25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 18-4-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 18-4-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

صحيفة المشرق

(أمانة بغداد: إنجاز 71% من الأعمال الخاصة بطريق محمد القاسم)

(العراق يرفع حيازته من السندات الأمريكية 55.6 % البنك المركزي: احتياطي العملات بلغ 62 مليار دولار)

(مهنئا برأس السنة الأيزيدية رئيس الجمهورية: نتطلع إلى إقرار مشروع قانون الناجيات الأيزيديات)

(بدون استخدام السلاح الصـدر: اعـتزم إصـلاح الآفـات المنـتشـرة بيـن الشـعـب)

صحيفة المدى

(الخارجيّة تعتزم تسمية سفراء جُدد لسدّ النقص فـي 82 موقعاً دبلوماسيّاً)

(أسوشييتدبرس: العراق يستعيد دوره الإقليمي بعد عقود من الحروب)

(البرلمان يقرِّر حظر الـ"بوبجي" والألعاب المحرّضة على العنف)

(حزب الدعوة يُخطِّط إلى العودة بكتلة واحدة للإطاحة بالحكومة الحالية)

(محافظ صلاح الدين: محاولات للتلاعب بنتائج الانتخابات المحليّة)

 

صحيفة الزمان

(خبير : أصدقاء إيران في العراق وراء تجدّد المطالبة بإخراج القوات الأمريكية)

(البرلمان يوافق على طلب الدخول الشامل لطلبة المراحل المنتهية)

(توقيع 13 مذكرة تفاهم بين العراق والسعودية)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (أين الحُكّام من العلماء؟)

قال فيه الكاتب حسين الصدر

-1-

في غمرة البحث العلميّ ، والتفكير العميق ، والانس الكامل بالاجواء التي تثيرها المسائل العلمية المختلفة ، قال احد العلماء قولته الشهيرة :

” اين السلاطين مما نحن فيه ..

أما لو فطنوا لنا لقاتلونا بالسيوف ..”

وقال عالم آخر وهو يعرب عن لذّتِهِ بالبحوث العلمية :

” هذه هي اللذة من غير إثم “

يتحمل العلماء المشاق والصعوبات من أجل الانسان ومصلحته فالانسان عندهم هو المحور وهوغاية الغايات ،

أما السلاطين فلا يهمهم من الانسان الا مقدار ما يلتزم بهِ من الولاء والطاعة حفاظاً على سلطنتهم ومصالحهم …

وأين هذا من ذاك ؟

وباختصار :

انّ الحكّام يريدونك لانفسهم بينما العلماء يريدونك لله

والفرق بين الأمرين كبير للغاية .

-3-

والعلماء لا يتركون فرصةً تمرّ من دون استثمار ، ومن الطريف في هذا المضمار ان الفخر الرازي وهو يُفسر قوله تعالى :

( وان نعدو نعمة الله لا تُحْصُوها )

ابراهيم / 34

دعا الى التأمل في لُقمةِ الخبز التي نتناولها لينطلق منها الى النظام الكوني ، وما أودع الله فيه من الروائع والبدائع .

قال :

(انظر الى ما قبلها وما بعدها )

اي الى ما قبل اللقُمة وما بعدها

انّ تلك اللقمة من الخبز لا تتم ولا تكمل الاّ اذا كان هذا العالَمُ بكليته قائما على الوجه الأصوب ،

لان الحنطة لابد منها ،

وأنها لا تنبت الا بمعونة الفصول الأربعة ،

وتركيب الطبائع ،

وظهور الأرياح والأمطار ،

ولا يحصل شيء منها الاّ بعد دوران الأفلاك ،

واتصال بعض الكواكب ببعض، على وجوه مخصوصة في الحركات ، وفي كيفيتها في الجهة وفي السرعة والبطؤ ،

ثم بعد تكوّن الحنطة لابُدَّ من آلات الطحن والخبز ، وهي لا تحصل الاّ عند تولد الحديد في أرحام الجبال ،

ثم ان الآلات الحديدية لا يمكن اصلاحها الاّ بالآت أخرى حديدية سابقة عليها ، ولا بد من انتهائها الى آلة حديدية هي أول هذه الآلات …

وأما النظر فيما بعد حدوثها (اي بعد حدوث اللقمة) فتأمل …

كيف خلق الله هذه الأبدان حتى يمكنها الانتفاع بتلك اللقمة، ولا يمكنك ان تعرف ذلك الا بمعرفة علم التشريع والطبّ …!

أرأيتَ كيف انتقل الرازي من تناول لقمة الخبز الى عالم الطبيعة وما فيه من أسرار ، والى منظومة الكواكب والأفلاك والى المعادن ثم ربط ذلك كله بالانسان .

-4-

والعلماء في كل انحاء العالم محترمون مقدرون الا في ظل الدكتاتوريات الظالمة .

لقد ارتكب الدكتاتور المقبور أعظم جناياته حين اغتال قيمة حضارية كبرى كالامام الشهيد آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر –طاب ثراه- وكوكبة من عيون العلماء الأجلاء ، بدل أنْ يحاطوا بالاجلال والاكبار ..

-5-

وما من طاغية أرعن في التاريخ الاّ وقد قاومه العلماء ونددوا بظلمه وناضلوا من أجل الانسانية المعذبة .

انّ مقاومة الاستبداد والطغيان واجب شرعي – عند العلماء – وليس انغماساً في عمل سياسي – وهذا ما قاله أمير المؤمنين (عليه السلام) :

” وما أخذ الله على العلماء أن لا يُقارّوا على كظّة ظالم “

-6-

والعلماء المتسكعون على أبواب الملوك والحكّام هم رجالٌ دنيويون وليسوا علماء ربانيين..”

ومن هنا فهم يفقدون ما للعلماء في وجدان الأمة من مكانة متميزة .

-7-

وفي الخبر المروي عنه (ص) انه قال :

” صنفان من أمتي اذا صلحا صلح الناس

الأمراء والعلماء “

وصدق رسول الله (ص) لان صلاح هذين الصنفين هو سرّ النجاح والصلاح .

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (صراع كبير داخل أروقــة البرلمـــان)

قال فيه الكاتب حسين عمران

يَبدو أن الصراع على المناصب لم ولن ينتهي في عراق ما بعد 2003.
ولا تظنوا ان هذا الصراع على منصب وزير او رئيس هيئة "مستقلة" او مدير عام كما اعتدنا نقرأ او نسمع عن ذلك الصراع، بل الصراع هذه المرة وهو مستمر منذ شهور تدور احداثه في أروقة مجلس النواب ودهاليزه وبالتحديد داخل غرف اللجان النيابية الني فشلت امس الأول الاثنين من اختيار رؤساء وأعضاء تلك اللجان، ليتم تأجيل تسمية أعضاء تلك اللجان.
وخلال تصريحات النواب والمعنيين في تلك اللجان عرفنا الكثير من خفايا واسرار اللجان النيابية وعرفنا أيضا كما صرح بعض النواب ان البعض دفع رشاوى للفوز برئاسة لجنة معينة، ونؤكد بهذا الخصوص ان الصراع الشديد والتنافس الكبير يتم في رئاسة لجان اطلق عليها اسم اللجان "أ" وهي المهمة بل هي "الدسمة" وتلك اللجان هي الامن والدفاع والمالية والنزاهة.
بعض النواب كشفوا ان الصراع على رئاسة بعض اللجان النيابية المهمة ليست بهدف تقديم خدمة افضل للمواطن، بل يأتي ذلك لاجل "ابتزاز" هذا المسؤول او ذاك.
لكن.. فشل اللجان النيابية في تسمية رؤساء وأعضاء اللجان يأتي بحجة "تحقيق" التوازن او كما يسميه البعض "استحقاق انتخابي" ومن هنا سيكون الفشل في تلك اللجان التي سيتم اختيار أعضائها نتيجة المحاصصة التي لم ولن تستطيع الكتل السياسية التخلص من المحاصصة التي دخلت حتى في اختيار أعضاء اللجان النيابية.
وهنا.. لا بد من ذكر ان كل الدورات البرلمانية لما بعد العام 2003 لم تشهد صراعا وتنافسا بين الكتل السياسية على رئاسة اللجان النيابية كما يحدث في الدورة البرلمانية الحالية التي لم تتمكن من حسم تسمية اللجان النيابية برغم مضي نحو ستة اشهر على بدء اول جلسة برلمانية.
نقول.. سمعنا كثيرا عن "شراء المناصب" في العراق كما صرح بذلك بعض المعنيين عند تشكيل الحكومة حتى قيل ان بعض المناصب وصل سعرها الى عشرات الملايين من الدولارات، لكن هذه اول مرة نسمع عن شراء وبيع منصب رئيس لجنة نيابية، وخاصة اللجان التي اطلق عليها تسمية اللجان " أ " !!
وحينما نقول ان المحاصصة والتوازن هما سبب عرقلة انجاز تسمية أعضاء اللجان النيابية، فاننا بذلك نضع النقاط على الحروف، اذ انه وكما قرر المعنيون لا يجوز اختيار رئيس لجنة نيابية ينتمي لحزب او كتلة سياسية ينتمي اليها أيضا الوزير المعني والذي على تلك اللجنة مراقبة عمله!.
ولتوضيح هذه النقطة اكثر نقول مثلا لا يجوز تسمية رئيس اللجنة المالية النيابية من حزب او كتلة ينتمي اليها وزير المالية، على اعتبار ان رئيس وأعضاء اللجنة المالية بهذه الحالة سيتمكنون من مراقبة عمل وزارة المالية اذا كانوا ينتمون الى أحزاب أخرى!
ومرة أخرى نقول.. المحاصصة والتوافق والتوازن كلها مسميات كانت وما زالت وستبقى تدمر البلد وتنهب ثرواته وخيراته دون اية خطوة لتقدم وازدهار البلد!.

 

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64773
عدد المشـاهدات 1427   تاريخ الإضافـة 18/04/2019 - 11:47   آخـر تحديـث 25/04/2024 - 12:35   رقم المحتـوى 64773
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا