20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 26- 11-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 26- 11-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(40 تريليون دينار قيمة الكتلة النقدية خــارج البنــوك خــلال الشهر الماضــي)

(رسمياً.. تأجيل انتخابات مجالس المحافظات إلى إشعار آخر)

(بعد طلب البرلمان إكمال الوزارة خلال 48 ساعة انفراجة بأزمة التصويت على الوزارات المتبقية وشغاتي والساعدي مرشحان للدفاع)

(16 مرشحاً لمنصب محافظ بغـــداد ونائبـــه الفنـــي)

(الداخلية : المافيات دخلت على خط التسول باستخدام الأطفال والعجزة)

 

صحيفة المدى

(اتفاقات أوليّة بين سائرون والفتح على تمرير 8 وزراء)

(البناء: أطراف المحور لم تهدِّد بالانسحاب من التحالف)

(فصائل مسلّحة تعرقل جهود إعادة إعمار سنجار)

(جبهة المطلك: ندعم موقف الصدر بمحاسبة المتاجرين بالمناصب)

(تحرُّك برلماني يُلزم الحكومة بإنشاء سدود تمنع السيول من اجتياح المدن)

 

صحيفة الزمان

(شرطة ديالى تقبض على منتحلة صفة محامية لترويج معاملات تعويض)

(لجنة تعديل النظام الداخلي للبرلمان تنهي لائحة المقترحات)

(هزة أرضية تضرب بغداد والصحة تعلن إرتفاع ضحايا السيول)

(السلطات ترجئ إعادة فتح جزئي للمنطقة الخضراء)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (كلاب وخنازير في السلطة )

قال فيه الكاتب شامل حمد الله بردان

جديدة نسبيا في السلطة، مرفهة، وتقترب منك ان تقربت لها، لكنها لاتثق الا بنفسها، لذا لا تعاملك بود، لكن تخفي عدوانيتها خلف خبرة التدريب، ويقال ان بديلا يجري تمرينه ليحل محلها بعد ان ثبت جدارة في عمله.

فالخنازير لها حاسة شم تفوق الكلاب المخصصة لاكتشاف التي ان تي والمخدرات، ومع ذلك فالمخدرات تدخل بطريق بعيد عن شم الكلاب!

مثلها مثل الاغتيالات التي كانت تجري ايام منع التجوال، حيث تسير سيارات القتلة دون استيقاف فالهويات تحل المشكل ان وقع، لان كلمة واجب كلمة مرعبة ومعشوقة عند عقول هزيلة وكروش تضخمت من الاتاوات والرشا.

الكلاب التي تجرها حبال المروض للف حول السيارات اصبحت تشبه الخرفان، فهي والله اعلم دارت وشمت كل سيارات التاكسي والذين لا يمرون على الطريق العسكري، وهي عانت صيف البلاد الحراق وشتاءه الطيني، ولم تكتشف شيئا يذكر، فليس ثمة عقل عند ارهابي او مهرب ان يقدم نفسه فريسة للعوعو، حيث يسجل بذلك غباء يستحق ان يدخل به موسوعة گينيس.

نعول بأذنه تعالى على كشف المخدرات بعد ان يقنع احدهم احدهــــــم الاكبر لاستيراد خنازير، ولا اثم عليه، اقصد صاحب الفكرة والمشروع، فتخرج الكلاب من السلطة لتسلم الزمام للخنازير.

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (الموقف الصريح والضريبة الفادحة)

قال فيه الكاتب احمد الجنديل

ما الذي يريد أن يقوله الكاتب المقتدر ؟ وكيف يرسم طريقه للوصول إلى ما يريد ؟ وكيف يحدد خارطة بنائه ابتداء من الاستهلال ووصولاً إلى الخاتمة ؟ أسئلة لا بد من الإجابة عليها، فالكتابة ليست عملية ميكانيكية يتقنها الكاتب بالتدريب ، وهي ليست مطعماً لتقديم الوجبات السريعة ، إنها فن قائم على تجسيد الصور والأحاسيس والعواطف ، وحركة ديناميكية مقترنة بموهبة تمتلك المهارات الفنية ، وتجربة ناضجة ، ورؤية شاملة تشكل النسيج العام والخاص لهوية الكاتب ، وكلما كانت الكتابة الفنية صعبة ، جاءت نتائجها طيبة ، كما قال الروائي الروسي الشهير ليو تولستوي ، لهذا فانّ أول صفة من صفات الكاتب المقتدر هي صفة المعاناة التي تلازمه منذ نمو النطفة الأولى في رحمه وحتى لحظة الولادة ، سواء كان الأمر يتعلق بكتابة القصة والرواية ، أو في مجال الشعر والمقال الصحفي ، فالمعاناة هنا مزيج من أفراح وأحزان ، هموم ومسرات ، تطلعات وانتكاسات ، الكل يتداخل في الكل ، والكل يدفع الكاتب إلى عالم قلق ، يحترق في داخله، يثور بين أروقته ، يتحدى معه ويبتعد عنه ، يتصالح معه حيناً، ويجافيه حيناً آخر ، ومع تعاقب مراحل الكتابة يكون القلم قد أنجز مهمته ، وتكون المعاناة قد خفت حدتها ، عندها يبدأ الكاتب بمراجعة ما كتبه ، يحذف ويضيف ، يتوقف ليتأمل، ينقح ويهذب لكي يطمئن على سلامة الوليد ، وقد يستغرق هذا وقتا طويلاً ، فالروائي الأمريكي ارنست همنغواي أعاد كتابة آخر صفحة من روايته ( وداعاً للسلاح ) تسعاً وثلاثين مرة قبل أن يدفعها إلى المطبعة ، والروائية مرجريت متشل ، لازمت حزنها ست سنوات بعد تعرضها لحادث ، وقد تمخض هذا الحزن عن ظهور روايتها ( ذهب مع الريح ) والتي تعتبر من أشهر الروايات العالمية ، وأكثرها رواجاً في العالم ، والأمثلة كثيرة لمن يتابع حياة المبدعين الكبار ، ولابد من التأكيد على أنّ الأقلام لها سقف زمني مهما وصلت من الشهرة والإبداع ، باستثناء الأقلام التي عبرَت العصور ، وتحدّت الأزمان ، فليس كل مشهور خالد ، وإنما كل خالد مشهور كما قيل سابقاً، ومن هذه الحقيقة نشب الصراع بين كتاب اليوم وكتاب الأمس حول التغيير الحاصل في المنظومة اللغوية والمنظومة الفكرية التي يتناولها كل جيل منهم ، وعلى ضوء المتغيرات الجديدة التي تفرزها حركة التطور .
لا شيء أقسى من قلم يريد أن يقول كلمته بوضوح وحوله عشرات العثرات التي تريد تدجينه لصالح هذا الطرف أو ذاك في زمن اختلطت فيه الكثير من المفاهيم المتناقضة والآراء المتشابكة ، وأصبحت الكلمة لها ضريبتها الباهظة عندما تدخل الى فضاء الكشف والصراحة والوضوح .

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (وزير للبيع.. مَن يَشتري؟)

قال فيه الكاتب علي حسين

السيد مقتدى الصدر في إحدى تغريداته الزاخره بالرسائل المستترة،، كتب عن ظاهرة المتاجرة بالمناصب وبيعها، وهو مزاد يقام بعد كل انتخابات، الرابح فيه من يدفع أكثر بالعملة الأمريكانية، وكنا عشنا تجربة"وطنية"قادها النائب أحمد الجبوري الخبير"في شراء الأصوات والذمم الذي قال لنا بكل ثقة وهو يشتري الأصوات لتنصيب الحلبوسي رئيساً للبرلمان"آني شرّاي وأكو من يبيع صوته"!..وعشنا فصلا ممتعا مع مثنى السامرائي، الذي تحوّل بأموال وزارة التربية من متّهم بملفات فساد إلى نائب يتمتع بكل مميزات الحصانة..وقبل هذا وذاك استطاعت الاموال والهبات أن تجعل من حنان الفتلاوي الرقم الاول في انتخابات 2014، وبأموال العراقيين جلس تحت قبة البرلمان مجموعة من الاشخاص الذين أصبح لديهم كل شيء سهلاً، المال العام أصبح خاصاً، والمنصب لا يسعى إليه من خلال الاجتهاد والعمل والخبرة، بل الوسيلة إليه هي الاموال المسروقة والانتهازية والمحسوبية
تلك مقدمة لازمة، ويلزم أكثر أن تعرف عزيزي القارئ أن هذا المقال لايندرج تحت باب المقالات الساخرة، وأيضا صاحبه العبد الفقير لله غير مندهش ولا مصاب بالصدمة بسبب ما يحصل من بيع وشراء في مصائر العراقيين، حتى أن تشكيل مجلس وزراء أصبح من المستحيلات، ما لم يتم اختيار فالح الفياض وزيراً للداخلية، أو ترضية سليم الجبوري بمنصب جديد!.
ولهذا بعيداً عن السخرية، تخيل عزيزي القارئ لو اننا عرضنا السيد فالح الفياض بالفعل في بورصة الوزراء، وقرر"معاليه"أن يعرض نفسه فيها كمنتج عراقي خالص صالح للتصديرلإدارة الأمن في بلد من بلدان العالم، فمن يفكر في الحصول عليه والاستفادة من خبرته، أو أننا نشرنا إعلاناً مبوباً نعرض فيه سليم الجبوري كخبرة في مجال إدارة البرلمانات،
للفياض مثلما لسليم الجبوري ملف واضح وظاهر. تولى قيادة الامن الوطني، وشارك بجهد في أن يعيش العراقي أياماً هانئة وسعيدة، ومازال يبحث بإلحاح وإصرار عن إنجازت جديدة يضيفها لسجله الحافل بالمنجزات!!.. من يشتري إذن وزيراً عراقياً له كل هذه المواصفات؟ 
لا أعتقد أن السوق الاوروبية أو الاميركية ومعها الصينية والافريقية تفكر في شراء نموذج متطور مثل هذا الوزير، حيث تبقى السوق العراقية هي الأنسب والاصلح لمثل فالح الفياض وسليم الجبوري، ولو عرضتَ مثلا نموذجاً السنغافوري لي كوان أوالماليزي مهاتير محمد لن تجد في هذه البلاد من يفكر في الاستفادة من خدماته، فهو لايندرج ضمن نظرية مشعان الجبوري عن الاصلاح  .

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=60470
عدد المشـاهدات 1049   تاريخ الإضافـة 26/11/2018 - 09:42   آخـر تحديـث 15/04/2024 - 13:12   رقم المحتـوى 60470
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
ديالى تعطل الدوام في المدارس ليوم الاثنين
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا