27/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
أهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 6-2-2019
أهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 6-2-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة الزوراء

(الفتح وسائرون يرفضان تواجد القوات الاجنبية في العراق … اتفاق على دعوة البرلمان لعقد جلسة خاصة واستصدار قرار للتعامل مع التدخل العسكري الامريكي)

(المالكي لمبعوث الرئيس الروسي: العراق يسعى الى أن يكون حلقة وصل بين كل دول المنطقة)

(الداخلية والدفاع .. محط خلاف مستمر وترجيح ببقاء إدارتهما بالوكالة … سائرون تعلن على هامش ملتقى الرافدين للحوار في بغداد … رئيس مجلس القضاء: رهن تعيين المناصب العليا القضائية بموافقة البرلمان خرق لمبدأ الفصل بين السلطاتتفاصيل الاجتماع مع الفتح وموقفه من التواجد الأمريكي والوزارات الشاغرة)

(أكد تقديم البرنامج الحكومي وعده عهدا ملزما … عبد المهدي يطالب ترامب بالتراجع عن تصريحاته الأخيرة ويؤكد رفضه جعل العراق “أرض معركة)

(رئيس مجلس النواب الأردني يصل الى بغداد)

 

صحيفة المدى

(سائرون والفتح: كتل من داخل التحالفين تضغط للحصول على مناصب)

(البيشمركة تبدأ مفاوضات عودتها إلى المناطق المتنازع عليها )

(العراق يُرحِّب بمشروع يربط منافذه بـ"الإنتربول")

(السفير الأميركي يودِّع العراقيين: أحرزتم تقدُّماً رغم ضجيج السياسةممثّلو بابل يبدأون إجراءات إعادة 65 ألف نازح إلى جرف النصر)

 

صحيفة الزمان

(إستياء في بغداد جراء عزم ترامب إبقاء جنوده داخل الأراضي العراقية)

(رئيسا الجمهورية والوزراء يؤكدان الحرص على توسيع العلاقات مع روسيا)

(النزاهة تحبط محاولة تهريب نفط وتعيد أرضاً لبلدية البصرة)

(التعليم يعيد طلبة دراسات تم إلغاء قبولهم بسبب التعيين)

(عمليات بغداد تواصل إزالة الكتل الكونكريتية من قلب العاصمة)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (من يقف وراء هذه الظاهرة؟ )

قال فيه الكاتب حسين الذكر

في الدكتاتورية كانوا لا يسمحون باي كلمة تجاه النظام، والا فالعواقب وخيمة ولا تشمل المتكلم فحسب بل تطال اقاربه حتى الدرجة السابعة، كحق مباح للأجهزة القمعية في معالجة أي قضية يشم منها الإساءة ولو بالتلميح للنظام الحاكم.. لذا انتشرت فلسفة الاعلام الممجد والمطبل اذ ليس من المعقول ولا من الشجاعة ان يتفوه احد الاعلامين بكلمة تجاه حكم لا يعرف غير البطش، مما جعل الأصوات (اما تؤثر السلامة او تاكل وتوصوص).. واصبح الفارق شاسعا بين ما يحدث في الشارع وعلى ارض الواقع وبين ما ينقل الى السلطة الدكتاتورية على لسان المطبلين والمستفيدين. بصورة تشل رؤية الحاكم وتجعله يعيش أجواء مخملية في وقت الواقع نخر حد النتانة وتلك من مساوئ أحادية الاعلام او عدم السماح والسماع الا من جهة واحدة لا تستطيع ان تقول (ثلث الثلاثة كم). النتيجة إساءة الأوضاع وفساد الأجهزة وقمع الشعب وتحامله على السلطة ليس فقط نتيجة اخطائها تجاه الامة بل جعلت السلطة تتحمل مسؤولية أخطاء ازلامها وجرائمهم التي ترتكب باسم السلطة وربما هو لم يعلم ذاك لعدم سماحه باعلام نزيه محايد مهني ينقل الحقائق ويسمع اهات الناس. اليوم وتحت حكم النظام الموسوم بالديمقراطية ظلما، اذ لا ديمقراطية فيه الا بشكل فوضوي انفلاتي افقده قيمته، اذ سمحت السلطة للجميع يتكلم بما يراه وبكل الوسائل واللغات المتاحة لدرجة أضاع فيها صوت الحق عن الباطل وصوت المصلح عن المعطل.. فلا قيمة لما يكتب ما دامت السلطة لا تسمع ولا تقرا ولا تتخذ أي اجراء لما يكتب ولاسيما من الأقلام والاصوات المعروفة بمهنيتها وحيادها ووسطيتها فضلا عن وطنيتها المهمومة والمشغولة فيها من الالف الى الياء، وبسببها افلست وضغطت ولم تعد تمتلك غير قوتها الذي تعيش عليه. فيما اختلط حابل ونابل الاخرين كضجيج يخرس ويعطل أي صوت يمكن ان يسمع او في الأقل يفهم لدرجة أصبح الرف الإعلامي واحدا، في زمنين مختلفين، فالدكتاتورية لا تسمح للاعلام الوطني ان يأخذ دوره فيما الديمقراطية لا تسمع منه همومه ومعاناته.. النتيجة واحدة وطن مهدوم ومواطن ضحية.. الفارق يكمن في تبديل الأدوات والازياء والالقاب والشعارات.. فالضحية دوما تحت فكي السلطة ان كانت بزيها الاستبدادي او الانفلاتي. منذ أيام انتشرت ظاهرة إيقاف أصحاب الدراجات الصغيرة ولاسيما من يذهبون الى اعمالهم صباحا، اذ أصبحت المفارز والافراد يوقوفهم ولن يتركوهم الا عبر دفع مبالغ نقدية معينة تتناسب مع مزاجية الشرطي وتعليمات مسؤوله الذي امسى لا ينتظر راتبه بقدر ما يهتم بما يجنيه من (لعبة ومسلسل) وقف الدراجات تحت عذر واه وحكومة ووزارة نائمة.. فترى الشرطي يطارد المواطنين ضحية كل نظام ليوقفهم امام المارة ويحجزهم فيما يترك الدراجات التي نفذت بها كل عمليات الاغتيال والسرقة بوضح النهار.. فهل الحكومة ومؤسساتها تجلد المواطنين بإجراءات لفائدة المرتشين والفاسدين؟.. اسمعوا يا ديمقراطيين ولو مرة واحدة.

 

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (بيع وشراء الذمم)

قال فيه الكاتب يحيى الزيدي

نسمع بين الحين والآخر عن انتشار ظواهر تعاني منها مجتمعاتنا التي اصبحت على ما يبدو «واقع حال» ، لا يمكن التخلص منها الا بازالة المؤثر.. واعتقد من الصعب جداً في ظروفنا الحالية القضاء على الكثير من هذه الظواهر.
أكتب اليوم عن ظاهرة «بيع وشراء الذمم» ،هذه الظاهرة التي تفاقمت واصبحت مشكلة اجتماعية، «استفحلت» في الكثير من مرافق الحياة .
هذه الظاهرة التي يعرفها الكثير من القراء، ويلمسها من خلال التعامل اليومي في حياتهم .. «بيع وشراء الذمم» او «الرشوة» او «تسهيل الامر»، وباء إذا استشرى في مجتمع ما، أتى عليه، كما يأتي السوس على أنبل وأجود أنواع الخشب.
هذا التصرف أو السلوك «غير الاخلاقي».. الذي تشترى وتباع من خلاله الانفس والذمم، والضمير، على حساب الناس والمجتمعات، فينخر قيمها، ومدخراتها وأرصدتها، ويستولي على المقود المسير، فيوجه المركب وجهة تخدم مصالح الراشي، وتملأ جيوب المرتشي، فتكون خسارة للبلد والشعب والمصالح العامة .
يقول رسولنا الكريم -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((لعن الله الراشي والمرتشي، والرائش الذي يمشي بينهما)).
نحن نعلم بان زمننا زمن مليء بالفضائح والفساد بكل انواعه، انه زمن تراجعت فيه بعض القيم والفكر والمبادئ، زمن اصبح للفاسدين والمضاربين ظهور مفاجئ .. زمن فيه كل شيء قد يكون قابل للبيع او المساومة.. زمن أصبح فيه البعض يقايض الأبناء والضمائر وذمم الناس في تعاملاتهم .
نسمع بين الحين والآخر عن موظف في الدولة القي القبض عليه متلبسا بالرشوة.. والأدهى من ذلك عندما يكون ذلك الموظف ذا منصب «رفيع» أو «مسنا».. هنا تسكب العبرات .. اهكذا يختم المرء محطة حياته.
البيع والشراء والمقايضة مهن موغلة في القدم، والاشياء التي تخضع للعرض والطلب كثيرة، ولكل منها ثمن، يحدده نوع الشيء وجودته، ومدى الحاجة اليه، وهذه التسعيرة متذبذبة تبعاً لعوامل عدة معروفة تحكم السوق.. هذا كله مألوف ولا غرابة فيه.. لكن قد نكره مهنة البيع والشراء ونلعنها عندما نقرأ في التاريخ عن بيع الجواري والغلمان في سوق النخاسة، نختنق عندما يصف النخاس مزايا جارية معروضة للبيع وكأنه يعريها مما يستر جسدها المعروض للنهش والبيع.. هذا ما حدث في الجاهلية، ورغم ذلك يقشعر له بدننا عندما نتذكره.
بعد هذا الكلام عن بشاعة مهنة البيع والشراء، هل يراودكم او يتبادر الى ذهنكم الى ان ما يباع في عالمنا اليوم قد يكون ابشع بكثير مما بيع في سالف الازمان؟!
اقول .. «الذمم» يا سادة هي التي تباع وتُشترى هذه الايام!! .. وبيعها وشراؤها أبشع وأخطر بكثير من بيع الاجساد المغلوبة على أمرها، فالجواري والغلمان منذ رؤيتهم الاولى للنور كان قدرهم ان يُباعوا ويُشتروا لانهم من طبقة العبيد، هكذا صنفوا وهكذا كان قدرهم لا يقوَون على الاعتراض عليه .. أمّا من ظل بصيراً بالمستقبل طول العمر الى اللحظة الاخيرة التي تخلى فيها عن بصيرته وباع ذمته وضميره بحفنة من الدنانير او الدولارات او بمركز مرموق في مكان ما يؤهله لبسط نفوذه وملء جيوبه، فأنه بذلك فقد القيم والمبادئ معاً.
ان اخطر ما يقع فيه الانسان هو السقوط والمهادنة.. وحزننا يصبح أكبر من مساحات الكلام عندما نحس بان احد الغيورين على أرضه وأهله وبلده والذي كان صوته يوما ما مخيفا، ويرعب أكثر من زئير الاسد عندما يغضب، فجأة يخفت صوته الجهوري الى أن يتلاشى وتغور عيناه في حدقاتها كلما رفع الصوت بوجه الظالم والفاسد، فيحاول جاهداً أن يدير دفة الكلام بعيداً، ويبتلع لسانه وكأنه يقول للارض «انشقي وابلعيني». كل هذا لانه قد باع اغلى ما عنده الا وهو «ضميره و ذمته» بثمن مادي قد يكون بخسا .. هذا الانسان حالته صعبة جداً يُرثى لها.. أين أصبح ضميره الحي الذي كان دوماً يقظاً يعارض كل خلل وجرم يُقترف بحق الناس وشعبه؟ أين تاريخه؟ اين أنيابه وأظافره؟ لقد أصبح بما كان وبما يكون في خبر كان .. فهو انسان معطل الاحساس والضمير.. كل القيم فيه بعد ضميره وذمته في غروب.
عزة النفس.. الارتفاع عن مواضع الاهانة، فعزيز النفس لا يسمح لأحد أن يريق ماء وجهه ليبقى موفور الكرامة، مرتاح الضمير، ومرفوع الرأس شامخ العينين، متحرراً من ذل الطمع، لا يسير إلا وفق ما يمليه عليه إيمانه وسلوكه والحق الذي يحمله ويدعو إليه

.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (ليتَهم يصمتون)

قال فيه الكاتب علي حسين

الديمقراطية العراقية ممتعة وظريفة ، خصوصاً حين يخوض سدنتها نقاشاً بيزنطينيّاً حول مَن المسؤول عن هذا الخراب؟ في اليومين الماضيين عشنا مع مهرجان الخطب " الرنانة " وشاهدنا الوجوه التي ساهمت في ضياع مستقبل العراق تجلس لتقدم نصائح للعراقيين .
فهذا رئيس الجمهورية السابق فؤاد معصوم يتحدث عن الشفافية ، ونسي أو تناسى أن شفافيته ساهمت في تحويل القصر الرئاسي إلى " بيت العيلة " كما في المسلسلات المصرية .. البنات الثلاث مستشارات والأخ خبير أقدم والأخ الآخر مشاور !
السيدة زعيمة حركة إرادة حنان الفتلاوي طلبت من الشعب أن يتصالح مجتمعياً ، ياسلام ياست ، ثماني سنوات وأنت ترفعين شعار القتل المتوازن وتريدين تطبيق نظرية 7×7 .
رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي اشتكى من الجلسات البرلمانية العاصفة التي حرمت عينيه من النوم .
هل هناك مفاجأة أخرى ..نعم السيد بليغ أبو كلل القيادي في تيار الحكمة يعود بقوة وهذه المرة عبر تصريح يحذر العراقيين من الاقتراب من قلاع حزبه وهو يقول :" لا يوجد في تيار الحكمة الوطني أي مقدّس غير شخصية السيد عمار الحكيم " ، وقبل أن يتهمني البعض بالتجني على زعماء الأمة ورموزها ..يمكن للجميع الاستعانة بالسيد " تويتر " فالتغريدات موجودة على موقع مركز الرافدين .
ماذا كان ينقص هذا المهرجان الخطابي ، بالتاكيد " كسينجر العراق " إبراهيم الجعفري الذي فاجأ الشعب العراقي باختفائه ، وهذا أمر غريب ، وكل ما نتمناه أن تكون هذه المفاجأة " كذبة نيسان " ، وأن يخرج علينا السيد الجعفري ليخبرنا أنه باقِ معنا . ولأننا شاهدنا " الخبير " الستراتيجي علي الدباغ يناقش بحرارة مسألة تدهور التعليم ، كنا نتمنى من القائمين على الملتقى دعوة " بريجينسكي العراق " موفق الربيعي، ليشرح للعراقيين معنى النزاهة ، ويقدّم لنا خطابا " شفافا " حول الرشوة التي اتهمته فيها الصحافة الهولندية وعن العمولات التي وصلت أرقامها الى ملايين الدولارات والتي تحولت بحسابه الخاص في عملية انتشال الناقلة " عمورية" ! سيقول البعض حتما ، يارجل لماذا تحسد الربيعي على شطارته ؟
بعد أكثر من 15 عاماً من الفشل ، اكتشفنا أنّ ساستنا الأفاضل يختلفون على مَن هو الكاذب ومن هو الكذّاب أما المسؤولية الجنائية لملفات الفساد فهذا الامر متروك للزمن الذي سيضعها على الرف حتماً ،ولهذا لا داعي لأن نبحث عن مصادر ثروات هؤلاء الجهابذة الذين هم بالأساس ثروة وطنية، لايمكن مقارنتها بمئات المليارات التي أُهدرت أو نهبت .

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=63145
عدد المشـاهدات 1263   تاريخ الإضافـة 07/02/2019 - 12:29   آخـر تحديـث 25/04/2024 - 12:48   رقم المحتـوى 63145
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا