25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 24-4-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 24-4-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

صحيفة المشرق

(التعليم توجه الجامعات بـإعادة النظر في تقييم أداء التدريسيين المعترضين.. وتقرر فصل الكادر التدريسي الصباحي عن المسائي)

(برعاية السيد نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية توقيع عقد النظام المصرفي الشامل الخاص بمصرف الرشيد)

(القبض على مبتز إلكتروني بعد تعقب دقيق جنوبي بغداد)

(العراق يوقع مع منظمة الطيران المدني الدولية للبدء باجراءات برنامج تدقيق الاشراف على السلامة العالمي (USOAP) في كانون الأول 2019)

(عبر معارضة برلمانية قوية دعوات إلى تحرير الحكومة من (سطوة المحاصصة))

صحيفة المدى

(الأسدي: سنفتح ملفّات فساد كبيرة في وزارة الداخليّة)

(وكالة أميركيّة: بغداد تفاوض طهران لشراء الغاز الطبيعي بالدينار العراقي)

(معلومات عن مشاريع استثماريّة في جرف النصر تمنع عودة سكّانها)

(جنائيّة نينوى: ارتفاع حالات الانتقام ضدّ عوائل داعش)

(نوّاب ممتعضون في تحالفي الإصلاح والبناء يقتربون من إعلان 5 كتل جديدة)

 

صحيفة الزمان

(الحلبوسي يبحث مع قادة كردستان تصفير المشاكل لبدء مرحلة تخدم العراقيين)

(باحثة : غياب الدعم الإجتماعي وراء تفشي الإنتحار)

(صالح : ندعم جهود إدراج بابل ضمن لائحة التراث العالمي)

(وفد من التعاون الخليجي يناقش في بغداد ملفات مشتركة)

(الأنواء : الحرارة ترتفع بأقل من معدلاتها السابقة)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (إفهموا الديمقراطية قبل المعلوماتية)

قال فيه الكاتب احمد عبد الصاحب

ليس هناك اسهل من التراجع ,في وقت نقول فيه ليس هناك اصعب من التقدم وخاصة في ظروف كالتي يمر بها العراق ،فالشعب يريد شيئاً ،والحكومة والبرلمان يريدان العكس من ذلك ،وهذا يتطلب جهوداً كبيرة اهمها تغيير السياسة السائدة اليوم ،ولا اعتقد ان ذلك ممكناً في ظل اوضاع حرب وصراع بين عدد من الاحزاب السياسية ،ولا بصيص امل يلوح في الافق .

انهم لا يعرفون معنى الديمقراطية ،بل يتسترون بها بلا وعي ،يضربونها في احيان كثيرة ،نعرف ان الديمقراطية هي حكم الشعب لكنهم يجافون الحقيقة واخر دليل على ذلك قانون جرائم المعلوماتية وكأن البلد خال من الجرائم الاخرى ولم يتبق سوى جريمة المعلوماتية ،انهم يفصلون الاشياء على مقاساتهم ويحاولون تشريع قوانين تحمي نفوذهم السياسي ومناصبهم وامتيازاتهم في السلب والنهب من اموال الشعب ،وبالتالي تنفيذ اجندتهم السياسية لان هذا القانون سيتيح الفرصة للاخرين لتصفية الخصوم مادام في البلد قانون يحمي ذلك ,أي ان عملية التأويل واردة جداً خاصة ما يتعلق بالعقوبات والغرامات التي قد تصل بعضها الى (50) مليون دينار عراقي او السجن ثلاثين عاماً حينما يتعلق الامر بمساس امن الدولة .

انهم يفهمون الديمقراطية على اساس ان ما تقوله الدولة او البرلمان يجب ان ينفذه المواطن ماداما هما مسوؤلان عن الشعب في قرارة انفسهم ،في وقت تنعدم فيه الثقة بين الشعب من جهة والحكومة والبرلمان من جهة اخرى .

من هنا فهم يسعون الى تمرير قانون يتضمن قضية اساسية هي احتكار الدولة للاعلام او ما يسمى باعلام السلطة والسماح له باجبار المواطن على القبول به فقط دون غيره ،وهذا لا ينسجم ابداً مع مرتكزات الديمقراطية التي نؤمن بها نحن وليس هم ،وحرمان المواطن من المجاهرة برأيه الصريح والغاء الصحف المستقلة ،والاعتماد على صحف الدولة فقط التي لا تتعامل مع قضايا الفساد اطلاقا ،انهم يريدون تكميم افواهنا باسم الديمقراطية ،ويريدوننا صحراء قاحلة لا تعرف غير الحر والبرد والتهام المياه مهما كان حجمها ،نهر كبير يخفي كل ما ترمي به ،افواه جائعة مفتوحة تاكل كل ما يرمى اليها ،اشرعة تلهو بها رياحهم .

قانون جرائم المعلوماتية يتضمن 23 مادة ادرجت تحتها فقرات كثيرة ،تنص جميعها على عقوبات متفاوتة كالسجن والغرامات ،بينما ركزت على جعل أي منشور او معلومة تنشر على مواقع التواصل الاجتماعي او المحطات الاعلامية عرضة لمساءلة صاحبها ،وانتاب القانون الكثير من الغموض مما يجلعه مطاطا يستطيع أي من الاحزاب ان يفسره لصالحه ،خاصة ما يتعلق بقضية رجال الدين او الرموز الدينية .

اخيراً اقول التــــــذكر هو ان لا ننسى وكيف ننسى ونحن جياع ومرضى وبلا ماء ولا كهرباء ولا خدمات ،وانهارت جسورنا والتجأنا الى المخــــــدرات او الانتــــــــحار ،وتفـــــــشت البطالة بين اهلنا واحبتنا .. وما علــــــــيكم ســـــــادتي الا ان تفـــــــهموا معنى الديمقـــــــراطية قبل المعلوماتية

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (المتنبي والعيداني)

قال فيه الكاتب علي حسين

هناك أمور كثيرة تنغّص عليّ حياتي، بعضها يمكن احتماله، أملاً في أن يتكفل الزمن بحلها، وبعضها أشبه بالقدر الذي لا فكاك منه، مثل إصلاحات حنان الفتلاوي وتصريحات أحمد الجبوري والظهور المستمر لنجم البرلمان عدنان الأسدي ، ومقولة صالح المطلك التي ذهبت مثلاً : " أنا أفضل سياسي عراقي !! " 
لكن من بين أكبر المنغّصات التي تواجهني هي حالة السيد أسعد العيداني محافظ البصرة الذي يتوهم أن أهالي المدينة نصبوه رئيساً لجمهوريتهم المستقلة التي ترفع شعار: " كل شيء يهون من أجل أن يبقى العيداني عضواً بمجلس النواب ومحافظاً للبصرة " ، حالة المحافظ وأشباهه من سياسيي العصر الجديد أدت إلى خراب واحدة من أهم وأغنى مدن العالم وأعني بها البصرة ، فالرجل يعتقد أنه جعل البصرة تنافس دبي وسنغافورة في الاقتصاد والرفاهية الاجتماعية والخدمات ، وعليه لابد لأهالي المدينة التي تعيش بفضله أزهى عصورها أن يحملوا له هذا الجميل ويعاونوه على تحقيق رغباته وهي بسيطة لا تتعدى محاولة الجمع بين عضوية البرلمان ومنصب محافظ البصرة.
وأنت تقرأ مثلي هذه الأخبار ماذا تفعل تضحك أم تبكي ؟ ، إنه ضحك كالبكاء ، قالها عمنا المتنبي وهو يردّ على الخراب الذي كان يحاصره .
وعلى ذكر المتنبي لايزال هذا الشاعر العظيم يثير الجدل حول شعره وحياته ، برغم مرور أكثر من ألف عام على رحيله ، وايضا يثير الاسى لان العراق ادار بظهره لشاعره العظيم ، حتى ان قبره يعاني الأهمال والجحود . في واحد من أجمل الكتب " في صحبة المتنبي " يأخذ الروائي السوداني الطيب صالح عهدا على نفسه أن يرفع لواء الدفاع عن كبير شعراء العرب ، فنجده يتتبع حياة الشاعر ، ويناقش بهدوء ما كتب ضد المتنبي ، والطيب صالح كاتب لاتستطيع ان تفارق كتبه ، فالحمد لله ورغم ما يجري حولنا من مهازل فأنا بين الحين والآخر أعيد قراءة أحد كتبه الممتعة ، مثلما أعيد قراءة بيانات الحكومات ، ستسألني : لماذا ؟ لأعرف كيف دب الخراب في مقاصل الدولة وكيف انتعشت الانتهازية ، وماذا حققنا في حقل الخدع والأكاذيب السياسية ، ربما
إذا لم تقرأ تصريحات السياسيين خلال الست عشرة سنة الماضية ، فلا تلم إلا نفسك، لن تعرف لماذا لانزال نتربّص على سلّم البؤس العالمي ، وكان أشهر هذه التصريحات ما قاله " عظيم البلاد " همام حمودي ذات يوم للعراقيين :عليكم أن تشكروا النعمة التي أنتم فيها ".
عذراً أبا الطيّب لأنني وضعتك في مقارنة مع جهابذة العصر الجديد!
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=64980
عدد المشـاهدات 1460   تاريخ الإضافـة 24/04/2019 - 09:42   آخـر تحديـث 21/04/2024 - 04:54   رقم المحتـوى 64980
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا