24/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار Ina-Iraq.net عبدالواحد: حزب واحد فقط لا يريد الانتخابات وهناك استياء عام من الانفراد بقرار مصيري متعلق بالشعب الكوردي Ina-Iraq.net بايدن يوقع على مساعدات بـ 95 مليار دولار تشمل إسرائيل: أمريكا تقف مع الحق Ina-Iraq.net السوداني يعلن التعاقد على 12 ألف منظومة ري حديثة ستصل البلد Ina-Iraq.net السوداني يزور مستشفى الرمادي التعليمي للاطلاع على أعمال المرحلة الثانية من إعادة تأهيله Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 11-12-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 11-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت

صحيفة المشرق

(تسمم 140 ألف شخص بسبب المياه الملوثة في البصرة)

(لحاملي تذاكر الخطوط الجوية العراقية النقل مجاناً من ساحة فرناس إلى صالات المطار وبالعكس)

(العراقيون يقفون دقيقة صمت على أرواح شهداء النصر على الدواعش الرئاسات الثلاث تدعو إلى تعزيز النصر على داعــش بنصــر سياســي ومجتمعــي)

(إعادة 70% من النازحين إلى منازلهم جنوبي كركوك)

(ضمن التعديلات على النظام الداخلي للبرلمان على المسؤولين الحكوميين الاختيار بين مناصبهم أو أداء اليمين الدستورية)


صحيفة المدى

(قوّة أميركيّة تستقرّ غرب القائم بعد سيطرة داعش على هجين السوريّة)

(الماليّة النيابيّة تستعجل الحكومة للإجابة على ملاحظاتها بشأن موازنة 2019)

(العراقيّون يقفون دقيقة صمت استذكاراً للذيــن صنعوا النـــصر)

(السفارة الأميركيّة تُهنِّئ العراقيين بذكرى يوم النصر)

(رئيس الجمهوريّة: يوم النصر مناسبة لتوحيد الجهود الوطنيّة نحو برنامج عمل حقيقي)

 

صحيفة الزمان

(العراقيون يحيون الذكرى الأولى للإنتصارعلى داعش وسط أمنيات مؤجلة)

(الموصليون يرحبّّون بتعيين الساعدي قائداً لمكافحة الإرهاب)

(قرار أوبك خفض الإنتاج يصب في صالح العراق )


مقالات

صحيفة الزمان

نشرت  مقالا بعنوان (الإختناق السياسي يعطّل التشكيلة الوزارية)

قال فيه الكاتب علي موسى الكناني

رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي يواجه حالة من الاختناق السياسي التي تحول دون إكمال تشكيلته الوزارية، اذ ان اختياره مرشح تسوية لمنصب رئاسة الوزراء لم يمنع الكتل السياسية من الخوض في صراع فرض الإرادات. عبد المهدي يحاول بدوره ان يلقي الكرة في ملعب مجلس النواب ليحسم الجدل بشأن المرشحين المتبقين للحقائب الوزارية الشاغرة وخصوصا حقيبة الداخلية التي تمثل عقدة الخلاف، فهو لا يريد ان يجازف بخسارة دعم المتخاصمين في محاولة منه لمسك العصا من المنتصف لكن طريقته تلك قد لا تمنع من جعله رهينة لميول داعميه.


عبد المهدي قدر منذ البدء ان مهمته لن تكون يسيرة وقد لا يكمل مسيرته اذا ما تعنت كل طرف سياسي وتمسك بخياره، خصوصا بعد عجز البرلمان حتى الان عن حسم جدل المتخاصمين الامر الذي يثير خشية من ان تنعكس تاثيرات الجدل السياسي تحت قبة البرلمان على الشارع وتخلق توترات بين الجماهير المؤيدة للاطراف السياسية المتخاصمة ربما تتطور لاحقا الى صدام قد يأخذ نمطا منفلتا الامر الذي يعد كارثيا لبلد يحاول بصعوبة ان يتعافى من تداعيات حرب طويلة ضد الارهاب.


الزم رئيس الوزراء حكومته منذ تأديتها اليمين ببرنامج حكومي يقوم على دعم الاقتصاد والنهوض بالقطاعات الخدمية للبلاد، ومنح وزراءه فترة مئة يوم لتقييم أدائها، لكن ما شهدناه حتى الان هو انشغال عبد المهدي بفك رموز الخلاف المتصاعد بين الكتل السياسية رغم ان العديد منها خوله باختيار تشكيلته الوزارية. عبد المهدي عبر عن عزمه التمسك بإنجاز برنامجه الحكومي وعدم الاستقالة في مواجهة ما تعترضه من عقبات، غير ان ارضاء الجميع حلم بعيد المنال وقد ينقلب حلفاء الْيَوْمَ خصوما اذا ما تعرضت مصالحهم للتهديد.

 

اختيار عبد المهدي كمرشح مستقل يعزز من مساحة حريته في اتخاذ القرار، ويمكنه ان يوظف دعم الشارع الذي ينتظر منه قرارات حاسمة في المرحلة اللاحقة لمواجهة مصالح المنتفعين خصوصا ان هذا الامر لطالما اثار حفيظة الشارع المطالَب بالوظائف والخدمات، وعدم إجادة لعبة التوازنات لتحقيق الوعود قد تجعل من حكومة عبد المهدي كبش فداء.

 

صحيفة المشرق

نشرت  مقالا بعنوان (ثلاث عقبات أمام عبد المهدي )

قال فيه الكاتب حسين عمران

شهرٌ ونصف الشهر او لنقل 45 يوما مرت ورئيس الوزراء عادل عبد المهدي لم يكمل حكومته ومنذ التصويت على 14 وزيرا في 25 تشرين الأول وهو يحاول إكمال كابينته بعد التصويت على 8 وزارات شاغرة!.
وكما يبدو من التصريحات واللقاءات بين المعنيين بهذه الأزمة الوزارية فان الأمور تسير من سيئ الى أسوأ ولا يبدو هناك بصيص ضوء في نفق الحكومة المظلم والذي يزداد غموضا وظلاما بمرور الأيام وتشنج تصريحات المسؤولين في كلا التحالفين المتخاصمين "سائرون والفتح" اللذين اتفقا على تكليف عبد المهدي بتشكيل الحكومة واختلفا على مرشحي وزارات عبد المهدي! وخاصة الشاغرة منها او لنقل خاصة وزارتي الداخلية والدفاع.
الغريب والعجيب في حكومة عبد المهدي غير المكتملة، انها تختلف عن كل الحكومات السابقة، نعم لأول مرة تصادف هذه الحكومة ثلاث عقد او لنقل ثلاث عثرات على عبد المهدي التغلب عليها لأجل إكمال حكومته!.
واسمحوا لي التحدث صراحة واضع النقاط على الحروف، وأقول ان العقدة الأولى والمهمة هي صراع الكتل الشيعية على وزارة الداخلية، اذ يصر إصرارا تحالف سائرون بأن يكون مرشح الداخلية مهنيا ومستقلا، فيما يصر إصرارا تحالف الفتح على ترشيح الفياض ويعتبره المرشح الوحيد، مؤكدين ان الفياض هو مرشح عبد المهدي وليس مرشح "الفتح" وهذا ما أغاظ نواب سائرون "متهمين" عبد المهدي بـ"التحيز" لتحالف الفتح والابتعاد عن سائرون برغم ان احد شروط "الفتح وسائرون" حينما كلفا عبد المهدي بتشكيل الحكومة بأن تكون حكومته من التكنوقراط والمستقلين.
وإذا ما تركنا أزمة وزارة الداخلية، فسنجد أن أزمة وزارة الدفاع هي الأخرى " عويصة " وشائكة، اذ منذ اول حكومة في 2004 ووزارة الدفاع من حصة المكون السني، هذا المكون الذي كان في الحكومات السابقة يدخل بتحالف واحد إلا انه هذه المرة "انقسم" نواب السنة بالدخول الى تحالفين، الأول مع كتلة الفتح والثاني مع كتلة سائرون وكل منهما يدعي بانه الاحق بوزارة الدفاع وانها من حصته!.
ولأول مرة ايضا في حكومة عبد المهدي تختلف الكتل الكردية بينها، وأيضا على المناصب، حيث يطالب كل من الاتحاد الوطني والحزب الكردستاني بوزارة العدل وكل منهما أيضا يدعي بأحقيته بهذه الوزارة ولم يتفق لغاية كتابة هذه السطور على وزارة العدل.
ومن هنا نلمس ان العثرات الثلاث هذه لم تزل تواجه عبد المهدي وتمنعه من إكمال وزارته، وذلك بعد اشتداد الخلافات بين الكتل السياسية المتصارعة على المناصب وعلى الوزارات بحجة استحقاقها الانتخابي برغم أن اغلب إن لم نقل كل الكتل السياسية منحت عبد المهدي الحرية في اختيار وزرائه، لكن دائما تسير الرياح بما لا تشتهي السفن.
فإذا ما كان عبد المهدي قد نجح في 25 تشرين الأول من تمرير 14 وزيرا، فمع خلافات الكتل السياسية ربما لا يتمكن لا سمح الله عبد المهدي من اكمال كابينته الوزارية حتى ولو في 25 كانون الثاني من العام المقبل!.
قولوا لا سمح الله..

 

صحيفة المدى

نشرت  مقالا بعنوان (النصر في مواجهة الفساد)

قال فيه الكاتب علي حسين

في روايته الثلج الحار يكتب الروائي الروسي يوري بونداريف على لسان المجنّد كوزنيتسوف: لن نخسر الحرب، القضية لا تتعلق بمن هو الأقوى بل من هو صاحب الحق في هذه الارض! وقبله كتب الالماني إريك ريمارك في ملحمته الروائية كل شيء هادئ في الميدان الغربي إن"النصر لمن يريد النصر". ولهذا انتصرنا في المعركة ضد عصابات داعش لأننا أردنا النصر، كل عراقي أراد النصر، لا المقاتل الذي قاتل سعى الى النصرفحسب، وإنما كلّ مواطن عراقي واجه مصاعب الحياة بابتسامة ومحبّة، كلّ عراقي خرج من بيته وهو يدرك جيداً أنّ هناك إرهابياً كان يتربص به، أو سياسياً يريد أن يلغي حقه في الحياة، الجميع كان يتحرّق شوقاً إلى النصر، ولهذا لايمكن لنا أن نسجل النصر الذي نحتفل به اليوم لفئة معينة أو فصيل سياسي، أو جهات تدّعي أنّ العراقيّات كُنَّ تحوّلنَ إلى سبايا لولاهم،، أو من يريد تسجيل النصر"طابو"باسم هذا القائد أو ذاك"المجاهد"أو من يعتقد أنّ لولا سلاح إيران وطائرات أميركا لما كان هناك نصر.
أيها السادة هذا الشعب قرر أن ينتصر. إنّ العراق الذي يزعم البعض أنه مات منذ عقود، لايرون قلبه العظيم بارزاً نحو السماء بين مباني الموصل المهدّمة.. لقد صنع العراق نصره بيده ليعيش إلى الأبد
اليوم ونحن نستذكر لحظة النصر ندرك جيداً أنّ الفساد لايزال متغلغلاً في مؤسسات الدولة وعند رجال السلطة الذين حوّلوا العراق إلى بؤرة من بؤر الرشوة والإثراء السريع غير المشروع. ولم يستطع العبادي من قبل الوقوف في وجه كل السرّاق وتقديمهم للعدالة، ويبدو حتى هذه اللحظة أنْ لا أحد يستطيع الوقوف بوجه أباطره الفساد!
عندما أُعيد إحياء ألمانيا التي دمرتها الحرب العالمية الثانية، اقتضى النهوض من ركام الخراب سياسياً مدركا لمسؤوليته تجاه شعبه، فكان الاختيار لـ"أديناور"، الذي سُمّي في ما بعد"باني ألمانيا الحديثة"لأنه استطاع خلال سنوات قليلة أن يجعل من هذه البلاد المهزومة، واحدة من أقوى اقتصاديات العالم.
يلتقي الساسة الذين يحبّون أوطانهم على مشترك واحد رفاهية الشعوب وطيّ صفحة الدمار والخراب والوقوف بوجه الفساد، لكن في بلاد الرافدين هناك رجال اعتقدوا أنهم إذا حملوا إلى الناس النصر، حقَّ لهم استبداله بالسيطرة على مؤسسات الدولة وثرواتها ومستقبلها.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61018
عدد المشـاهدات 851   تاريخ الإضافـة 11/12/2018 - 09:59   آخـر تحديـث 22/04/2024 - 08:13   رقم المحتـوى 61018
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا