25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار Ina-Iraq.net عبدالواحد: حزب واحد فقط لا يريد الانتخابات وهناك استياء عام من الانفراد بقرار مصيري متعلق بالشعب الكوردي Ina-Iraq.net بايدن يوقع على مساعدات بـ 95 مليار دولار تشمل إسرائيل: أمريكا تقف مع الحق Ina-Iraq.net السوداني يعلن التعاقد على 12 ألف منظومة ري حديثة ستصل البلد Ina-Iraq.net السوداني يزور مستشفى الرمادي التعليمي للاطلاع على أعمال المرحلة الثانية من إعادة تأهيله Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 22-4-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 22-4-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزتصحيفة الزوراء

(الفتح: الحكومة تعلن عكس ما يدور في الغرف المغلقة … التخطيط النيابية : عبد المهدي مطالب بإطلاع الرأي العام على معوقات البرنامج الحكومي)

(لجهودهم في إنجاح قمة برلمانات دول جوار العراق … الحلبوسي يقدم الشكر لرئيس الوزراء والأجهزة الأمنية والصحفيين)

(كتل كبيرة ترفض مقترحات تعديل قانون الانتخابات المحلية … تحالف الإصلاح : أكثر من 130 توقيعا لحل مجالس المحافظات أو تجميد عملها)

(التخطيط تطلق التخصيصات المالية لعدد من الوزارات والمحافظات)صحيفة المدى

(مقتل "أبو إدريس" خلال عمليّة عسكريّة فـي حمرين)

(الإعدام شنقاً بحقّ دواعش أجانب قاتلوا في العراق وسوريا)

(القوّات الأمنيّة تفقد أثرَ البغدادي وتشنّ عمليّة في أكبر جيوب صحراء الأنبار )

(متاجر بيع الأسلحة في الموصل تُقلق المدنيين من عودة الإرهاب)

(الطعون تلاحق عضويّة 17 نائباً.. و8 آخرين تجاوزت غياباتهم.. و4 فائزين لم يؤدّوا اليمين الدستوريّة)صحيفة الزمان

(مسيحيو العراق يقيمون الصلوات ويتبادلون التهاني بعيد الفصح)

(نائب : جهات مسلّحة تنفّذ أجندات سياسية تحول دون عودة النازحين)

(رئيس البرلمان يثمّن موقف الجوار بدعم قمة بغداد و تقوية الأواصر المشتركة)

(الأنواء : أمطار غزيرة شمالاً وتوقعات بإجتياح موجة باردة بعض المدن)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (IQ-7 .. وفرضيات حلف قديم -جديد)قال فيه الكاتب  مازن صاحب

 ربما لم يظهر البيان الختامي لقمة برلمانات دول الجوار العراقي مضمون الحقيقة التي اتفقت هذه الدول بان مستقبل المنطقة بحاجة لاستعادة نمط متجدد من التفاهمات الإقليمية ... كيف ولماذا ؟؟ كيف ، يمكن الإجابة عنها بان هناك اكثر من نقطة بات الحديث يدور حولها  للانتهاء من المرحلة الأولى من برنامج صفقة القرن الأمريكي  لصالح  إسرائيل، فهذا الكيان لا يجد في اعتراف الدول العربية به نموذجا لبقائه بل في تامين دول الأطراف وابرزها العراق وتركيا  وايران والسعودية ومصر، وهذا التامين لا يحقق إسرائيليا الا بنفوذ أميركي مباشر يضمن لها السيادة الاستراتيجية في كسب النطاق الزماني والمكاني والحفاظ على جوهر فجوة المعرفة الشاملة بينها  وبين هذه الدول التي يمكن ان تبقى على مسافة عقود بين النموذج الإسرائيلي وما تعيشه هذه الدول، ولعل حالة العراق نموذجا لها فضلا عن الكثير من الأمثلة التي يمكن ان تساق في هذه المقاربة الاستراتيجية.

اما لماذا، فاعتقد ان هذه الدول المتضادة في الايدولوجيات ، والمتعارضة في الاهتمامات الاستراتيجية حولت  العراق الى ساحة ولاءات من خلال اجندات الأحزاب المتصدية للسلطة، وحين اقراء المحادثات في وسائل التواصل الاجتماعي، وانبراء هذا الصحفي الليبرالي او ذاك  من رجال الإسلام السياسي او رجل  اعمال  يبحث وسط  دخان المعارك عن فرص ذهبية، اجد ان هذه الدول قد تركت بصمة وقحة على السياسات العامة للدولة العراقية حولت المجتمع من شرائج  متجانسة  الى نموذج مهلل  بسبب التبعية الخارجية، وكل منهم لسان حاله يقول بانه العراقي الوطني الأوحد في وطن المكونات !! هذه النظرة العوراء للحقائق اصابت الكثيرين وانا منهم، حين يعتمد مضمون فكر سياسي واحد كمسطرة لتحليل أي حدث سياسي، هذه الحالة من الخطأ في تحديد المصلحة الوطنية العليا، وقعت فيها الكثير من الأحزاب لتحديد السياسات العامة للدولة العراقية ما بعد 2003 مما يتطلب إعادة قراءة الواقع الجغرافي، البشري، بانتماءاته المذهبية والعرقية، والزماني والمكاني، بفهم استراتيجيات الدول المجاورة للعراق، والمصالح الدولية الكبرى، شرقية وغربية، التي تعبر عن نفسها أولا بحماية مصالح إسرائيل في المنطقة. كنت أتمنى ان تنتهي قمة برلمانات دول الجوار العراقي الى دعوة قادتها للجلوس على طاولة الحوار المشترك، بما يعكس النجاح الحقيقي للعراق كاستثمار لفوزه على عصابات داعش الإرهابية ونهر الدم الذي سفك من أبناء العراق  دفاعا عن حضارة العالم وليس وطنهم فحسب، لكن تبدو الخلافات الفكرية، والمصالح المختلف عليها دوليا مع ايران، وربما تركيا ، تجعل مثل هذه القمة اقرب الى ضروب الخيال السياسي، ومع دفعة هذا النجاح  يبدو من متطلبات المرحلة المقبلة العمل باتجاه  تحقيق  نموذجا  من تحالف إقليمي يحافظ على مصالح دول الجوار العراقي ،وقبول مثل هذا التحالف ، يحد من غلواء رعونة بعض نماذج تصريحات الرئيس ترامب بهذا الاتجاه او ذاك ، ويكون ضمانة بان هذه الدول لن تكون مثار نزاعات تهدد الامن والسلم الدوليين، مبادئ عامة في القانون الدولي، يمكن تأطيرها في اتفاقات اقتصادية للتجارة الحدودية  كما فعلت  زيارات رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي، والفائدة الأكبر لمستقبل العراق السياسي.

 ان هذه الدول لن تتعامل مع عراق ضعيف ، بل  مع عراق له دوره الإقليمي - الدولي ، قائم على أساس مصالح اقتصادية بينية ، يمكن ان تكــــــــــون لها قوتها امام أي طيش امريكي غير متفق عليه على طاولة مجلس الامن الدولي، عندها فقط يمكن اطلاق التـــــنمية الســـــياسية لعقد اجتماعي عراقي لا يعبر عن اجندات حزبية متعارضة فجميع  الولاءات تسقط من اجل الحفاظ على تحالف IQ-7((الجديد)).

 

 

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (اضحك.. تضحك لك الدنيا)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

يعشق اغلب الناس الحكايات الطريفة حتى إن علموا زيفها وقد تكون الحكاية من بذرة الحقيقة في الأصل إلا أنها تحرف وتضخم من قبل مختلقي الإثارة أو الذين يخدمون مصالحهم الشخصية أو الدينية أو السياسية وتغدو الحكاية مختلفة تماما عن بداياتها.
ولا يخلو العراق من هذه الظاهرة كغيره من البلدان ومن الطبيعي أن تكون أغلب الحكايات عن الشخصيات الشهيرة في الماضي لأنهم لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم بعد وفاتهم وقد يكون هناك من يقسم أن الحكاية صادقة بل أنه كان شاهدا عليها وكم هو كبير عدد الكذابين في العالم.
ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة. هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً. ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى إلى الابتسامة الغامضة ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة. ولأن للابتسامة أنواع فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة.
اذن الضحك والمرح وروح الفكاهة سلوك اجتماعي يرتبط بالإنسان دون غيره من المخلوقات فالإنسان حيوان ضاحك وقد اعتبره البعض فنًّا ابتدعته النفس البشرية لمواجهة ما في حياتها من شدة وقسوة وحرمان ولكن الحقيقة أنه آية من آيات الله في خلق البشر فهو سبحانه الذي ميّز الإنسان بالضحك والبكاء إلى جانب أشياء أخرى كثيرة على رأسها العقل والنطق قال تعالى: «وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وابكى» وإسلامنا دين عظيم لا يصادر الفطرة البشرية وحاجة الإنسان إلى المرح والضحك والانبساط بل على العكس يرحب بكل ما يجعل الحياة باسمة طيبة ويحب للمسلم أن تكون شخصيته متفائلة ويكره الشخصية المكتئبة المتطيرة التي لا تنظر إلى الحياة والناس إلا من خلال منظار قاتم أسود.
وأسوتنا في ذلك هو رسول الله محمد «صلى الله عليه وسلم» فقد كان رغم همومه الكثيرة والمتنوعة يمزح ولا يقول إلا حقًّا وكان بسّامًا وكان لا يحدث بحديث كما قال أبو الدرداء – إلا تبسم وكان يحيا مع أصحابه حياة فطرية عادية يشاركهم في ضحكهم ولعبهم ومزاحهم كما يشاركهم آلامهم وأحزانهم ومصائبهم وقد وصف الصحابة رسول الل « صلى الله عليه وسلم» بأنه كان من أفكه الناس وكان في بيته يمازح زوجاته ويداعبهن ويستمع إلى أقاصيصهن
فالحياة رحلة شاقة حافلة بالمتاعب والآلام ولا يسلم الإنسان فيها من المصائب والمشاق والبلايا التي تعكر صفوها ولهذا كان الناس في حاجة إلى مواقف ومحطات للترويح تخفف عنهم بعض عناء رحلة الحياة وكان لا بد لهم من أشياء يروحون بها عن أنفسهم حتى يضحكوا ويفرحوا ويمرحوا ولا يغلب عليهم الغم والحزن والنكد فينغص عليهم عيشهم ويكدر عليهم صفوهم.. ومن هذه المحطات الفكاهة والمرح وكل ما يستخرج الضحك من الإنسان ويطرد الحزن من قلبه.

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (وصرخ العضاض: وجدتها )

قال فيه الكاتب علي حسين

شكراً لمحافظة بغداد وأعضاء مجلسها " الأشاوس " لأنهم لم يخيّبوا ظنّنا، ففي كل يوم يكشفون عن طبيعتهم والطريقة التي يديرون بها العاصمة ، القصة باختصار لمن لم يتابعها تتلخص في أن السيد رئيس مجلس محافظة بغداد ، اجتمع ، واجتمع ، واجتمع ، ليخرج بعدها على الناس قائلاً : وجدتها ، ومثلما وجد نيوتن قانون الجاذبية عندما سقطت تفاحة بالقرب منه ، فرئيس مجلس محافظة بغداد وهو يشاهد شاباً عراقياً يرمي نفسه يأساً في النهر ، . قال في نفسه متسائلاً :"لماذا سقط الشاب إلى أسفل، وليس إلى أعلى أو إلى أية جهة أخرى ، وهل يمكن أن تكون قوة الجاذبية المؤثرة على العراقيين هي التي تدفعهم إلى الانتحار غرقاً ، وصرخ العضاض قائلاً : وجدتها ، ، فالحل في معالجة مشاكل الشباب والقضاء على البطالة ، والحد من حالات الانتحار ، يتخلص بإجراء واحد فقط ، هو " إنشاء سياج أمني محكم على الجسور بطول 2 متر، فكرة جيدة لمنع حالات الانتحار" .
في حلبة الضحك على عقول البسطاء عن البرلمان الذي سيقفز بـ "الزانة "عبر الطوائف ، تتسلّى النائبة وحدة الجميلة وهي تدعو العراقيين الى انتظار المنقذ .. من هو ياعزيزتي ؟ إنه محمد الحلبوسي !
معروف لدينا ، منذ سنوات أننا نُجبر كلّ يوم على مشاهدة فديو كوميدي لأحد العاملين في حقل السياسة ، ومنذ ستة عشر عاماً والنواب يقصفون الناس بحكايات الإصلاح المليئة بالدجل والشعوذة، ويقذفوننا بفديوات عبد الأمير العبودي ومشعان الجبوري وعالية نصيف وسامي العسكري الذين يستبسلون في تقديم صورة كاريكاتيرية للعراق الجديد 
ولأن البعض يريد لنا أن نعيش معه تاريخاً جديداً من الكوميديا ، فلا يهم أن يحاول رجل الدين جواد الخالصي إعادة كتابة التاريخ من جديد ، فالرجل يعتقد أن توقيع اتفاقيات اقتصادية مع السعودية هو إكمال لمشروع كامب ديفيد ، أما كيف ؟ ، فالعلم عند الخالصي الذي أخبرنا ذات يوم أن 8 شباط ثورة شعبية وليست مجزرة .
والآن اسمحوا لي أن أسأل سؤالاً بسيطاً : ماذا سنخسر كمواطنين إذا غاب عن حياتنا أشخاص من عيّنة العضاض والخالصي ومثلهم العشرات ، المؤكد أننا لن نخسر شيئا ، والدليل ان غياب عباس البياتي وقفشاته واختفاء محمود الحسن في ظروف غامضة ، لم يؤثر على معدل الانتحار التي كثرت في السنوات الأخيرة ، إلا إذا قرر السيد عادل عبد المهدي أن يستعين بخبرات علي الدباغ ، عندها سيقرر جميع العراقيين الانتحار !!.

 

 

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64891
عدد المشـاهدات 1229   تاريخ الإضافـة 22/04/2019 - 12:03   آخـر تحديـث 22/04/2024 - 01:37   رقم المحتـوى 64891
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا