29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 18-3-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 18-3-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(مجلس بغداد : العاصمة بحاجة لـ500 الف وحدة سكنية و30 ألف قطعة ارض فقط متوفرة)

(دعوة الى إعادة المفسوخة عقودهم من منتسبي وزارتي الداخلية والدفاع)

(خبير يكشف عن معركة قادمة بين عمليات بغداد وداعش)

(مفوضية حقوق الانسان: 76 مقبرة جماعية في سنجار بينها 9 تم اكتشافها مؤخراً)

(الداخلية تؤكد سعيها إنجاز العمل بمشروع الفيزا والجواز الإلكتروني)

 

صحيفة المدى

(مجلس النواب يدرس المفاضلة بين 3 مقترحات بشأن النشيد الوطني)

(خبير أمني: داعش يحاول تأمين الموارد لاستعادة نشاطه داخل المدن)

(ديالى تطيح بـ4 انغماسيين حاولوا استهداف ديوان المحافظة)

(شكوك وراء حادث وفاة القاضي عزت توفيق: تزامنت مع كشفه ملفات خطيرة)

 

صحيفة الزمان

(خبير : التعديلات على قانون الجنسية العراقية  منافية للواقع والسائد دولياً)

(متنبىء جوي: أمطار متفاوتة في ثماني  مدن بينها بغداد)

(خبير : إنفتاح العراق على محيطه الإقليمي  يحمل مردودات إقتصادية وسياسية)

(البارزاني والفياض يبحثان التنسيق الأمني بين بغداد وأربيل)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان ( العيش بلا مخالب)

قال فيه الكاتب جليل وادي

ليس البرلماني بأفضل من الاستاذ الجامعي ، ولا الدور الي يقوم به أكثر أهمية من الوظائف التي يؤديها عموم المعلمين بضمنهم أساتذة الجامعة ، بل على العكس من هذا تماما ، اذ أسهم بعض البرلمانيين في بلادنا خلال ما مضى من سنوات بتخريب البلاد وتمزيق وحدة المجتمع بجهلهم وقصر نظرهم وفسادهم واستماتتهم من اجل السلطة  ، بينما ظل المعلمون يجاهدون ليل نهار في سبيل الحفاظ على ما تبقى ، وبالمحصلة يتمتع البرلمانيون بالحصانة ، ويستقبلون استقبال الأبطال في الدوائر والمؤسسات الحكومية، ويجلسون في مقدمة الصفوف ، ويمارسون نفوذا يحقق لهم من المكاسب أضعاف رواتبهم ورواتب الفضائيين من حماياتهم  ، بينما يقف المعلم منكسرا ، يرجو هذا المسؤول او ذاك لإنجاز معاملة او الحصول على حقوق، وهناك من لا يعير له اعتبارا ، وكأنه لم يحصل على شهادة علمية تثبت انه أفضل من الذي أمامه موظفا كان في دائرة او شرطيا في سيطرة او مسؤولا سياسيا ، وغدت الشهادة والوعي والتحضر وبالا عليه تمنعه من الدفاع عن نفسه  في غابة لا يمكن العيش فيها بلا مخالب ، وظل يعيش على الفتات ماديا ومعنويا بما جعله في المؤخرة ولا يأتي بعده الا العاطلون والكسبة ، بينما كان للمعلم في الأنظمة السياسية السابقة التي يصفها بعض السياسيين الحاليين بالمتخلفة ، هيبته ومكانته التي لا يمكن لأحد القفز عليها او تجاهلها ، بينما يُنظر للمعلم في زمننا بوصفه موظفا عاديا وليس صاحب دور تاريخي ، انظروا الى تجارب سنغافورا وماليزيا وتركيا وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول التي كنا في خمسينات وستينات وسبعينات القرن الماضي نتقدمها حضاريا وعلميا بمسافات ليست بالقصيرة ، بل منها من كان يتسمر عند أبوابنا طالبا المساعدة ، وكنا كرماء معهم ، والأمثلة على ذلك كثيرة ، فقد أسهم العراقيون بتأسيس جامعات في أكثر من بلد ، وكان لمعلمينا أدوراهم المعروفة في مشرق الوطن العربي ومغربه ، ومازالت الكفاءات العراقية تحتل الصدارة بين الخبرات العلمية في  دول متقدمة كبريطانيا وأمريكا وغيرها . وليس أمامنا الآن الا تكرار بديهيات استهلكت لفرط تردادها : ان ارتقاء الامم ينطلق من المدرسة وليس من البرلمان او من اولئك الذين يتدججون بالسلاح وليس بالعلم والمعرفة للحصول على السلطة ، وليس في بالهم نهوض البلاد التي مضى على كبوتها عقود ، او نفض الغبار المتراكم عن الوعي الاجتماعي ، لن يحدث ما نتطلع له ما لم يتقدم المعلم على السياسي ، والكل يعرف ان بغداد لم تتألق بالسيوف والدروع ، بل بالمدرسة ورموزها التي احتلت الصدارة اجتماعيا وسياسيا، بينما استعان السياسي على الدوام بكل وسائل العنف للمحافظة على سلطانه ، ولكم ان تتأملوا التاريخ بعيده وقريبه . ومع ان المعلم سلطة بذاته يستمدها من سلطة العلم ،ويترفع على كل السلطات الاخرى ، لكن سلطة السياسيين في بلادنا فرضت نفوذها وصادرت سلطته التي يفترض ان تتعزز ، بينما نريد للعلم والمعرفة ان يكون لهما السلطة الفاعلة في الواقع، ويتحقق ذلك بإعطاء المعلم ما يرفع من شأنه الاجتماعي ، وما يمنحه الحصانة الكافية التي تحميه من سلطات الآخرين، بشكل يجعل الجميع ينحني له تقديرا واحتراما ، وهذا ما يجب ان تعمل عليه المنظمات المعنية بشؤون المعلمين على اختلاف درجاتهم ، بما يفعل أدوارها في المفترقات الحاسمة التي تمر بها البلاد ، وبخاصة التأثيرات السياسية التي أدت الى تراجع أداء المنظومة التربوية والتعليمية ، ولابد ان يكون لهذه المنظمات قراراتها المستقلة المنطلقة من حرصها على المجتمع والوطن بوصفها الحصن المنيع ازاء عاديات الزمن ، فغالبا ما يحشر السياسيون انوفهم في قرارات التربية والتعليم ، نريد للاستاذ الجامعي كخطوة اولى ان يتمتع بالحصانة نفسها التي يتمتع بها البرلماني ، فذلك يمكّنه من وضع حد  للتخريب الذي يمارسه بعض السياسيين بحق هذا العظيم الذي اسمه العراق.

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (المبدعون في العراق)

قال فيه الكاتب د. سعدي الابراهيم

ان الامر الذي لا يمكن نكرانه هو ان الناس، يختلفون من حيث المواهب والقدرات، وهناك اشخاص يمتلكون مميزات عقلية قد لا يمتلكها اقرانهم، لكن هذه المميزات تحتاج الى الرعاية والدعم المستمر كي تقدم اعلى طاقتها، والا فأنها سوف تخبت وتختفي او على الاقل تتحول الى عقول عادية.
والشيء الاخر المتفق عليه، هو ان العالم لا يمكن له ان يتطور من غير وجود المبدعون، وفي مختلف المجالات، فما المخترعات الا شذرات من ابداع العقل الانساني، لذلك فأن الدول تحرص على البحث عن شريحة المبدعون ورعايتها، وتوفير كل ما يلزم في سبيل تفعيل دورها في الحياة .
العراق هو بلد الابداع، ومنه ولد الحرف الاول ، وهو مخزن من العقول الاستراتيجية القادرة على احداث التغيير نحو الافضل وفي شتى الميادين، بشرط ان تعثر الدولة على هذه الشريحة الولادة ، وان تفسح المجال لها، وتوفر الامكانيات المادية والمعنوية التي تعينها على تقديم كل ما هو مفيد للبلاد ، ومن الممكن ان تتبع الدولة جملة من السبل للعناية بالمبدعين، ومنها:
اولا – البحث عن المبدعين :
مثلما يفعل مدربي كرة القدم، ينبغي ان تتشكل فرق ، مهمتها الكشف عن المبدعون وتشخيصهم ، وهناك طرق متعددة للوصول الى هذه الغاية، مثل:
1 – تشكيل مؤسسة رسمية، ولتكن مؤسسة (رعاية المبدعين) ، يكون مقرها في بغداد .
2- تشكيل وحدات فرعية ، مختصة في كل محافظة، مهمتها البحث عن المبدعين واختبارهم ، ومن ثم ادراجهم على قائمة مبدعي العراق .
3 – بعد ايجاد الفئات المبدعة، يتم اجراء المنافسات فيما بينها، حسب نوعية الابداع، حتى يتم التوصل الى الاشخاص الاكثر ابداعا .
4 – وضع جوائز للمبدعين، الاول والثاني وحتى العاشر .
ثانيا – توفير الدعم لهم :
بعد ان يتم تشخيص المبدعين والاعتراف رسميا بهم، يتم تنميتهم وصقل مواهبهم الابداعية، وادخالهم في دورات مكثفة في شتى المجالات، سواء في داخل العراق او خارجه . والاستماع لهم ولاحتياجاتهم .
ثالثا – توزيعهم على مؤسسات الدولة :
الخطوة المهمة الاخرى، هو اخضاع الابداع للتجربة على ارض الواقع، عبر توزيع المبدعين على كل مؤسسات الدولة التي تتناسب مع مواهبهم وامكانياتهم .
رابعا – تنظيم مؤتمر وطني لرعاية المبدعين :
يرافق بتغطية اعلامية متميزة، وتسميته بأسبوع الابداع العراقي، يشترك فيه كل من يمتلك موهبة ابداعية، ويكون الحضور حكومي رسمي، يتم فيه اختيار افضل مبدع في العراق، اسوة بمسابقة ملكة جمال العراق او غيرها من الجوائز التي تعطى للمتميزين . هذا المؤتمر سوف يحفز الشباب على الابتكار الخلاق، ويعطي الشركات والمؤسسات الاخرى، فرصة رحبة للتعرف على القدرات الابداعية، واختيار الافضل من بينها .
اذن ان رعاية المبدعين، تعد مسألة ملحة ومفيدة للعراق.

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (أبعاد زيارة الرئيس روحاني للعراق)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

بغضِ النظر عن اسرار الزيارة الخفية للرئيس الايراني روحاني للعراق لكن كل المؤشرات تؤكد ان الرئيس روحاني بزيارته للعراق قد خيب آمال الرئيس الامريكي ترامب بالفوز على غريمه وسجل هدف الفوز بعد ان جعل حامي الهدف الامريكي يترنح في موقعه بعد ان هزت الكرة الايرانية شباك هدف الخصم وبهذا الهدف خسر الفريق الامريكي الخصم مباراته غير الودية وهي صفعة تخطت قوانين الكرة خاصة وانها كانت الضربة الاشد. وجاءت الزيارة في وقت قريب او متزامن مع زيارة الرئيس الامريكي ترامب للعراق « لقاعدة الاسد» في تخوم مدينة الرمادي في زيارة غير معلنة وغير مسبوقة تخالف الاعراف الدبلوماسية.. كانت زيارة الرئيس ترامب للعراق العصا التي لوح بها لايران وكانت زيارة روحاني العصا الغليضة التي لوح بها روحاني لامريكا بان ايران تستمد قوتها من قوة انصارها في العراق خاصة وانه تعمد ان تكون بداية الزيارة للعراق وقبل لقائه الرئيس العراقي والمسؤولين زيارته مرقد الامام موسى الكاظم وهي رسالة ضمنية نقلها الرئيس الايراني روحاني الى الولايات المتحدة الامريكية تؤكد ان ايران تستمد قوتها من قوة انصارها ومؤيديها في العراق والمنطقة التي تشهد غليانا ضد الوجود الامريكي في المنطقة.. وفي كل الحسابات لم تكن زيارة روحاني عابرة تجري وفق الزيارات المتعارف عليها بين الدول المتجاورة لتعزيز العلاقات المشتركة بل كانت زيارة تقع ضمن حسابات ايرانية دقيقة وهي اعطاء اشارة للجانب الامريكي بان العراق جزء من المشهد المتوتر بين الجانب الايراني والامريكي وان القاعدة التي تستند فيها ايران في العراق هي الرباط الروحي المقدس وهذا الرباط متمثل بالاماكن المقدسة في كلا البلدين وان أي محاولة تقوم بها الولايات المتحدة ضد ايران ستكون لامريكا فأل سيئ وهي الوقوع في مستنقع لا يمكن الخروج منه وان الاسد المرابط في العراق سيكون اشبه باسد من ورق خاصة وان ارادة المواجهة موجودة والقاعدة الجماهيرية جاهزة ولا يمكن تحقيق النصر عليها في وسط المعطيات الجديدة خاصة وانها في حالة استنفار لضرب المصالح الامريكية في المنطقة التي باتت منطقة ملتهبه تنتظر ساعة الانفجار الذي حتما سيسهم في حال حدوثه الى احداث تغييرات غير متوقعة في المنطقة في حرب كارثية تبدأ ولن تنتهي الا بحدود ما قدر الله ان تنتهي .. وفي كل الاحوال فان المعادلة تبدوا غير قابلة للقسمة وان زج العراق في هذه الحرب الكارثية سيكون لها ابعاد لن تخدم الشعب العراقي خاصة وانه عانى ما عانى من ويلات الحروب العبثية خلال العقود الماضية ولم يجن منها غير الخراب والدمار الذي مازالت اثاره ماثلة امام عيون كل المنصفين في العالم.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64213
عدد المشـاهدات 1338   تاريخ الإضافـة 20/03/2019 - 12:59   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 01:17   رقم المحتـوى 64213
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا