوان (الإنتخابات وفرص التغيير) قال فيه الكاتب يعقوب يوسف جبر
            قال الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو “رصيد الديمقراطية الحقيقي ليس في صناديق الانتخابات فحسب ، بل في وعي الناس   ”  صدق روسو  فما جدوى صندوق الاقتراع عندما لا يحدث التغيير ؟ فانتخابات غير مصحوبة بناخبين واعين ومرشحين أكفاء وأنقياء  لا قيمة لها ، لأن القيمة الحقيقية تكمن في تحقق الأهداف الكبرى ، منها تشكيل حكومة رشيدة تدير شؤون الدولة بموجب القانون ، وتحرص وتسهر على تقديم أفضل الخدمات للمواطنين ، وتؤسس وتمهد الأرضية الخصبة لبناء وعمران البلاد ، عبر تفعيل مشاريع الاستثمار والتنمية .
إن صندوق الاقتراع يحدد مصير دولة وشعب ، وليس دائما تكون الانتخابات فاعلة حتى لو كانت شفافة لا تشوبها شائبة ، فبعض الأحيان تفرز الانتخابات تغييرا سطحيا وليس تغييرا جوهريا  ، لكننا نتساءل ماذا اضافت الانتخابات لنا ولدولتنا ولحقوقنا ولأمننا ؟ هل حدثت تنمية حافلة بالإنجازات ترتكز على خطط وستراتيجيات متطورة وهادفة ؟ ولو افترضنا أن تجربة العراق بعد 2003 تجربة ديمقراطية ومدنية حقيقية ، فلماذا  ظهرت إلى السطح وطفت الصراعات الطائفية التي تغذيها الأمية السياسية  وتقف وراءها دول الجوار ، ويشعل نارها تجار الحروب ، لكن ماذا سيحدث لو افترضنا ان التجربة كانت تجربة ديمقراطية محضة ؟ من المؤكد أن العراق سيكون مختلفا ، ولتمتع بالسيادة الكاملة بعيدا عن التدخلات الخارجية ، لكن ما حدث هو العكس  ، فقد هيمنت قوى سياسية على الدولة لم تنجح في بنائها وتنظيم شؤونها ،  والمؤسف أن تعود نفس التكتلات السياسية إلى الواجهة ، وستدخل البرلمان بكل يسر وسهولة ، فكيف يمكن لنا أن نتصور حصول تغيير سياسي ؟ فهل سيشهد البلد نكبات جديدة وصراعات من نوع آخر وبلون جديد ؟ فبعض هذه الأحزاب لا تزال تملك رصيدا من الناخبين ممن سيهبون إلى صناديق الاقتراع لإعادة انتخاب الرموز الحزبية ، فهل سنعود من جديد إلى نفس المعاناة ، لكن ما هو البديل ؟ وما هي العوامل التي ستساهم في تغيير المسار السياسي ؟ إن البديل القادم لابد أن يكون وطنيا خالصا يتجسد في علو شأن الأحزاب السياسية المدنية شريطة أن تعكس التوجهات والأهداف الوطنية ، وشريطة أن تحظى بدعم وتأييد الرأي العام المتحرر ، أما العوامل التي ستساهم في إنجاح الانتخابات أولا ـ حماية صناديق الاقتراع من التزوير ثانيا ـ إشراف لجنة دولية على الانتخابات القادمة تتشكل بقرار من منظمة الأمم المتحدة لقطع الطريق أمام أية عمليات تزوير  ثالثا ـ  أن يساهم الرأي العام المتحرر في الاقتراع لصالح الأحزاب الوطنية المستقلة وأن يقاطع الأحزاب التي فشلت في بناء الدولة رابعا ـ تعزيز الوحدة الوطنية خامسا ـ الدعم الدولي . إن هذه الافتراضات لو حدثت فإن العراق مقبل على فترة ذهبية ، لكن ماذا عن الأحزاب الحاكمة المتحاصصة التي ما تزال تهيمن على مقدرات الدولة وتستولي على مكامن القوة فيها ؟ بعد أن تغلغلت في جميع مجالاتها ، هل ستفقد ثقلها السياسي ؟  يمكن لنا ان نفترض جملة من الاحتمالات وعلامات الاستفهام
 1ـ  هل سيمتنع بعض الجمهور عن الاقتراع بعد أن أيقن أن لا جدوى من الاقتراع ؟
2ـ ما هو موقف البعض الآخر هل سيكون مترددا وقلقا في خياراته ؟ على افتراض صحة ما نقول فإن أتباع  الأحزاب الحاكمة سيدلون بأصواتهم لصالح الأحزاب الحالية ، وإذا افترضنا ذلك  فهل سيدخل العراق في معترك سلبي جديد ؟ هل سيعيد التاريخ نفسه ؟ وإذا كانت افتراضاتنا متطابقة مع الواقع  ، فهل معنى ذلك أن مقدرات الدولة وشؤونها وتشريعاتها خلال الحقبة السياسية الجديدة ستظل تتحكم بها الأحزاب المتنفذة منذ عام 2003 ؟ لكننا كلنا أمل أن يحصل التغيير السياسي الشامل وليس البرلماني فقط ، وهو ليس حلما محال التحقـــــق .
 
فيما نشرت صحيفة المشرق مقالا بعنوان (أمطارنا لنا!) قال فيه الكاتب جهاد زاير
هل يَتوجب علينا أن نعيد كل عام الشكوى من سوء إدارة المجاري والمياه الثقيلة في بغداد وسوء استيعاب مياه الأمطار، مع أنها لم تسقط هذا العام بكميات كبيرة تستحق كل هذا اللوم لأمانة بغداد أو لإدارة مجاري المحافظات ناهيك عن المدن الصغيرة التي لم تستوعب كميات الأمطار المتساقطة خلال يومين فقط حتى غرقت وشمتت بنا الفاسدين والسياسيين وأصحاب الأجندات من اللوامين الذين يبحثون فـ(  ) عن حب الركي!
نحن نحمد الله سبحانه على سقوط هذه الكميات المعقولة من الأمطار والثلوج في بعض المناطق خاصة وأنها جاءت بتوقيت لا أقول أنه ممتاز ولكنه مناسب لسقاية المزروعات التي نحتاج أن تسقى لنحصل على محاصيل بكميات ونوعيات معقولة نحن أحوج ما نكون إليها ليس فقط لأنها وفرت لنا كميات من الأغذية ولكن لأنها أعفتنا من التعامل مع سراق النعمة ولو بكميات ليست كبيرة إلا أنها منعت المرشحين الفاسدين من استغلال الحالة لتزيد من بعض جراح الناس الفقراء منهم بالذات ولذلك نتمنى على العراقيين الشرفاء في الأرياف بالذات أن يمتنعوا عن انتخاب من لا يستحق حتى لو كان قريبا عليهم إلى حد كبير!
الموضوع الآخر المتعلق بالأمطار هو انكشاف عورة الكاذبين الذين يلفون في موسم الأمطار والشتاء على كل دار في كل محلة ومنطقة ومدينة ليطالبوا بمكافآت عن قيامهم بواجبهم في تنظيف المحلات والشوارع وتهيئة مواضع سحب الأمطار والمياه الثقيلة حتى لا يفاجأ المواطنون بعدم وجود تصريف لها وفي مثل حالتنا فضحهم الله حين فاضت الكثير من الشوارع والساحات التي ما كان لها أن تفيض فيما لو صدقت أكاذيبهم، لعنهم الله!
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=54226
عدد المشـاهدات 1339   تاريخ الإضافـة 19/02/2018 - 09:24   آخـر تحديـث 17/04/2024 - 02:43   رقم المحتـوى 54226
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
ديالى تعطل الدوام في المدارس ليوم الاثنين
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا