20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 23-1-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 23-1-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(صحيفة عربية: ضغوط سياسية وراء تغيير وزيرين في حكومة عبد المهدي)

(التربية النيابية تطالب بإعادة العمل بنظام "المحاولات" لطلبة السادس الاعدادي)

(القانونية النيابية : الخلافات بين المذاهب الإسلامية تحول دون تمرير قانون العنف الأسري)

(الاستثمار النيابية تحمل الحكومة مسؤولية عدم إنشاء صندوق الإعمار لاستلام أموال الدول المانحة)

(أمنيــة ديالــى تكشــف حقيقــة تحــرك القوات الأميركية نحو خانقين)

 

صحيفة المدى

(أوساط عبد المهدي: رئيس الوزراء يفتح ملفّات الفساد تدريجيّاً)

(قوى شيعيّة تزيد تركيزها على قانون إخراج القوات الأجنبية من العراق)

(كمين مُحكم يطيح بـ"سعد الدلة" في الضلوعيّة)

(مجلس النواب يُحرِّك ملفّ الكابينة الحكوميّة بعد تلقّيه مرشّحين جدداً)

(عالم موصلي ساعد داعش في صناعة أسلحة كيمياويّة: هدف التنظيم إخافة القوات )

 

صحيفة الزوراء

(الكتل السياسية تتفاوض على التعديلات النهائية حتى موعد التصويت … الحلبوسي: جدول جلسة اليوم يتضمن التصويت على الموازنة واستكمال الكابينة.. وغدا استضافة رئيس الوزراء)
(رئيس المحكمة الاتحادية يؤكد على تعميق الحريات وأهمية التنسيق بين السلطات)
(أكد رفضه الاعتداء على أي موظف أو أي مواطن … عبد المهدي: البرلمان هو الجهة العليا في البلد ونحن رهن إشارته ونرحب بالحديث مع النواب)
(الأمانة العامة لمجلس الوزراء تطلق تعيينات للخريجين الأوائل)
 

مقالات

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (عبد حمود.. ظاهرة لا تنقرض !)

قال فيه الكاتب شامل عبد القادر

أعدمَ عبد حمود ولكنه بقي ظاهرة لا تنقرض ولا تزول ولا تتبخر ولا تختفي من حياة العراقيين في أغلب مجالات حياتهم اليومية!.
كان عبد حمود رجلاً بسيطاً تدرج من مرافق في حماية (السيد النائب) إلى أن احتل مركز الشخص الثاني بعد صدام.. هذه حقيقة عشناها جميعاً فقد كان اسم عبد حمود لا يضاهيه اسم آخر بعد الرئيس الأسبق فقد كان محل خشية وقلق كبار المسؤولين آنذاك فهو الرجل الذي كان في معايير العراقيين عين صدام التي يرى فيها وأذنه التي يسمع!.
ظهر ضابط مخابرات ذات يوم في برنامج حواري روى حادثة مؤسفة جداً بطلها عبد حمود.. قال إن مدير جهاز المخابرات عام 2003 الفريق جليل حبوش أراد مقابلة صدام لأمر هام جداً يتعلق بالموقف الأمريكي من شن الحرب فذهب إلى عبد حمود ليطلب وقتاً ليقابل الرئيس فحدد له عبد حمود ثلاث دقائق للمقابلة وعندما التقى مع الرئيس كان لقاؤهما في الممر!.
وذكر لي أستاذ جامعي محسوب على موسكو أيام الجبهة الوطنية انه قدم للرئيس صدام مذكرة تتعلق بسلوك ولده عدي وتأخر الجواب فاتصل بسكرتير الرئيس الفريق عبد حمود الذي كان يعرفه فذكر الأستاذ أن عبد أجابه غاضباً: "دكتور لا تلح.. تره والله العظيم أقدم مذكرتك للرئيس بساعة مو رحمانية ويكص راسك"!.
تحول عبد حمود اليوم إلى ظاهرة خطيرة في الأداء البيروقراطي لبعض كبار المسؤولين حيث اعتاد المسوؤل أن لا يرى أو يسمع إلا من خلال شخص هو موضع ثقته ومؤتمن لديه ولا يطيق أن يسمع عن الأمور إلا من خلاله!.
ليس من العدالة أبداً أن يتخذ المسؤول – أي مسؤول كبير أو صغير – صنماً هو قاعدة لمعلوماته وبالتالي أساساً لاتخاذ قراراته.. كنا في السابق نجد مديرين عامين أو حتى وكلاء وزارات يختارون موظفاً على وفق ما يرغبون من مواصفات تصل إلى حد أن يتحول إلى واحد من أفراد بيت المسؤول.. مهمة هذا الموظف مزدوجة ففي النهار مستشار للمسؤول وبعد الدوام يقدم "خدمات ما بعد البيع" أي يتحول إلى "مسوكجي" أو "خادم للأولاد".
أو دليل ذليل يمشي وراء "المدام" في الأسواق والمحال والمولات!.
هل آن الأوان ليتخلص المسؤول من ظاهرة "عبد حمود" في الإدارة والمسؤولية وأن يتابع قضايا الناس واحتياجاتهم وشؤون دائرته بنفسه من دون أن يسمع بآذان عبد حمود ويرى بعيون عبد حمود ويقيس الأمور بمقاييس عبد حمود ويصدر أحكامه وقراراته بمخ عبد حمود والسؤال: متى نشهد انقراض ظاهرة عبد حمود؟!

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (أتحــدّى)
قال فيه الكاتب علي حسين

وضعتُ هذا العنوان وأنا أتوقع أنّ البعض من القرّاء الأعزّاء سيقولون، على ماذا تتحدى يارجل؟ ألا تحسّ بالمسؤولية، لماذا أنت معدوم الضمير، تجلس وراء الكيبورد وتكتب بكلّ برود"أتحدّى"كان حريّاً بك أن تخجل من نفسك، لماذا لاتناقش المعركة على كرسيّ أمين بغداد الذي يصرّ تيار الحكمة على أنه الأحق به، فيما يعتقد"الأعزّاء"في دولة القانون أنّ بغداد يجب أن تتغنّي بأمجاد صلاح عبد الرزاق.
على أي حال، أعرف أن مثل هذه الموضوعات قد يضعني في خانة الكتّاب الأعداء للمسيرة الديمقراطية الظافرة التي توّجت قبل أيام بأن مدّت الحكومة العراقية يدها تطلب"الإحسان"من عشر دول لتقرضها أموالاً لاصلاح الكهرباء، ولم يسأل المسؤولون الأفاضل أنفسهم أين ذهبت الثلاثين مليار دولار التي صرفت على الكهرباء خلال السنوات الماضية. 
وبسبب سلبيّتي هذه، كنت أتابع مواقع التواصل الاجتماعي، فوقع نظري على خبر طريف، هو قبول رئيس الجمهورية تحدّي أحمد البشير وتبرّع للمفوضيّة السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ولأنني لا أعرف المبلغ الذي تبرّع به رئيس الجمهورية، ولكني أًعرف جيداً أن بلاداً مثل العراق كانت قبل عقود قليلة تقدّم المساعدات إلى البلدان الفقيرة، فإذا بنا نستجدي دول الجوار لمساعدتنا في إعادة بناء مساكن تهدّمت في الموصل.
والآن هل تعرفون ما هو أهم تحدٍّ كان يجب أن يقوم به رئيس الجمهورية؟ أن يكشف للعراقيين لماذا تُصبح مدينة مثل دبي الأولى في مجال العيش والعمل، وبغداد تحصل على المراكز ما بعد الأخيرة.
ولأنني لا أملك ما أتحدى به سوى هذه الزاوية التي يصفها البعض بالمشاغبة وآخرون بالحاقدة، ولهذا لم أضحك منذ مدة طويلة قدر ضحكي على دعوة محمد الكربولي إلى أن يختار العراق النظام الملكي وان تسلم ادارة العراق لعائلة الكربولي لانهم من سلاسلة الملوك، وتوقفتُ طويلاً وأنا أبتسم عندما قالت عالية نصيف أنا بغداديّة وأحرصُ على العاصمة من الآخرين، ولأنني مفلس وفي القافلة أمين حتماً، سأنشر ثلاثة تحدّيات وأنتظر الإجابة عليها. 
أتحدّى نوري المالكي أن يعيد لخزينة الدولة 126 مليار دولار، طبعاً لا أحد يعرف أين اختفت.
أتحدّى إبراهيم الجعفري أن يخبرني بمصير المكتبة التي كان يتباهى بها، وأين حلّ بها الدهر، بعد أن قرّر العودة إلى مسقط رأسه لندن. 
أتحدّى أسامة النجيفي أن يعرف عدد مهجّري الموصل.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=62672
عدد المشـاهدات 841   تاريخ الإضافـة 23/01/2019 - 10:28   آخـر تحديـث 11/04/2024 - 22:16   رقم المحتـوى 62672
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا