20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 26- 7-2018
الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 26- 7-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
(التظاهرات الشعبية توقد فتيل المشروع من جديد وانقسام محلي بين ممثلي المحافظة …. خبير قانوني : إعلان إقليم البصرة خطوة ستزيد المشاكل الاقتصادية للبلاد تعقيدا)
(المحكمة الاتحادية تصدر حكماً بشأن دعوى البرلمان مع غياب رئيس المجلس لانتهاء مدة رئاسته)
(إطلاق سراح جميع المعتقلين خلال التظاهرات بواسط)
(مفوضية كردستان تعلن تمديد فترة استلام قوائم أسماء المرشحين)
 
صحيفة المدى
(القوى الكردستانيّة تُنهي كتابة مطالبها وتستعدّ للتفاوض في بغداد)
(إطلاق سراح معتقلين في التظاهرات بـ "كفالات ضامنة")
(التحالف الدولي : "مستمرّون في التعاون مع العراقيين لاجتثاث داعش )
("سائرون"يواجه تحدّي"دولة القانون"في تشكيل الكتلة الأكبر )
(صحيفة بريطانيّة: الإيزيديّون يُجبرون نساءهم على التخلّي عن "أطفال داعش")
 
مقالات
صحيفة الزوراء
نشرت مقال بعنوان (الشرق الأوسط والخريف المرتقب)
قال فيه الكاتب احمد الجنديل
قمّة بوتين ـ ترامب في العاصمة الفنلندية يعده خبراء السياسة مؤشرا على حالة من الانفراج بين البلدين ، رغم ان خصوم الرئيس الامريكي قاموا بحملة شعواء ضده واتهموه باستخدام اتصالات سرية مع الكرملين ، الا ان ما حققه ترامب في قمته مع كيم جونغ اون زعيم كوريا الشمالية وتطويعه ، وجعله يطلق سراح المحتجزين ومحاولة تجميده للتجارب النووية جعله يحث خطاه باتجاه فرض العقوبات الشديدة على ايران ، والمتابع لهذه السياسة يستطيع ان يكتشف بسهولة السيناريوهات الامريكية التي تحاول من خلالها استهداف الشرق الاوسط برمته ، ليس من خلال ايران فقط وانما من خلال استغلال حالة الصراع بين دول المنطقة ، والبدء بتطبيق العقوبات الاقتصادية ، وتحريض الشعب الايراني على الخروج ضد نظام ولاية الفقيه ، واستثمار حالة الخلاف بين المحافظين والاصلاحيين لتعميق الفجوة بينهما ، وتصعيد الضغوط على الحكومة الايرانية من قبل الاعداء التقليديين لها ، وبالتالي فان السياسة الامريكية تسعى في نهاية المطاف الى تغيير السلطة في ايران أو الرضوخ التام من قبل النظام الايراني لكل الاملاءات الامريكية ، وهذا ما ينتج عنه تداعيات خطيرة تقع على عموم منطقة الشرق الاوسط وتمتد آثارها الى الصين والاتحاد الاوربي وغيرها من الدول .
لقد نشرت صحيفة ( نيزا فيسيمايا غازينا ) بقلم ايغور سوبوتين حول المحادثات التي جرت في هلسنكي بين ترامب وبوتين ، واستخلص الكاتب ان ثمة محاولات امريكية لكسب بوتين الى جانبه في الحرب ضد الصين وايران ، وهو رأي جدير بالمناقشة اذا ما أدركنا ان الصين تخوض حربا تجارية مع امريكا ، وانها غير مستعدة للتخلي عن النفط الايراني ، وهذا ما أكده الناطق باسم الخارجية الصيني بقوله 🙁 يجب الغاء العقوبات أحادية الجانب ضد ايران لأنها تأتي بنتائج عكسية ).
ما يميز المرحلة القادمة في منطقة الشرق الأوسط انها مرحلة صراع بين جبهات ومحاور وليس صراعا بين دولة وأخرى في ظل اهتزازات في مفهوم الشرعية الدولية ، واذا ما حدث الصراع فانه سينسحب بالضرورة على جميع المحاور والجبهات وتأثيره سيمتد على عموم المنطقة ما دام كل محور يملك أوراق الضغط والمناورة ، وما دام كل طرف يعتقد انه يستطيع ان يلحق الهزيمة بالطرف الآخر انطلاقا من أوراق القوة التي يمتلكها .
البركان الشرق أوسطي لن يظل هامدا فترة طويلة في ظل هذه التحركات الساخنة ، ولابد لأذرع الصراع من رفع الغطاء عنه ، واللعب بقواعده ، وعندها سيكون الانفجار هائلا مخلفا وراءه أحداثا كبيرة ينتج عنها خروج خارطة جديدة من العلاقات الجديدة التي تتحكم من جديد بعموم المنطقة التي يطلق عليها منطقة الشرق الاوسط .
صحيفة المدى
نشرت مقال بعنوان (ساحة العبادي بمساحة قدمه!)
قال فيه الكاتب عدنان حسين
رئيس الوزراء حيدر العبادي ليس هو الآن في أفضل أحواله ولا في أسعد أيامه. الانتفاضة الشعبية الحالية أنقصت المزيد من رصيده المتآكل في الأساس، وبخاصة بسبب القمع المفرط الذي ووجهت به الحركة الاحتجاجية الحالية بالرغم من أنه أظهر التفهّم والتأييد لمطالب المحتجّين وأطلق الوعود بتلبيتها، وبدأ بالعمل لتلبية البعض منها.
في مواجهة التآكل الجديد في رصيده، وهو على أعتاب ترشيح نفسه لولاية ثانية، يسعى السيد العبادي للتشبّث حتى بالقشّة ليبقى على قائمة المرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة.
على مدى أربع سنوات عجز العبادي، بإرادته، عن مكافحة الفساد الإداري والمالي تنفيذاً لتعهّد قطعه للشعب أكثر من عشرين أو خمسين مرة.. المرة الأولى في برنامج حكومته المُقدّم في 2014، والثانية في الحزمتين الإصلاحيتين اللتين تقدّم بهما الى مجلس النواب تحت ضغط الحركة الاحتجاجية المندلعة في نهاية تموز 2015. أمّا المرّات الأخرى، من الثالثة الى العشرين أو الخمسين، فكانت في خطاباته وتصريحاته في المؤتمرات الصحافية الأسبوعية. ما من خطاب ألقاه أو مؤتمر صحافي عقده إلا وأكد فيه بلهجة كانت تبدو حازمة وجازمة بأنه سيعلنها حرباً ضروساً ضد الفساد والفاسدين بعد الانتهاء من الحرب ضد داعش. انتهت هذه الحرب رسمياً منذ سنة (لم تنته بعد في الواقع، فخطر داعش لم يزل قائماً بقوة) لنفاجأ منذ أيام بالعبادي وهو يتنصل من تعهداته على هذا الصعيد بإعلانه أن الحرب ضد الفساد أصعب من الحرب على داعش! بل إنه ضمنياً قال بعدم إمكانية مكافحة الفساد أو صعوبتها!
الآن يعتقد السيد العبادي، في ما يبدو، بأنه قد عثر على القشّة المأمولة، هو قانون رواتب وامتيازات أعضاء مجلس النواب الذي اعترض عليه أمام المحكمة الاتحادية. اعتراضه في محله تماماً، بل هو متوجّب، لأنّ مجلس النواب المنصرم أنهى حياته بانتهاك دستوري بتشريعه هذا القانون، ولم يكن ذلك أول قانون يشرّعه مناهضاً لمصالح الشعب ولا هو أول انتهاك دستوري يُقدِم عليه تحت أنظار وأبصار الحكومة ورئاسة الجمهورية والسلطة القضائية.
السيد العبادي اختار ساحة ضئيلة المساحة ليشهرعليها سيفه الخشب في وجه الفساد الإداري والمالي. الأموال التي يريد النواب الاستحواذ عليها من دون وجه حق بموجب قانونهم ليست أكبر من نقطة في بحر بالمقارنة مع الأموال التي استحوذ عليها، ويستحوذ عليها الآن، فاسدو الجهاز الإداري للدولة وشركاؤهم من أصحاب المال والأعمال العراقيين والأجانب.
الراحل أحمد الجلبي الذي انصرف في سنواته الأخيرة لإعداد ملفات خاصة بقضايا الفساد، بحكم موقعه رئيساً للجنة المالية البرلمانية، كان يقول لنا كلما التقيناه أنتم، الصحفيين، متمسكون بقضية صغيرة، هي مخصصات أعضاء البرلمان ورواتبهم التقاعدية، ومهملون ما كان يسميها"القضايا الجسيمة"في مجال الفساد.. كان يُجري لنا بسرعة مدهشة عمليات جمع وضرب وقسمة ليصل بنا إلى نتيجة مفادها أن مجموع ما يُمكن تخفيضه من رواتب ومخصصات البرلمانيين لا يتجاوز بضعة ملايين من الدولارات في السنة، بينما ينهب فاسدو جهاز الدولة وشركاؤهم يومياً عشرات ملايين الدولارات من العقود والمقاولات ونافذة العملة والمنافذ الحدودية وسواها.
المحيّر أنّ السيد العبادي يترك الآن، كما على مدى سنواته الأربع الماضية، أكبر ساحة لمحاربة الفساد ويحصر نفسه في ساحة متناهية الصغر لا تزيد على مساحة كفّ قدم واحدة من قدميه بالمقارنة مع فضاء الفساد الفسيح جداً!.. هل الأمر محيّر حقاً؟
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=57938
عدد المشـاهدات 973   تاريخ الإضافـة 26/07/2018 - 09:24   آخـر تحديـث 20/04/2024 - 03:08   رقم المحتـوى 57938
 
محتـويات مشـابهة
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
السوداني يوجه سفارة العراق في واشنطن بإيلاء الرعاية والاهتمام بأبناء الجالية العراقية
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
مجلس الأمن الدولي يصوّت الخميس على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا