20/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 18-2-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 18-2-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(التعليم تعلن تخفيض اجور الدراسات العليا بنسبة 25%)

(نائب يدعو إلى “اجتماع طارئ” للقضاء على “قاتل يومي” في البصرة)

(بعد عودة العلاقات الدبلوماسية ... السفير الكندي في العراق: جئت بعدة مشاريع لدعم العراق)

(وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة تواصل تنفيذ مشروع انشاء جسر الفلوجة الثالث في محافظة الانبار)

(البرلمان يعتزم "فتح الملف" حملة "أمن الحشد الشعبي" طالت "مقرات وهمية" تنشط منذ أعوام)

 

صحيفة الزوراء

(الاقتصاد النيابية: جميع الخطط الخمسية “حبر على ورق” ولم تطبق على الواقع … بالارقام.. التخطيط تكشف نتائج المسوحات الاولية لنسبة الفقر والبطالة في البلاد)

(عبد المهدي وصالح يستقبلان قائد القيادة المركزية الامريكية الوسطى)

(الفتح يجدد تمسكه بالفياض ويرهن استبدال ترشيحه بأمر واحد … سائرون : طرح مقترحين لحل أزمة الداخلية ونؤكد على عدم تولي أي سياسي لوزارة سيادية)

(القوات الأمنية تعتقل قناص داعش في الأنبار)

 

صحيفة المدى

(خلافات بين سائرون والحكمة تهدِّد بحلّ تحالف الإصلاح)

(نساء هربنَ من قبضة داعش: لم ننسَ ما تعرّضنا له )

(الاستخبارات العسكريّة تعتقل قنّاص داعش في الكرمة)

(داعش يلاحق تجّار الكمأ في المناطق الصحراويّة المحرَّرة لإثبات وجوده)

(فوتيل فـي العراق لمناقشة تأثير الانسحاب الأميركي من سوريا)

 

مقالات

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (علي شاه من تاجر منسوجات الىحاكم بغداد)

قال فيه الكاتب طارق حرب

في سلسلة بغداد وتراث كانت لنا محاضرة عن علي شاه تاجر المنسوجات في بغداد زمن الدولة الايلخانية دولة هولاكو خان واولاده واحفاده التي كانت عاصمتاها تبريز والسلطانية والتي كانت بغداد تحت سيطرتها من سنةِ 1258 الى سنة 1337م حيث عاصر هذا التاجر البغدادي السلطان الجايتو والذي كان لهذا التاجر دور في اسلامه بشكل خاص الذي وصفه أبو الفدا في كتابه المختصر في أخبار البشر بأنه نسج المودة بين المغول والاسلام حتى ان هذا السلطان سمى نفسه محمد خدا بندا أي محمد عبد الله وعاصر هذا التاجر البغدادي السلطان أبو سعيد بهادر وتذكر بعض المصادر انه جاء الى بغداد بعد أن أبعده وزير المغول سعد الدين ساوجي الى بغداد بعد أن علا نجم علي شاه وقربه بعض المسؤولين في دولة المغول حيث جاء الى بغداد لادارة مصانعها الخاصة بالنسيج فنجح نجاحاً منقطع النظير وأظهر كفاءة ومقدرة في هذه التجارة بادخال عدد من الاصلاحات وصنع منسوجات نفيسة غالية الثمن لم يصنع مثلها من قبل حتى ان الايلخان (السلطان) المغولي لما زار بغداد فقد أقام علي شاه حفلا كبيراً للسلطان وأمراء الدولة في بغداد كما انه قدم للسلطان هدية عظيمة تعجب منها السلطان عبارة عن درع مرصع باللآلئ الساطعة والجواهر الزاهرة يزن أربعة عشر رطلاً وتاج مكلل عبارة عن قطعة ياقوت تزن أربعة وعشرين مثقالاً وتسعة غلمان حسني الطلعة بمعاجم ذهبية وتسعة جياد عربية أصيلة أسرجتها وألجمتها كانت من الذهب وكذلك أهدى السلطان في بغداد سفينة فاخرة أعدها أحسن اعداد وزينها بمختلف الزينة وهدايا ثمينة أخرى مما جعل السلطان ينظر الى علي شاه نظرة اعجاب واكبار بحيث لم يكن في وسعه الا أن يرفع قدره وخص الوزير الهمداني بثلاثة أردية قدمها له قبل أن يقدم هديته للوزير الاخر الساوجي مما أثار حفيظته على التاجر علي شاه والوزير الهمداني الذي لم يرد عليه غير ان السلطان شعر بألم كبير وحقد على الوزير الساوجي وازدادت مكانة علي شاه وبدأ هذا التاجر يعد نفسه لكي يصل الى منصب الوزير الأوحد بعد حادثة بغداد بعد القضاء على الوزيرين الواحد بعد الاخر وكان له ما أراد بعد فترة قصيرة حيث تربع على كرسي الوزير الوحيد الآمر الناهي في شؤون الدولة الايلخانية دولة هولاكو خان التي حكمت بغداد بعد قضائها على الخلافة العباسية.

وصف المؤرخون علي شاه فقالوا ان أصله من أهل تبريز عمل مهندساً وفناناً وسمساراً وفي تجارة الجواهر والاحجار الكريمة وعرف بذكائه وامتلاكه للمال مليح النفس واسع الكرم سبق وأن أهدى الملك الناصر تحفاً منها الربعة في ثلاثين جزءا قطع البغدادي مكتوبة بالذهب وعندما وصل علي شاه الى مدينة السلطانية شيد فيها وعلى نفقته الخاصة أبنية رائعة وسوقاً لم يرَ مثله مما جعل السلطان راضياً عنه فأكرمه الامر الذي أزعج الوزير الساوجي في حين ساند الوزير الهمداني علي شاه وكانت لعلي شاه الفرصة عندما كانت هنالك مؤامرة لدس السم للسلطان للإيقاع بالوزير الهمداني وهي بدفع من الوزير الساوجي ولحصول استغلال وتبديد بالاموال فقد تم اجراء التحقيق والمحاكمة وقرر السلطان قتل الوزير الساوجي حيث قتل ابنيه أولا ثم قتل الوزير ومعظم نوابه حيث تولى علي شاه الوزارة بعد الاعدام بناء على توصية الوزير الهمداني ولقب بوزير الشرق على أن يطيع علي شاه الوزير الهمداني ومن هنا بدأ علي شاه للقضاء على الوزير الهمداني بعد أن أصبحت مكانته عند السلطان أعلى من مكانة الوزير الهمداني وبدأ يدبر المكائد له للتخلص منه ولما احتدم الجدل بين الوزير الهمداني والوزير علي شاه أمر السلطان أن تقسم أقاليم الدولة بينهما فكان القسم الثاني الذي يتولاه الوزير علي شاه بغداد والعراق وديار بكر وبلاد الروم وآسيا الصغرى غير ان هذا الحل لم يمنع من استمرار الخلافات والنزاعات بين الوزيرين وصور علي شاه للسلطان ان الوزير الاخر الهمداني يستولي على الاموال ولا يقدمها للخزينة العامة ولا يدفع نفقات الحكم وعلى الرغم من عزل علي شاه لفترة قليلة لكنه عاد بأكثر مما كان سابقاً وبعد وفاة السلطان اليجاتو تولى الحكم في دولة المغول الايلخان أبو سعيد بهادر الذي زاد من سلطات الوزير علي شاه على حساب سلطات الوزير الاخر ووصلت مكانته عند السلطان الجديد انه منحه وسام الصيد المغولي والوزير الهمداني أدركه كبر السن وبعد ان ذهب عدد من القادة الى الوزير الهمداني للايقاع بالوزير علي شاه ولم يقبلهم انقلبوا على الهمداني وذهبوا الى صف علي شاه بحيث ادى ذلك الى الايقاع بالوزير الهمداني فتم عزله ولم ينته منه علي شاه اذ تم اتهام الوزير الهمداني بدس السم للسلطان السابق حيث قتل بطريقة بشعة اذ قسم السيف جسمه الى قسمين وبذلك استقل علي شاه بالوزاره ولم يترك خصمه اذ أوعز للبعض على الهجوم على الحي الرشيدي الذي يعود للوزير رشيد الهمداني وتم نهبه وسلب من فيه وتولى علي شاه توزيع الهدايا بهذه المناسبة أرسل حلقتين من الذهب زنة كل واحد منهما ألف مثقال الى الكعبة واستمر علي شاه في الحكم حتى توفي وفاة طبيعية ولم يمت كما مات وزراء الدولة المغولية الذين لم يمت منهم ميتة طبيعية سوى الوزير علي شاه التاجر البغدادي.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (أبعد من الإعلام الأمني)

قال فيه الكاتب عدنان حسين

الأسبوع الماضي أعلن مكتب رئيس الوزراء عن إعادة هيكلة خلية الإعلام الأمني والحربي وتحديد تسع مهام لها. هذا عمل جيد لكنّ إنجاز هذه المهام، كلاً أو جزءاً، مشروط بالدرجة الاولى بحسن أداء هذه الخلية لمهامها، فهي ليست خلية لحجب المعلومات الأمنية والحربية عن الناس.. العكس صحيح. لجنة كهذه مهمتها الأساس إعلام الناس بحقائق الوضع الامني والعسكري في طول البلاد وعرضها . بل من واجبها أيضا عرض الاحتمالات والتوقعات المستندة الى وقائع الوضع القائم كيما يعد المجتمع نفسه لمواجهة الاحتمالات. هذا يتطلّب الشفافية في العمل. حجب المعلومات يٌضلل الرأي العام ، والرأي العام المُضلل ليس في وسعه عمل شيء إيجابي ومساعدة الدولة في تحقيق ما تهدف إليه من مكافحة الإرهاب والحدّ من التحديات التي يواجهها الأمن الوطني والخروق التي تستهدفه.
من شروط نجاح مهمة هذه الخلية أيضا أن يُمنح الإعلام الوطني الحرية في الوصول الى المعلومات وفي نشرها. لكن ليس الإعلام الأمني الحر وحده ما يهمنا .. الامر ينطبق على الإعلام الاقتصادي والمالي والاجتماعي وسواها .
المخاطر الامنية ليست وحدها ما يتهدّد استقرار الدولة والسلم الأهلي.الفساد المالي والإداري خطر كبير على الدولة والمجتمع، وفي بلادنا فإن الفساد ( فساد أهل السلطة والنفوذ) هو الذي جلب إلينا الإرهاب وهو الذي سلّط علينا الفاسدين الذين لا ذمة ولا ضمير لديهم ، فدمروا حياتنا الاقتصادية والاجتماعية ، ولابد من إيلاء الإعلام الحر الكاشف عن وقائع الفساد والمكافح له الحرية أيضاً، وكذا الحال بالنسبة لانتهاكات القانون الحادثة من الافراد والجماعات والميليشيات وعصابات الجريمة المنظمة والموظفين المكلّفين بالخدمة العامة. إنها حلقات مترابطة لا يمكنها العمل على نحو سليم بمعزل عن بعضها البعض. هذا كله يتطلب، كما كتبنا سابقاُ تشريع القانون الذي يضمن للناس جميعا، وبخاصة الإعلاميين وقادة الرأي حرية الوصول إلى المعلومات وحرية تداولها . الشفافية سلاح فعال لمكافحة كل ما هو سلبي في الحياة.

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=63281
عدد المشـاهدات 826   تاريخ الإضافـة 18/02/2019 - 10:53   آخـر تحديـث 17/04/2024 - 18:14   رقم المحتـوى 63281
 
محتـويات مشـابهة
رئيس الجمهورية: نينوى عادت اليوم بقوة لتستعيد مجدها وحضارتها وتفتح آفاقا جديدة من الامل
السوداني يوجه سفارة العراق في واشنطن بإيلاء الرعاية والاهتمام بأبناء الجالية العراقية
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا