19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 15-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء المصادف 15-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الثلاثاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(ستضيف إلى المنظومة 8540 ميكا واط مشاريع كهربائية متوقفة في 5 محافظات منذ 8 سنوات)

(النقل الخاص تعقد اجتماعاً عاجلاً لتنفيذ توصيات زيارة وزير النقل)

(جتو يلتقي رؤساء مجالس أقضية ونواحي نينوى ودعوة لمضاعفة الجهود لخدمة المواطنين على كافة الأصعدة)

(الاتحادية تجيز لعضو البرلمان مخاطبة الجهات الرسمية في إطار ممارسة مهامه)

 

صحيفة المدى

(الإصلاح يرفض 3 بدلاء عن وزيرة التربية ويطالب بـ 5 مرشحين للداخليّة)

(العاهل الأردني ووزيرا خارجيّة فرنسا وإيران يزورون العراق في يوم واحد)

(البصرة تنذر الحكومة من "تظاهرات حاسمة" لو استمرّ تجاهل المحتجّين)

(مراقبون: مشكلات العراقيين أكبر من قدرة الحكومة الحاليّة)

(تشكيلات عسكريّة في الأنبار والصحراء خالية من عناصر الأمن)

 

صحيفة الزمان

(العراق خارج تصنيف جودة التعليم العالمي ضمن مؤشر دافوس)

(صالح وملك الأردن يتّفقان على تثبيت دعائم السلام عربياً وإقليمياً)

(الأنواء: تساقط أمطار وإنعدام رؤية في بعض المدن   )

(الديمقراطي والإتحاد يحدّدان موعد تشكيل حكومة الإقليم)

(مجلس القضاء: المؤبد بحق مرتكب دكة عشائرية في واسط)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان ( المستقبل المجهول)

قال فيه الكاتب كامل كريم الدليمي

أنطلاقاً من الأزمة الحالية الملتهبة ما بين الاحزاب التي أشرت الى انتقال العراقي من واقع إصلاح الدولة الى واقع إصلاح العلاقة بين القوى السياسية المتنافسة والمتصارعة على المغانم وتداعيات هذا الصراع  على المجتمع والدولة كان للفن وقفة ونافذة  على السياسة فكتبت النحاتة كفاح مجيد على صفحتها ما يلي :

(لكل حضارة  من حضارات  العالم  هنالك  نماذج  مميزة  من المنحوتات  تشير  إلى سايكولوجية  الفرد  المنتمي  اليها. .دوما  كنت  أتساءل  لماذا  ميزة  منحوتاتنا  الرافدينية  العين المفتوحة بشدة. .ربما هي دلالة  على الخوف. .ربما  هي رمز على التطلع الشديد  للقادم  المجهول. ..ولكن  اليوم ترسخت   عنــدي  قناعة  بأن هذه الميزة   تعكس الدهشة الممزوجة بالخوف  من الجـــديد ... والتوق  لانتظار القادم  (المؤلــم!!) ..ولا كيان يليق  به هذه  الصفات  قدر كيان (الدولة). ..نعم نحن ننتظر ولادة  دولة قوية  ذات  سيادة وهيبة  ...كيان  يفرش  حمايته على كل النخب الفاعلة  و الاحـــزاب .. ومن جلباب  الحماية  القانونية   ستنطلق  بلدوزرات  الحفر  والتغيير ومن ثم البناء. )..

دولة تحترم ابناءها وتـــسعى لتحقيق الأفضل دائماً على جميع الاصعدة .

لانريد ان تبقى عيوننا مفتوحة لمستقبل مجهول في وقت نحن نعيش حاضراً مؤلماً مَبنّياً على الانقسامات والصراعات وأنتشار عصابات  الجريمة المنظمة والاحزاب المدججة بالسلاح و التي اصبحت تهدد السلم المجتمعي بأكملة ، وقد ينهار البلد  لاسمح الله بأي لحظة في ظل حالة الاستقواء وسياسة التمدد بالقوة .

الخوف لايفارقنا  ولن نفكر ولو للحظة واحدة ان غداً سيكون افضل كون حاضرنا تعيساً ومؤلماً ومفككاً في اصعب مشهد يمر به العراق عبرَّ تأريخه.

حيث سيطر من سيطر واستولى من استولى ومابين حزب وحزب هناك الآلاف يتضورون جوعاً وفاقدين لفرصة العيش الكريم وبلا موئل ، ومابين حزمة شعارات مغلفة بغطاء وطني تجد التزاحم على اصحاب مراكب التهريب لكي يحصل المواطن على فرصة عيش كريمة خارج البلد متحملاً اقسى انواع المخاطر.  وقد يكون الموت حليفة لكن في ظل الانتظار والترقب لم  يبق طعم للحياة.

(والانتظار من لذة الموت كما يقولون)

لذا لمن يتبجح بالتطور والتقدم الذي حصل في البلد جراء سياسة الاحزاب المنطوية على نفسها نقول أرني اليوم عطاءك سأتحدث  عن مستقبلك واذا كان عطاؤكم احبتي بهذا المستوى من الانهيار وأثارة اجواء الخوف والرعب مابين المواطنين ماذا تتوقعون ان يكون المستقبل.

من يفقد الأمل بالحاضر ولا يتمكن من اصلاحة فكيف يأمل ان يكون له مستقبل متميز ومختلف عن رداءة الحاضر .

نتـــــحدث عن اصلاح وبناء وكتل وطنية نتحدث عن شـــــــعارات واناشيد تتغزل بحب العراق نتـــــحدث عن دســــــتور  وهيبة دولة مبنية على اسس مؤسساتية ومنهج ولائي للعراق نتحدث عن جيش وشرطة واجهزة اخرى ساندة نتحدث عن حشد شعبي وحشد عشائري وبيشمركة لكننا لانستطيع الحديث عن دولة موحدة وفاقدين لوحدة القرار .

ولانملك مهنية في الاداء ولانتجرد من الثياب الطائفية التي ارتداها البعض .

لايمكن ان نخرج من رضا المؤسسات الدينية ومراجعها بمختلف مشاربهم

لذا كيف لي ان افكر كمواطن عراقي بمستقبل وانا غير قادر على اصلاح النفوس وتوحيد الرؤى وتحديد الاهداف والسعي لتحقيقها والانتقال من مرحلة اصلاح الاحزاب الى مرحلة اصلاح الوطن على يد ابنائة .

سأبقى اتتبع كلام النحاتة كفاح مجيد واتساءل لماذا منحوتاتنا تتميز بالعيون المفتوحة.

لان الخوف قد تلبسنا ولاننا بأيدي لانعتقد انها امينة ولكوننا نرى ان مخاوف  الفنانة كفاح من الخوف من المجهول اصبح هو المسيطر على نفوسنا وعقولنا بل اصبح جزء من انعكاس سايكولوجي في منحوتاتنا يُعَبر عن حجم الخوف والرعب من المستقبل المجهول استناداً لبؤس الاداء السياسي .

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (التعليم والهوية الوطنية العراقية)

قال فيه الكاتب د. سعدي الابراهيم

التعليمُ هو الوسيلة التي عبرها تغذى العقول الانسانية بتفسيرات لكل ما يدور حولها من اشياء، وفي الوقت عينه ينشط العقل الانساني كي يتمكن من مواجهة المعوقات التي تقف حائلا بينه وبين الحياة السعيدة.
اما الهوية الوطنية، فهي كل ما يتميز به بلد ما عن غيره، من عناصر مادية وعناصر معنوية. وعلاقة التعليم بالهوية الوطنية علاقة وطيدة، اذا ان الدول العاقلة والرشيدة تستعمل المؤسسات التعليمية كأداة للحفاظ على الهوية الوطنية. فعن طريقها يتم تنشئة الاجيال القادمة، على حب الوطن والتضحية في سبيله، والعمل على اعلاء شأنه بين الأمم. الا ان هذه العملية هي ليست بالسهلة او الروتينية، بل هي عملية معقدة للغاية وتتطلب فترات طويلة نسبيا من الزمن. وفي الوقت عينه تتطلب استقرارا على كل الصعد، بالأخص داخل المؤسسة نفسها.
ان علاقة المؤسسة التعليمية بالهوية الوطنية العراقية علاقة مرت بفترات مختلفة، وفي الغالب كانت رؤية وتفسير الحاكم السياسي للهوية الوطنية هي التي يتم اعتمادها في المؤسسات التعليمية، ولذلك نجد بأن (دولة الأمة) كانت هي الفلسفة السائدة للهوية الوطنية ابان العهد الملكي، ثم تحولت الى (العراق اولا) في عهد رئيس الوزراء عبد الكريم قاسم، وما لبثت ان صارت (الأمة العربية) هي الاساس في تفسير الهوية الوطنية في الفترات الممتدة من عام 1963 وحتى 2003. وكل هذه التفسيرات للهوية الوطنية كانت تبث عبر المؤسسات التعليمية، من خلال المناهج ومن خلال المحاضرات والنشاطات الجامعية والمدرسية الاخرى.
اما في مرحلة ما بعد 2003، فأن الأمر اختلف تماما، حيث ان النخبة السياسية التعددية، اختلفت نظرتها وتفسيرها للهوية الوطنية، وبالتالي بات من الصعب على المؤسسات التعليمية ان تترجمها الى عقول طلبة العلم. ومما زاد من الصعوبة، هو ان الهويات الفرعية ارتفع شأنها لسد الفراغ الذي خلفه انسحاب وتراجع الهوية الوطنية
ان تفعيل علاقة التعليم بالهوية الوطنية العراقية، يتطلب عددا من الاليات، لعل من اهمها الآتي:
1– 
ان تكون المناهج، ذات فكرة واحدة، وهي زرع القيم الوطنية في عقول الطلبة، عبر التركيز على حضارة العراق والتعايش السلمي.
2– 
زرع فكرة او حلم بناء دولة عراقية قوية في ذهنية طلبة العلم. بحيث ترافقهم حتى بعد التخرج، عسى ان يعكسوها اثناء العمل.
3– 
ابعاد المؤسسات التعليمية عن التدخلات الحزبية والفئوية والمناطقية، وجعلها مؤسسة ذات خصوصية وحصانة.
4– 
الدقة في اختيار الكوادر التربوية، والعمل على ادخالها في دورات مكثفة، كي تكون قادرة على ايصال الرسالة العلمية الوطنية، بالأخص بعد المستجدات العلمية والتقنية التي يشهدها العالم.
إذن، ان الهوية الوطنية العراقية بأشد الحاجة لدعم ومساندة المؤسسات التعليمية.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (البياتي إذ يطالب بكسر عظامنا )

قال فيه الكاتب علي حسين

لو راجعتَ مثل جنابي ما جرى في الأشهر الماضية، ستجد أنّ الصراع العبثي يتكرّر بالعبارات ذاتها، وعبر شخصياتٍ بعينها، لا تريد أن تتخلى عن لذة السخرية من الشعب العراقي، فهي لاتزال تجترّ خرافة أن غياب فالح الفياض عن التشكيل الحكومي سيؤدي الى انهيار العراق الجديد.
وكان من الممكن التغاضي عن مهازل من عيّنة أن الفياض استحقاق سياسي، لولا أن هناك من تعامل مع الموضوع بكثيرٍ من الاستخفاف بعقول الناس، وتصوير الأمر وكأنّ حرباً قادمة ستجتاح البلاد لو أن فالح الفياض لم يجلس على كرسي وزارة الداخلية، وإذا كان في استذكار بعض الخطب والعبارات، والتوقف عندها، ما يؤكّد أن الحديث عن الإصلاح وحكومة عابرة للطوائف مجرد شعارات زائفة لم تصمد أمام مشروع تقاسم الكعكة المعمول به منذ خمسة عشر عاما، ولهذا حين يخرج علينا قيادي في بدر شغل منصب وزير وجلس على كرسي البرلمان وأعني به محمد مهدي البياتي وهو يعلن بملء الفم ان”ترشيحنا للفياض فيه كسر عظم”، فمن حقنا ان نسأله أي عظم يريد أن يكسره السيد البياتي، عظم الذين يرفضون تولي الفياض المنصب، ام عظم الشعب الذي لم يخرج الى الشوارع حاملا لاقتات تقول”نموت، نموت ويبقى الفياض”.
هكذا يقدم لنا محمد مهدي البياتي نظرية جديدة عن تشكيل الحكومات، وكان قبل هذا قدم لنا درسا بالوطنية حين جلس مع زملاء له مثل التلاميذ في حضرة السلطان اردوغان. ربما يقول البعض يارجل أنت تعتب على سياسي أطلق الرصاص ذات يوم على عدد من الشباب، لأنهم ضايقوا موكب معاليه، وسيذكرني البعض حتماً بالعبارة”العظيمة التي قالها قبل أشهر :”نختلف في تعريف المستقل، فجميع الناس الذين لم ينضمّوا إلى الاحزاب الحاكمة هم بعثيون”وحين يقول له المذيع،الجميع يؤكد نعم جميع الذين يرفضون الانتماء الى أحزابنا هم بعثيون!.
يا أعزائي أصحاب حكومة كسر العظم العابرة للطوائف نطلب منكم أن تكرّموا هذا الشعب بصمتكم، ورحم الله الراحل أرسطو يوم قال لأحد تلامذته:”إياك أن تستمع إلى قصص الفاشلين”، كان هذا قبل أن تدخل عالية نصيف موسوعة غينيس في التنقل من العراقية الى الوطنية الى البيضاء الى دولة القانون، وأخيراً تحولت الى أيقونة لـ”لتحرير فلسطين”دون أن تخبرنا ما هو نوع اللاصق الذي تستخدمة في الجلوس على كرسيّ البرلمان منذ أكثر من عشر سنوات!.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62448
عدد المشـاهدات 824   تاريخ الإضافـة 15/01/2019 - 09:27   آخـر تحديـث 13/04/2024 - 18:23   رقم المحتـوى 62448
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
غدا الثلاثاء.. منتخبنا الاولمبي يستهل مشواره في نهائيات آسيا بمواجهة تايلاند
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا