28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 10- 10-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 10- 10-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة المشرق
(الاتحادية تؤجل النظر بدعوى تخص نظام المقاعد النيابية)
(موقع إلكتروني يغلق عصر غد لترشيحات المواطنين للمناصب الوزارية الكتل السياسية تقدم أربعة مقترحات لعبد المهدي لتشكيل حكومته)
(ناشطون بصريون يتحدثون عن اختفاء 10 آلاف وظيفة)
(مفوضية كردستان تعتزم إعادة العد اليدوي لعدد من صناديق الاقتراع)
(دعوات الى إقرار موازنة تكميلية وإلغاء إجراءات التقشف)
 
صحيفة المدى
(عبد المهدي يعلن عن 22 درجة شاغرة لمنصب وزير في حكومته)
(عبد المهدي: المستقلّ الذي ترشّحه الأحزاب قد لا يبقى مستقلاً)
(الحلبوسي يطالب المجتمع الدولي بالاستثمار في العراق)
(مجلس النواب يتحرّك لتعديل نظامه الداخلي وتقليص عدد اللجان)
(رئيس الجمهوريّة: نعتزم تنظيم حوار وطني لمعالجة مشاكل المحافظات)
 
صحيفة الزمان
(صالح يبحث مع وفد من البصرة متطلبات المواطنين)
(عبد المهدي يتجاوز المحاصصة ويفاجئ الأحزاب بخطوة مبتكرة لإختيار الوزراء)
(كتل كردية تدعو لجنة تقصي الحقائق لكشف الخروقات في الانتخابات)
(مديرة الرافدين تتفوق على سيدات الأعمال الأكثر نفوذاً بالشرق الأوسط)
(خبير : الخطوة تهدف لكسب التأييد لإجبار إيران على تخفيض إنتاجها)
 
مقالات
صحيفة الزمان
نشرت مقال بعنوان (تغريدة السيد الصدر  )
قال فيه الكاتب نوزاد حسن
اظن ان تغريدة السيد الصدر المؤلفة من خمس نقاط والمنشورة بتاريخ 6/10/2018  ستحرج الكثيرين ممن يتصرفون بعقلية نصيبنا من الغنائم.
خمس نقاط.لـــكل نقطة دورها في محـــــاولة تغيير المشهد السياسي.
وانا لا اشك في ان رئيس الــــــوزراء الجديد عادل عبد المهدي سعيد جدا بهــــــذا الدعم الذي اعلنه السيـــــــد الصدر في تغريدته.
في الحقيقة توقفت عند النقطة الاولى التي يقول فيها السيد الصدر مايلي:
على رئيس الوزراء ان يبقي وزارة الدفاع والداخلية وكل المناصب الحساسة بيده حصرا.
نقطة مهمة.وعلينا ان نعود بذاكرتنا الى الوراء قليلا لنعلم ان الزعيم عبد الكريم قاسم كان هو رئيس مجلس السيادة،وكان هو ايضا وزير الدفاع والداخلية.
لذا فانا اقول ان السيد الصدر يرى ان هاتين الوزارتين والمناصب الحساسة على حد تعبيره ستكون في يد امينة.الملاحظة المهمة التي اود طرحها الان هي:
هل يجوز ان نتحدث بثقة عن جو سياسي جديد حيث يلتقي هذا المسؤول بذاك فيتحدثان عن الوطن قبل ان يتحدثان عن المناصب او الغنائم.اظن ان تغريدة الصدر تحمل رسالة واضحة للسيد عادل عبد المهدي.
النقطة الثانية خطيرة جدا اذ يقول السيد الصدر فيها:اننا اذ منعنا الترشيح للوزارات انما لاجل ان تكون بيد رئيس الوزراء لا ان تكون هبة للكتل والاحزاب او ان تكون عرضة للمحاصصة،.بل ان تكون بيد التكنوقراط المستقل. هذه النقطة مزعجة جدا لمحبي المحاصصة لانها قلبت الروتين السياسي المتفق عليه هذا لي وهذا لك.
اذا طبقت هذه النقطة الثانية فسوف نرى تغيرا في الوجوه،وسنلاحظ اصفرار في ملامح الذين يريدون ان يصلوا الى المنصب باي ثمن. ان هذه النقطة تشبه حبل انقاذ لكل من يستحق الوصول الى المنصب الذي يستحقه.
اما الذين يفكرون بانهم الاحق لانه من هذه الكتلة او تلك فهذا يعني ان الوضع سيبقى على حاله ولن يتغير  لقد تعلمنا طيلة الاعوام السابقة ان نسمع غزلا جميلا عن الوطن لكن دون ان نلمس ذلك التغير الحقيقي من حولنا.
الكلام اذن وسيلة لخداع البسطاء،ولا حل الا باستخدام الضغط الشعبي من اجل ارغام كل من يريد لهذا الوطن ان يظل تائها في دوامة الفساد. خزان الضغط الشعبي كما اظن جاهز للعمل وللانفجار والبصرة خير دليل على ذلك.
واذا كانت النيات صادقة فسيجد السيد رئيس الوزراء الفرصة لدعمه من قبل الشارع الذي سيطلعه على الحقيقة.
ويبــــدو ان مـــراة رئيس الــــوزراء هو الــــشارع بكــــل مشـــاكله وليس المسؤول الذي يريد ان يحصل على منصبه ومكاسبه.
 اذن مراتك يارئيس الوزراء هم المتظاهرين.ان خزان الضغط الشعبي سينفجر..
لكن هل هي مهمة سهلة انها اصعب المهام جميعا.ان تبني بلدا في ظل صراع داخلي واقليمي ودولي.
 
صحيفة المشرق
نشرت مقال بعنوان (أمام المواطنين 56 ساعة للترشيح للوزارات!)
قال فيه الكاتب حسين عمران
هل ستكون الكابينة الوزارية القادمة من المستقلين فعلا ؟
أقول هذا بعد ان خصص المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء المكلف موقعا الكترونيا يمكن من خلال للمواطنين الترشيح لأي منصب وزاري بعد ان يقدم سيرته الذاتية وتخصصه المهني، حيث حدد مهلة لذلك امدها 56 ساعة بدأت من الساعة الثامنة من صباح امس الثلاثاء، وتنتهي الساعة الرابعة من عصر غد الخميس .
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ، اذا كان هذا الموقع الالكتروني صحيحا، واذا ما تقدم المواطنون المستقلون للترشيح لهذه الوزارة او تلك، فلماذا تمت دعوة الكتل السياسية لتقديم مرشحيها لشغل المناصب الوزارية أيضا ؟ ثم نسأل أيضا لمن ستكون الغلبة فيما اذا كان التنافس بين مواطن تتوفر فيه كل المواصفات لشغل منصب وزاري ما وبين مرشح آخر من هذه الكتلة السياسية او تلك ؟ سؤال وجيه أ ليس كذلك؟.
حسنا، لنفرض ان رئيس الوزراء المكلف اختار المرشح المواطن لشغل المنصب الوزاري، فالسؤال: من سيحمي الوزير المستقل امام حيتان الفساد التي تريد الاستيلاء على الوزارات "الدسمة"؟!. 
نعم، رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي يرغب فعلا بأن تكون كابينته الوزارية من الاكفاء والتكنوقراط، وهو يسابق الزمن لإنجاز مهمته بالوقت المحدد، حيث لم يبق امامه إلا نحو 22 يوما، فهل سينجح بمهمته أمام تنافس الكتل السياسية على الوزارات، خاصة السيادية منها، ثم ماذا عن الكتل الكردية حيث لم يحدد الحزب الديمقراطي الكردستاني فيما اذا سيشارك بالحكومة المقبلة ، خاصة بعد خسارته منصب رئيس الجمهورية.
نقول ان السيد عادل عبدالمهدي يبدو مصرا على اختيار التكنوقراط والاكفاء خاصة بعد منحه حرية الاختيار  على"استحياء" من قبل الكتل السياسية، نقول "على استحياء" لأن تلك الكتل لا تريد خسارة "جمهورها" فيما لو أصرت على "قبول"مرشحيها في الوزارة الجديدة، حتى ولو كانوا لا يحملون اية شهادة ولا يحملون أي اختصاص!.
لكن المشكلة التي قد يواجهها عبدالمهدي هي انه لا  يمكنه"ترضية" الكتل السياسية فيما لو أصر على عدم منحها ما تريد من وزارات ومناصب، فربما هذه الكتل ستوعز لنوابها في البرلمان بعدم التصويت على كابينة عبدالمهدي الوزارية، خاصة ان رئيس الوزراء المكلف رفض منح أي منصب وزاري لأي برلماني، كما رفض "التجديد" لأي وزير ومسؤول حالي في وزارة العبادي!.
ومن هنا نستطيع القول ان مهمة عبدالمهدي صعبة للغاية، فإن أراد ترضية كتلة سائرون التي تنازلت وعلى لسان زعيمها السيد مقتدى الصدر عن حصتها من الوزارات والمناصب الأخرى ، فانه بذلك لا يستطيع ترضية الكتل الأخرى الباحثة عن استحقاقها الانتخابي من وزارات ومناصب أخرى، بالمقابل ان أراد عبدالمهدي "ترضية" الكتل السياسية ومنحها المناصب الوزارية ، فانه بذلك لا يستطيع "ترضية" الكتلة الفائزة الأولى في الانتخابات، خاصة وان السيد مقتدى الصدر منح عبدالمهدي سنة واحدة لإثبات نجاح وزارته في تقديم الخدمات والا فانه سيواجه انتفاضة شعبية عارمة!.
وهنا، لا يسعنا إلا ان نقول: كان الله في عون عبدالمهدي، خاصة وانه انهى اسبوعه الأول من تكليفه بتشكيل الوزارة من دون وضوح صورة الوزارة الجديدة، فهل ستكون من المستقلين التكنوقراط أم من بعض "انصاف الاميين" المتحزبين؟!.
 
صحيفة المدى
نشرت مقال بعنوان (أُريد وزارة!)
قال فيه الكاتب علي حسين
قرأتُ قبل أسابيع في موقع مجلس النواب ، الإعلان عن مناقصة للراغبين بالترشّح لمنصب رئيس الجمهورية ، وإن العطاءات ستفتح من قبل لجنة يشكلها السيد محمد الحلبوسي الذي أخبرنا أنّ هذا جزء من مرحلة الشفافية الكبرى ، ويعطي للعالم أننا دولة ديمقراطية ، مع أن جميع مؤسساتها كانت في أيدي الأحزاب المتنفذة .لاشك أنّ خبراً مثل هذا أثار " طمع " بعض المواطنين الذين رفعوا شعار " لو دامت لغيرك ما وصلت إلك " .
الخبر الذي سبقه قبل عام كان أيضاً مزاداً للمناصب ، حيث قرر السيد حيدر العبادي طرح الهيئات المستقلة بسوق " الشفافية " مع بيان ثوري يطالب المتقدمين للمناصب إثبات خلوّهم من المحاصصة وشرطاً آخر خلوّ الراغبين من الهواجس الحزبية ، الخبر الاخيرالذي أعلن عنه قبل يومين في موقع رئاسة الوزراء ،أثار غباراً على مواقع التواصل الاجتماعي وطمع العبد الفقر لله ، فالمزاد هذه المرة أوسع وأكبر ، إنه فرصة الحصول على منصب وزاري . هكذا نبدأ المرحلة الجديدة تحت شعار"أريد وزارة فقط"، التي تهدف إلى توعية المواطنين بحقوقهم في الجلوس على كرسي الوزارة تيمّناً بأصحاب المعالي الثلاثة حفظهم الله ، إبراهيم الجعفري وعديلة حمود وملاس عبد الكريم ، أبرز صورة لنجاح الديمقراطية في بلاد الرافدين .
هناك فرْق بين حملة من أجل منع الناس من حق لهم، وحملة من أجل المطالبة بحق، تماماً كالفرق بين حملة"أريد وزارة "، وحملة"الكفاءة أولا "، فالأولى مضحكة ، بينما الثانية مطلب لايزال المواطن ينتظره منذ 15 عاماً . فالواقع يقول إن الوزارات جميعها تحت ولاية أولياء الامور من قادة الكتل السياسية ..المشكلة ليست في الاشخاص .. الويل في الاختيار 
قبل اطّلاعي على إعلان مجلس رئاسة الوزراء كنت أنوي أن أحدثكم عن الصورة الشهيرة التي نشرت قبل 51 عاماً لأرنستو جيفارا بعد قتله . قبل هذه الصورة كان ابن العائلة الثرية قد حمل حقيبة ملابسه الصغيرة ومعها كتاب صغير كتبه الإيطالي غرامشي ليبدأ رحلته الاولى مع الثورة ، بعدها نجده يلتقط صوراً تذكارية مع جون لينون وهما ينغمسان في حوار عن موسيقى البيتلز، ويجلس ليحاور سارتر عن معنى الثورة الدائمة ، ويقرر في لحظة صدق أن يترك كرسي الوزارة ليذهب باتجاه بوليفيا ، لا مجال للتخلي عن الضعفاء .
والآن عزيزي القارئ أرجوك أن لا تسخر من " جنابي " الذي يطمع في أن يحصل ولو على قطعة من كرسيّ الوزارة ، فقد أوهمتك في بداية المقال أنني أتحدث عن آخر تقاليع الديمقراطية العراقية ، وانتهيت أن ورّطتك بحديث عن أيقونة من أيقونات النضال العالمي.
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=59420
عدد المشـاهدات 924   تاريخ الإضافـة 10/10/2018 - 13:34   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 06:09   رقم المحتـوى 59420
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا