29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 16- 10-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 16- 10-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

 وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة ازوراء

(خبير أمني يحذر من خطورة تفشي ظاهرة بيع السلاح علناً … طارق حرب  : فتح مكاتب لبيع الأسلحة إجراء قانوني لكن بعضها تعرض أسلحة ممنوعة التداول)

(مجلس النواب يصوت على تشكيل لجانه الدائمة … الحلبوسي يوجه بإعادة صيغة قرار يتعلق بمنح الدرجات الخاصة وقرارات الحكومة بعد الانتخابات)

(بغداد تدرس مع دمشق فتح المعابر المشتركة وعودة سوريا إلى الجامعة العربية)

(قيادي كُردي يكشف مطالب الحزب الديمقراطي الكردستاني للمشاركة في حكومة عبد المهدي)

 

صحيفة المدى

(البرلمان يعيد إنتاج اللجان السابقة بتعديلات طفيفة)

(الصدر يوجّه رسالة محبّة للكرد.. ووفد تحالف الإصلاح يواصل لقاءاته في كردستان)

(رئاسة مجلس النواب تتلقّى طلباً لرفع الحواجز الكونكريتيّة من الخضراء)

(حزب جديد يلاحق 16 ناشطاً بتهمة حرق مقرّه في البصرة)

(فايننشال تايمز: رئيس الوزراء المكلّف مطالب بإصلاحات قويّة لا ترضي الكتل )

 

صحيفة الزمان

(الجعفري : إستمرار التنسيق مع دمشق في مختلف المجالات)

(اللعيبي: تحقيق معدل تصدير نفطي غير مسبوق)

(القضاء الإداري يلغي عزل الفياض ويعيده إلى مناصبه)

(نواب يجمعون تواقيع لإلغاء نظام التدريس التطبيقي والإحيائي)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (التكنوقراط المستقلون يتعثرون بأقدام الحزبيين)

قال فيه الكاتب نوزاد حسن

يبدو ان هناك خلافات شديدة تواجه رئيس الوزراء عادل عبد المهدي.وتشير بعض مصادر الى  ان هناك مقاومة يبديها بعضهم لاختيار شخصيات من خارج الاحزاب السياسية.لذلك تتمسك هذه الاحزاب بان تقدم هي من صفوفها مرشحين تكنوقراط تطبيقا للمثل القائل “زيتنا بطحينا”.ولا اشك في ان حدة هذه الخلافات بدأت لتشكل موجة معارضة قوية لاي توجه يسير في غير مسار حصة الحزب الفلاني واستحقاق الكتلة الفلانية.

ان تغريدة الصدر الجديدة التي وجهها الى السنة وهي اشبه برجاء اخوي ان تكون مصلحة البلد هي الغاية التي يسعون لها مبعدين الفاسدين من بين صفوفهم.

في الواقع تكشف مناشدة السيد الصدرعن مدى معرفته بذلك النفس غير الوطني الذي يبحث عن المصالح والمكاسب.وعلى هذا الاساس سيكون امام عادل عبد المهدي خيار وحيد هو اصراره على الاستمرار بتشكيل حكومة يختارها هو في هامش من حرية واضحة.

في العراق تريد الاحزاب ان يكون رئيس الوزراء شخصا مسيرا لا مخيرا.عليه ان يقبل بما تقوله الاحزاب.ويرضخ لشروطها.وفي القريب العاجل قد يجد رئيس الوزراء نفسه بلا سند ان تجمعت عليه القبائل المتحالفة ضده من الاحزاب ليسحبوا الثقة من حكومته.لذا فان المهمة ليست سهلة في ظل وضع سياسي اعتاد فيه الفاسدون اللعب بالمال كما يشتهون.

هناك اذن صعوبات حقيقية تواجه العملية السياسية.ولا بد ان يبحث الجميع عن نقطة واحدة تصب لمصلحة الوطن وعندها تنتهي كل المشاكل.

لا بد من اعطاء رئيس الحكومة الحرية التي اشترطها لنفسه في نقاطه الاربع. وكأن عبد المهدي يفكر بطريقة المعتزلة لانه لا يفهم دوره كرئيس وزراء دون حرية الاختيار.رفع عادل عبد المهدي شعار المعتزلة وطالب بحريته,وحرية اختياره كي تسير امور الحكومة بصورة جيدة.وهذا المطلب ليس عيبا ولكنه مطلب اخلاقي سياسي اذ لا يعقل ان يظل رئيس الوزراء سجينا في صورة طليق ثم يطالبونه بالاصلاحات والانجازات.

ان الاحزاب لا اقول كلها لكن نسبة مرتفعة منها تسعى وراء غيمة المصالح,وتفتح اكياسها لمطر المال الذي ترسله غيوم العراق المحملة بالخير لكنه خير يحصل عليه البعـــض ويحــــرم منه الكثيرون.

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (الدكـتـور صـالـح)

قال فيه الكاتب صلاح الحسن

فِي اللغة العربية حرف الباء هو ثاني الاحرف الهجائية، وهذا دليل أهمية هذا الحرف، وان الدكتور (برهم صالح) مقرون بأهمية ذات مدلولات اللغة الهجائية، وكثير من الايات القرآنية.. فيها دلالات على حرف الباء. ان الاعلام قبل عملية الانتخاب لم يتعامل بجدية وواقعية مع الأستاذ برهم صالح.. بل عومل بسلبية تكاد تبعث على اليأس، ولكن إصرار الدكتور برهم بأنه سوف يضمن النجاح في الانتخاب الديمقراطي خاصة وان الجناح المنافس كان يريد أن يكون الترشيح لشخص واحد. ولكن هذا الرجل أيمانه بنفسه وأيمانه بشعبه وشخصيته وسمعته وعلاقته الحسنة مع الأوساط العربية قبل الكردية حفزه وشجعه بل إعطاه الايمان والثقة بالفوز بالنصر عندما طرح أسمه مع بقية المنافسين حيث الثقة الكاملة بأن أعضاء البرلمان من العرب والتركمان سوف يقفون الى جانبه ويصوتون له.

يمتاز الدكتور برهم صالح بأن له سجلا نظيف خاصة عندما تبوأ مناصب قيادية في الاتحاد الوطني وفي الدولة العراقية لم يشعر به مواطن عاصره في العمل او زامله في الدراسة... بل أنه شخص لا استعلائي أو يسعى الى مناصب من أجل غايات لمصلحته.

وللقارئ أن يلاحظ ذلك واضحاً من خلال الخطاب الذي أرتجله بعد انتخابه بنسبة تكاد تكون مطلقة، وهذا يدّل ويبرهن على أن هذا الرجل ينطبق عليه المثل الذي يقول "الرجل المناسب في المكان المناسب".

هذا من جهة، أما علاقاته الاجتماعية فإن له في الأوساط العربية والإقليمية ما يشهد له، فالدكتور برهم صالح يوصف بالكياسة والرزانة وسعة الأفق، بل أن له في الأوساط الإقليمية ما يجعل شخصيته اكثر شخصية لها علاقات داخلية وإقليمية ودولية، والدليل على تلك العلاقات والمقبولة كثرة برقيات التهنئة التي اذهلت كثيرا من الاعلاميين ووكالات الانباء. وما يدل على تحمل الرجل مسؤولية رئاسة الجمهورية سرعته في اصدار مرسوم جمهوري بتكليف الاستاذ عادل عبدالمهدي بتشكيل الحكومة المقبلة، كما نص على ذلك دستور الدولة العراقية، بل سرعته بالتكليف في ذات اليوم الذي انتخب به، وهذا يدل على انه صاحب قرار وصاحب مسؤولية وبإمكانه ان يقود المرحلة المقبلة، لأن السلطة التنفيذية ممثلة برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء، فعلى الرئيس ان لا يقبع بالقصر الجمهوري، بل يتابع دوائر دولته، ويطلع على احوالهم ويجعل هناك أياما لمقابلة المواطنين والتعرف على احوالهم، هذا هو الامل والطموح.. والله من وراء القصد.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (كيف تسخر من الشعب؟!)

قال فيه الكاتب علي حسين

منذ أن خرج علينا بهاء الأعرجي ليعلن بصوت عالٍ": إن المناصب تحت القندرة"، ومسؤولونا الأكارم يعتقدون أن هذا الشعب ناكر للجميل، وتبلغ به الوقاحة مبلغاً تجعله ينكر على ساستنا"الافاضل"العديد من المنجزات العظيمة!.

قبل أشهر ذكّرنا السيد فالح الفياض مستشار الأمن الوطني بهذه الإسطوانة وهو يعلّق على قرار إعفائه من مناصبه قائلا إن"كل المناصب التي أخذتها لاقيمة لها"والرجل مشكوراً لم يفتّه أن يطمئن الشعب العراقي الذي خرج يهتف بالساحات باسمه بأنه باق في منصبه ولا يهمه ما يقرر العبادي، فهو جاء للمنصب بحسب معتقداته، وليس بحسب أوامر تصدر عن الحكومة التي يعمل فيها، ولهذا كان لابد أن يصدر قرار من القضاء يحذرنا من التخلي عن فالح الفياض لأن غيابه عن الساحة سيُعيد الفوضى الأمنية، ولأن الشعب لايدرك حجم الاضرار التي سيتعرض لها العراق، والخسائر المستقبلية التي سيعجز معظم العراقيين عن تداركها. وأنا أقرأ قرار عودة فالح الفياض تصورت أن الامر يتعلق بشخص آخر وليس فالح الفياض الذي تسلّم مستشارية الامن الوطني عام 2011، ومن يريد ان يعرف حجم الضحايا الابرياء الذين سقطوا منذ ذلك التاريخ، سيجد اننا نستحق أن ندخل موسوعة غينيس بالخروقات الامنية.

عزيزي القارئ وأنتَ تقرأ قرار عودة الفياض"منتصراً"الى مواقعه، أتمنى عليك أن تُنعش ذاكرتك بأن الفياض لم يخرج علينا يوماً ليقول انه يتحمل ولو جزءاً بسيطاً عن الخراب والفوضى الامنية التي حصلت في البلاد منذ عام 2011 وحتى عام 2018.

بماذا يذكّرك هذا القرار"الثوري"حتماً بأحداث مرّت عبر التاريخ كان أبرزها اللحظة التي خرجت فيها تظاهرات تطالب برحيل ديغول، الرجل الذي قاد المقاومة ضد المحتل النازي، ووضعها في مصاف الدول العظمى، لم يجد غير كامة واحدة قالها :"سأرحل"نسيت أن أخبركم أنّ"ديغول"لم يذهب الى القضاء، ليقول لهم أعيدوني الى منصبي.

في مذكراته يَذكر الجنرال مونتغمري أنه قرر أن ينفذ امر الإحالة على التقاعد بعد ان انتصرت بريطانيا في الحرب العالمية الثانية، القائد الذي قهر جيوش الالمان، لم يطلب استثناء، ولم يعيّن أقاربه في الجيش، بل أصرعلى أن يمنع أبناءه وأشقاءه من استغلال اسمه.

ربما سيهزّ فالح الفياض يده ساخراً وهو يقول: إن هذه شعوب غير مؤمنة، ولا تقدّر تضحيات قادتها، وتحتاج إلى"فاصل وسنعود".

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=59587
عدد المشـاهدات 904   تاريخ الإضافـة 16/10/2018 - 14:22   آخـر تحديـث 29/03/2024 - 14:37   رقم المحتـوى 59587
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة لليوم الثلاثاء
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا