29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 12-12-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 12-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(الإعدام بحق مغتصب وقاتل الطفل (جعفر الدوري))

(سبعة أشهر مرت على الانتخابات العراقية (4) جلسات برلمانية تفشل في تمرير 8 وزراء والتأجيل حتى إشعار آخر)

(اليوم.. جلسة لانتخاب محافظ بغداد ومعاونه الفني)

(الطرق التي يمكن من خلالها الدخول إلى المنطقة الخضراء)

(تسمم 140 ألف شخص بسبب المياه الملوثة في البصرة)

 

صحيفة المدى

(غارة عراقيّة تقتل 44 داعشيّاً في سوريا)

(بغداديّون: الأمن النسبي فرصة الحكومة لإعادة إعمار البلد)

(مقترحات لمصير الموصل القديمة أحدها تحويلها إلى مركز تجاري حديث)

(لجنة تعديل النظام الداخلي لمجلس النواب تنهي مراجعة 80 مادة من أصل 152)

(الديمقراطي والاتحاد الوطني يتّفقان على 4 نقاط مشتركة)

 

صحيفة الزمان

(ذوو الضحايا: رفات شهداء سبايكر ما تزال  داخل ثلاجات الطب العدلي)

( وزير الطاقة الأمريكي يؤكد لعبد المهدي:  الإستعداد لتطوير كهرباء ونفط العراق)

(الحلبوسي يرشح قائد مكافحة الإرهاب السابق  إلى الدفاع)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (هل أصبحت شعارات الوطنية ومحاربة الفساد إستثماراً؟)

قال فيه الكاتب شاكر كريم عبد

من المؤسف أصبح أصحاب المبادئ الخيرة والقيم النبيلة والكفاءة والخبرة والنزاهة غرباء في وطنهم الذي أصبح الكذب والانتهازية والنفاق والدجل والفساد من شيمة دعاة الشرف والنزاهة من تسيدوا فيه بلا حياء ولاخجل. بعد ان امتطوا صهوة بناء المجتمع وخدمة الشعب، وبعد ان خابت ظنون الناس بهم. يبيعون ويشترون بصناديق الاقتراع وبالمناصب التي جاءت نتيجة مهزلة الانتخابات المشوهة. والغريب في الامر ما نشاهده من هؤلاء الذين ابتلينا بهم انهم يدعون الشرف والوطنية والدفاع عن ثروات البلاد وحقوق الناس، بشعارات زائفة أجادوا باستخدامها في حين تلوثت أيديهم بالمال العام بصفقات ومناقصات وعقود وهمية تتم بالخفاء بمبالغ خيالية دون مراقب وحسيب.فالفساد وسوء استخدام المال العام كان وراء انعدام الخدمات في اغلب محافظات العراق، والمناطق المحررة لازال يشكو سكانها الإهمال والبطالة وانعدام ابسط الخدمات، ولازال اكثر من مليوني نازح لم يعودوا الى مناطقهم، وبالأمس جرفت خيامهم السيول وقتلت عددا منهم وإصابت العشرات وشردت الالاف، ومثلهم في محافظات الوسط والجنوب، فخيانة الأمانة صارت امرا طبيعيا. ورغم ذلك يختلقون لأنفسهم أعذارا واهية ويزينون أعمالهم بادعاء الوطنية الزائفة، لكن في حقيقة الآمر ان أعمالهم هذه هي خيانة للوطن وإنهاكه وتبديد ثرواته.والغريب بالأمر إطلاق هذه الشعارات من قبل جهات معروفة أساسا بالفساد وبحماية الفاسدين، وهؤلاء معروفون ومشخصون من قبل الشعب الذي يشعر وكأن الفاسدين متضررون من الفساد، وواقعون تحت الظلم ولهذا نراهم يتحدثون كثيراعن انتقاد الفساد ومواجهة الفاسدين!وبسببهم انتشر الفساد وتراجعت الأخلاق وانهار المجتمع واستباح الوطن وحتى الآن نسمع أقوالا وشعارات بالحرب على الفساد ولا نرى أفعالا بتطهير النسيج الاقتصادي والإداري والأمني من هذه الآفة التي استشرت في كثير من مفاصل الدولة وكبلت مقدرات الوطن كثيرا…

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (داعش ... والفساد)

قال فيه الكاتب حسين عمران

أمس الأول الاثنين، كان العراقيون على موعد مع الفرح، وربما لأول مرة يتفق السياسيون على أن الذكرى الأولى ليوم النصر على الدواعش هي مناسبة يحق لكل العراقيين أن يحتفلوا بها، خاصة وأن الدواعش عاثوا في البلاد ونهبوا ثرواته وخيراته ودمروا آثاره وقتلوا أبناءه واستباحوا نساءه، لذا كان الاحتفال بهذه المناسبة من نوع خاص، حيث أشاد أغلب السياسيين في كلماتهم ببطولات الجيش العراقي ومعه صولات الحشد الشعبي الذي كان وما زال دوره كبيرا ومهما في القضاء على داعش وجيوبه المختبئة في الصحاري.
لكن.. لا بد بهذه المناسبة أن نقول حقيقة مهمة وعلى الجميع الإيمان بها وهي أنه لولا الفساد لما تمكن داعش من احتلال نحو ثلث مساحة العراق، ولا يمكن تحديد الجهة التي كانت وراء دخول الدواعش واستباحة ارض العراق، وبرغم أن لجنة برلمانية أنهت مهمة تحديد الجهات المسؤولة عن ذلك إلا أن تقرير اللجنة بقي فوق رفوف البرلمان حاله حال أكثر من 100 قانون ينتظر التشريع!.
نقرأ يومياً في الأخبار أن داعش مختبئ في بعض الجيوب في هذه المنطقة أو تلك، وتنفذ جيوب الدواعش هذه هجمات على مقاتلينا أولا وعلى المدنيين ثانيا لتقتل من تقتل وتجرح من تجرح لتعود إلى جيوبها سالمة غانمة، وبرغم عمليات التطهير الواسعة التي ينفذها مقاتلو الجيش العراقي ومعهم أبطال الحشد الشعبي إلا أن جيوب داعش لم تزل نشطة وتنفذ عملياتها بين كر وفر.
قلتُ في بداية همساتي أن الفساد كان وراء ظهور الدواعش وبرغم احتفالنا أمس الأول بالذكرى الأولى للنصر على الدواعش وطرده من محافظة نينوى التي أعلن من على ترابها الطاهر تأسيس دولته اللا إسلامية، وبما أن هناك جيوبا للدواعش لم تزل تنفذ هجماتها على بعض المناطق، لذا لا بد من الاعتراف بأن القضاء على داعش نهائيا لا يتم إلا بالقضاء على الفساد وهذه هي حربنا المقبلة التي يجب البدء بها ولا نتأخر، لأن أي تأخير يعني منح فرصة لجيوب داعش أن تسترد أنفاسها ليشتد عودها وتجميع شتات عناصرها، لتقوم بعد ذلك بصولات جبانة هنا وهناك.
إذن.. هذه دعوة لتكثيف الجهود وشحذ الهمم وتنقية النفوس للجلوس على طاولة واحدة لمناقشة كيفية القضاء على الفساد الذي يختبئ وراء حيتان لا يمكن محاسبتها برغم التوجيهات الصريحة والواضحة للمرجعية الدينية التي أكدت وتؤكد على ضرورة الضرب بيد من حديد على حيتان الفساد، لكن أغلب من بيدهم الأمر لا يمكنهم الضرب ولو بيد من "فافون" على حيتان الفساد لأسباب معروفة لكن لا يمكن لأغلب السياسيين الاعتراف بها لأن أغلب الكتل السياسية مشتركة بحالات الفساد بهذه الطريقة أو تلك، وقديما قالوا إن الساكت عن الحق شيطان أخرس!.
قلت.. لا بد من الجلوس على طاولة واحدة لمناقشة إيجاد السبل الكفيلة للقضاء على الفساد وبدون ذلك فأن القضاء على الدواعش نهائيا لم يتم بعد، لكن كيف لي أن اطلب من الجميع الجلوس على طاولة واحدة للتفاهم في الوقت الذي لم تتمكن الكتل السياسية من الاتفاق على تمرير ثمانية وزراء منذ نحو شهرين؟!.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (إصلاح في قصر الرئاسة!)

قال فيه الكاتب علي حسين

إذن، ومن دون مقدمات، اكتشف السيد نوري المالكي أنه الأحقّ بمنصب النائب الأول لرئيس الجمهورية، وهو ينتظر أن تتم الموافقة على النائب الثاني، الذي حُجز للسيد سليم الجبوري، ويخبرنا السيد المالكي أنه لايحبّ المناصب، لكنّ الواجب يتطلب أن نقدّم خدمة للبلد!!
وقرأنا في الأخبار أنّ رئيس الجمهورية برهم صالح مُصرّ وبدون هوادة على اختيار نواب”لفخامته”، وكانت النائبة هدى سجاد قد قالت إن الرئيس سبق أن عرض منصب نائب رئيس الجمهورية على السيد حيدر العبادي.
لا أحد منّا يشكّك في حبّ السادة نواب رئيس الجمهورية للعراق، لكن ما يسترعي الانتباه أنّ حبّ الوطن انتقل من شعارات الإصلاح ونصوص الشفاية والنزاهة، إلى معركة على المناصب، ليصبح التعبير عن هذا الحب غوصًا في كرسيّ المنصب، ويتحوّل الوطن، وفقًا لمعركة تنصيب فالح الفياض وزيراً للداخلية، إلى الإعلان عن مزاد لمن يستطيع أن يفرض مرشحه ولو بأرادة من خارج الحدود!
لأننا نعيش زمن العجائب، فقد أصبحت قضية منصب نائب رئيس الجمهورية الأبرز لتتحول من مجرد خبر ينبغي أن يوضع بدون عنوان في صفحة داخلية، إلى قضية تشغل الفضائيات، فهي اليوم القضية الأبرز، ولن نستغرب إذا ما طلب السادة الذين يسعون الى المنصب بأن تتدخل الأمم المتحدة لكي تمنحهم الحق بالاحتفاظ بكرسي المنصب، أو يذهب بهم الخيال بعيداً فيطلبون نجدة حلف الناتو ليخلّصهم من هذا الشعب الناكر للجميل، الذي يرفض الخروج في مسيرات تهتف بحياة نواب رئيس الجمهورية!
أرجوكم أن تعذروا إلحاحي ومتابعتي لشؤون من يدّعون السياسة والمسؤولية، فأنا مثلكم أبحث عن خبر مفرح فلا أجد سوى أخبار الساسة وصولاتهم ومعاركهم 
أنا يا سيدي القارئ الذي ربما يعترض المعترض على كتاباتي حول الفياض والجبوري ومنصب نائب رئيس الجمهورية وتغريدات حنان الفتلاوي، لا أكتب من أجل الموعظة، بل ضد التخلّف، ولست أريد من مسؤولينا الأكارم أن يمضوا أعمارهم في مخيمات النازحين، كل ما أريده وأتمناه أن أشاهد مسؤولاً يختنق بالعبرات وهو يخرج من خيمة عائلة نازحة، لا أن يجلس في الفضائيات يهدد الجميع، ما أطمح إليه ساسة يعرفون معنى المواطنة، لا أقبل أن يتحسر العراقي وهو يقرأ خبر تقديم المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل استقالتها واعتزالها السياسة، ومشكلة هذه السيدة انها عاشت في شقة متواصعة، وستقضي بقية عمرها في نفس الشقة...

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61080
عدد المشـاهدات 1114   تاريخ الإضافـة 12/12/2018 - 08:26   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 14:30   رقم المحتـوى 61080
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا