28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأربعاء المصادف 17-4-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأربعاء المصادف 17-4-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأربعاء المصادف 17-4-2019

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرز

صحيفة المشرق

(في ختام زيارة الوفد الوزاري لمحافظة كركوك نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط يؤكد حرص ودعم الحكومة للمحافظة)

(وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة تواصل العمل بمشروع جسور شمال الناصرية ومقترباتها)

(الطيران المدني: أكثر من مليون ونصف المليون مسافر تنقلوا عبر المطارات العراقية خلال الربع الأول من عام 2019)

(قضاة متخصصون : المخبرون يحركون دعاوى كيدية لغايات الابتزاز والعداوات ‏الشخصية امرأة تضع قنابل في منزلها لتورط زوجها بـ(حيازة الأسلحة)‏ حتى تحصل على الطلاق!)

صحيفة المدى

(طعن في كوتا النساء يقترب من تغيير ملامح مجلس النوّاب)

(الحكومة البريطانية تضاعف استثماراتها في العراق)

(العبــادي يبـدأ ترتيب تحالفـه ويخطط للعــودة إلـى رأس الحكومة

صحيفة الزمان

(ناشطون : مقدمو المشروع ينوون الإجهاز على ما تبقى من الحريات)

(خبيران : الغرب والبنك المركزي يتحمّلان مسؤولية تراجع الإقتصاد العراقي)

(العراق يتضامن مع فرنسا لحريق كاتدرائية نوتردام)

( إصابة 20 جندياً بجروح جراء  إنفجار عبوة في الفلوجة)

(عبد المهدي في الرياض اليوم لتأكيد جدية بغداد بالتعاون)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (أسئلة السياسي فلسفة)

قال فيه الكاتب عبد الكريم يحيى الزيباري

أليس اعتزالك السياسة أفضل من التشدُّق والافتخار بالفشل الكبير على الفضائيات؟ كيف يمكنك تسويغ فشلك؟ ما هو (أفضلُ/ أسوأ) شيءٍ فعلته لنفسك أو لشعبك؟ ما مقدار لذة الجنس والطعام وامتلاك السلع التي حصلت عليها، وماذا بقيَ منها؟ ما مقدار الأحقاد التي زرعتها بأهوائك بين اثنيات شعبك؟ ماذا تنتظر من التاريخ؟ ماذا تنتظر من أمريكا أو دول الجيران بعدما دَمَّرت بلدك من أجلها؟ هل بمقدورك أنْ تصلحَ ما أفسدت؟ هل تعلم بأنَّك جزءٌ صغيرٌ من مؤسسة كبيرة غامضة قوية ممتدة، وظيفتها الفساد والإفساد؟  كتبَ بلوتارك سِيَر أباطرة وفلاسفة الإغريق: يجب أنْ يكون الأمير عالماً أو محاطاً بالعلماء، ومن مفهوم المخالفة نستنتج: يجب أنْ لا يكون السياسي فاسداً مُحاطاً بالرُّعاع والغوغاء، غير مبالٍ بالظلم، وبشعور الناس باللامساواة، لتنمو الأحقاد والكراهية وذكريات مدفونة لحروب بعيدة، ولتبدأ الحرب من جديد! خطبَ بركليز في أثينا: نحن جميعا سواسية أمام القانون. مقولة ترددت من قبله وبعده، في جميع الأوطان التي ازدهرت: أور في عهد أور أنجور وابنه دنجي، بابل حمورابي، نينوى سنحاريب، أثينا بركليز، روما أوغسطس، وأورشليم هيرود، دمشق الوليد، بغداد الرشيد، سنغافورة لي كوان يو، تركيا أردوغان، إمارات زايد… الخ. حُبُّ الوطن، فضيلة سياسية، لا علاقة لها بالدين ولا المجتمع ولا التقاليد ولا الأعراف، فضيلة مصدرها حبُّ العدالة والمساواة، وكراهية الوطن مصدرها كراهية الظلم والفساد.  في القرن الخامس قبل الميلاد، انغمس الأثينيون بعقلية توَّاقة إلى المعرفة والحكمة، في جدل سياسي، فرضيات ونظريات كثيرة، كفرضية ماذا لو حكم النساء؟ التي دونها أرستوفانيس في مسرحيته (برلمان النساء)، وفي الكتاب الثالث من جمهوريته اشترطَ أفلاطون: بأنَّ طبقة الساسة والمسؤولين، يجب ألا تكون لهم ملكية خاصة، ولا معاملات ولا تجارة، نجحَ بركليز رئيس حزب الشعب في الفوز بالانتخابات، بنى البارثينون، وأبنية عملاقة في مدن اليونان، لم يعد ثَمَّة فروق عند توزيع المناصب بين الأثرياء والفقراء إلا بالكفاءة. يوجب مونتسيكيو ضرورة اختلاف القوانين باختلاف الأزمان والأقاليم، لكن مبادئ العدالة واحدة لا تتغير. لكنه حين وصفَ الشمال بالشجاعة والجنوب بالكسل والتبلد، اعترضَ فولتير بالعرب الذي فتحوا أراضٍ خلال ثمانين عاماً، أكثر من الإمبراطورية الرومانية خلال ألف سنة.  كتبَ الماغوط (سأخون وطني) وطن الطُغاة الذي لا مكان فيه للفقراء، كان يرى التمرد على الظلم والفساد، ويتساءل في بروتوكولات الحكام العرب، عن الإنسان الذي لا يستطيع أنْ يكون وفيَّا وشامخاً، ماذا يفعل؟ ليس ثَمَّة طريق غير الثورة! عند مدخل بناية الكونغرس، منصة كحجر الأساس، مكتوبٌ عليها: من الغباء أنْ تموتَ ثريَّاً! جميع الطغاة انشغلوا بغباء في جمع الأموال، وماتوا سحلاً أو شنقاً أو رمياً بالرصاص، وإذا ماتَ أحدهم على فراشهِ، انتقلت مأساته إلى خَلَفهِ. كموت ناصر على فراشهِ مسموما أو مقهوراً، لتتناقل الأجيال أخبار زبانيته، وليخرجَ السادات على قومهِ في زينتهِ، رصاصات رخيصة ثقبت ثيابه الغالية في يوم عيده الأغر!

7/10/1959 نجا قاسم من رصاصات صدام، فتشدَّق: إلى اليوم جرت سبعٌ وعشرين محاولة اغتيال جميعها باءت بالفشل، أنا أقوى من الموت! وقبل ذلك كان قد قال: أنا أقوى من الله القائل للذكر مثل حظِّ الأنثيين وأنا أقول: للذكر مثل حظِّ الأنثى، كلام منو يمشي؟ ردَّ محمد الخالصي في خطبة الجمعة من الصحن الكاظمي في خطبةٍ طويلة وشهيرة: سيدرككم الموت ولو كنتَ في وزارة الدفاع. 1959 نجا صدام من حكمٍ غيابيٍّ بالإعدام، لاحقه لغاية 30/12/2006 كان يتشدَّق ويفتخر بكتاب شقيقه بارزان (محاولات اغتيال الرئيس).

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (نوتردام والحدباء ومنفضة البطاط)

قال فيه الكاتب علي حسين

منذ يوم أمس ورجال الأعمال في فرنسا يصطفون ليقدموا تبرعات سخية من أجل إعادة بناء كاتدرائية نوتردام التي تعرضت الى حريق هائل ، فيما الصحافة خرجت بمانشيت واحد " نوتردام نحبك" .. ستفاجأ عزيزي القارئ مثلي حين تعرف أن حجم التبرعات وصل الى ما يقارب الـ مليار دولار حتى لحظة كتابة هذه السطور .. من هم اصحاب التبرعات الضخمة هذه ؟ إنهم رجال أعمال حققوا الثروات الهائلة من خلال عملهم واجتهادهم ، وليس من خلال علاقتهم بالدولة أو عن طريق استيراد أجهزة كشف " الشامبو " أو عمولات صفقات لأسلحة منتهية الصلاحية ، أو تحويل أموال النازحين الى جيبوبهم الخاصة ، سبع شركات كبرى تتبرع بما يقارب المليار دولار ، في الوقت الذي نهب فيه تجار حكومة المالكي مئات المليارات في صفقات تجارية منتهية الصلاحية .. ربما يقول قارئ عزيز يارجل ، هذه شعوب تحب تراثها الوطني ، والكاتدرائية التي احترقت عمرها أكثر من 850 عاماً .. نعم ياعزيزي إنها تراث وطني ، ولكن دعني أسأل سؤالاً بريئاً : لماذا وجدنا في هذه البلاد التي يعيش فيها مئات المسؤولين " المقدّسين " وجدنا من يسخر ويشمت في حجارة منارة الحدباء ، التي يبلغ عمرها أيضا 849 عاماً بالتمام والكمال .
بعكس الأرقام القياسية التي دخل بها ساستنا "المتدينون" الى تاريخ النهب المنظم من أوسع أبوابه ، نقرأ الاخبار التي تقول إن "الكافرة" سلمى حايك وزوجها تبرعا بمئة مليون يورو ، وإن عائلة "الراسمالي " أرنو تبرعت بمئتي مليون يورو عدّاً ونقداً ، ومثلها دفعته العائلة التي تملك شركة لوريال ، وهذه العوائل بالتاكيد تستنسخ تجربة مليارديريينا الجدد من أمثال عصام الأسدي وفاضل الدباس ومثنى السامرائي وعائلة الكربولي وحمد الموسوي ومتعهد الصفقات علي الدباغ الذين استطاعوا بنجاح أن يحوّلوا ثروات البلاد الى جيوبهم وجيوب الساسة الذين سهّلوا لهم تجارة النهب .
يحاول أغنياء فرنسا إعادة بناء تراثهم الوطني ، في الوقت الذي ينتظر العراق أن تمدّ دول العالم يد المساعدة لإعالدة إعمار بيوت الناس التي تهدمت في الموصل والأنبار ، تكتب الممثلة سلمى حايك على موقع تويتر :" إنه لأمر ملهم أن نرى قوة فرنسا وروحها، وأن نتحد من أجل إعادة بناء تراثها". فيما يكتب ساستنا كل يوم عبارات كوميدية عن التغيير ورفض التدخل الخارجي والمؤامرة الكونية، وإزالة العراق القديم عن الخارطة، وإنشاء عراق جديد من 328 محافظة تسمى كل واحدة باسم نائب، كما يتمنى ويشتهي وائق البطاط الذي ابتكر تجارة جديدة تحويل رؤوس العراقيين الى منافض للسجائر .

 

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64723
عدد المشـاهدات 1232   تاريخ الإضافـة 17/04/2019 - 10:15   آخـر تحديـث 25/03/2024 - 15:41   رقم المحتـوى 64723
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا