27/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 25-4-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 25-4-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 صحيفة الزوراء

(مجلس ميسان يعلن حجم الأضرار المادية نتيجة السيول … الموارد المائية : الخزين المائي يكفي حتى العام المقبل وفاتحنا تركيا بملء سد ”أليسو)

(الحلبوسي يدعو لدعم الحكومة العراقية في توفير متطلبات تنفيذ البرنامج الحكومي)

(مجلس التعاون الخليجي: اتخذنا قرارا بأهمية الشراكة الاستراتيجية مع العراق)

(جدد رفضه لأي تواجد أجنبي أو قواعد جوية في البلاد … العامري: إيران قدمت ما لديها دفاعاً عن العراق ومقدساته)

 صحيفة المدى

(روحاني: السعوديّة والإمارات مدينتان بوجودهما لإيران)

(مؤيّدو إقليم البصرة يهدّدون: السجن ينتظر معرقلي إجراءات "فدراليّة الجنوب")

(البرلمان ينظر في ثالث طلب لفكّ الدمج بين الصحة والبيئة)

(العامري والمهندس والفياض يشيدون بدور إيران في قتال داعش)

(الأُمم المتحدة: 45 ألف طفل غير مسجّلين في المناطق المحرَّرة)

 

صحيفة الزمان

(الزياني يبلغ بغداد إجماع قادة الخليج على تحقيق شراكة ستراتيجية)

(التقاعد تصرف الدفعة الثانية من مكافأة الجيش السابق)

(الأنواء : حالة الطقس مستقرة مع إرتفاع درجات الحرارة)

(خبير :  شح المعروض متوقّع بعد قرار واشنطن لإستمرار الصراع على منابع النفط)

(القبض على أخطر متهمين بجرائم إغتصاب وخطف الأطفال)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (الحقيقة العارية)

قال فيه الكاتب احمد عبد الصاحب

ايها العابرون على جسد الوطن ، داعش يعشعش في تنايانا، يذبح الصغار والكبار بحراب الفساد والجوع وليس بالحديد والنار، لا نعرف بمن تلوذ ارواحنا ، هل في مولات بغداد والمحافظات ام شوارع وجسور وانفاق البؤس والالم ؟

الحكومة لا تفكر ابدا بالمواطن ، ولا بمبدأ الثقة مع الشعب ، بل اوجد الفساد المزكوم دروبا جديدة للهروب بالمغانم البعيدة عن الناس ، فالحكومة قادرة على تخدير اعصابنا ولو لساعات قليلة، وقاطرات الامل المملوءة بالدجل والغش حتى روضونا بالقوة، وصرنا نقبل بالجمر، صيرونا حطبا لمواقدهم، زيتا لقناديلهم ، فأسا لفرقتنا، اطلاقات لبنادقهم، جوعا لتخمتهم .

المسؤولون يتفرجون ، ينددون ويستنكرون عبثا ، هم يبحثون عن حلول ، لكن هيهات ان يجدوا حلا واحدا لمشاكلنا ومأسينا ، انهم يفتحون ابواب الازمات والقحط والوجع.

ابكي على وطن يحترق بنيران هذا وذاك، ابكي على شعب يجوع ، على تاريخ يكاد يموت او بالاحرى مات تاريخنا، قراننا وصلباننا تبعثرت على نواصي الطرق الهزيلة ، تذ روا بها الرياح والعواصف ولاحل ، سواد قاتم استشرى في بلدي، نخر الفساد اركانه حتى اصبح بيتا ايلا للسقوط ، الدخان الاسود غطى سماء بغداد والبصرة والموصل وربما المحافظات، احترق الناس مع اصواتهم ، تحولوا الى دم داخل صناديق الاقتراع ، فلماذا تنتخبون اذن والجحافل تجوب في الشوارع تحمل البنادق الامريكية تقتل كل من يعترض او يأبى الاحتراق .

وطني صار مضربا للهزيمة والكذب والعار ، جثة قتلها الفاسدون، الباحثون عن اوطانهم الدخيلة في الغربة، يبحثون عن جنسياتهم الثالثة والرابعة وربما الخامسة ، موتوا ايها العراقيون في محطات الجوع فلا صوت لكم ، ما دمنا جميعا نريد الفوز.

ازمات بلادي تتوالى ، موت وخطف واعتقال ، مرض وفقر ونار، شعب يستغيث من نتائج انتخابات قتلت امال الجميع وازدادت حدة الظلمة نهارا ، اتسعت طقوس اهتزاز الثقة بين الشعب والحكومة ، فلا احد يصدق كلامها حى وصل الكل تقريبا الى حالة النفور ، واصبحت هويتنا العراقية مزورة.

ماذا اقول لاطفال يسألوني عن سحب سوداء غطت السماء في اقصى لحظات عصبيتي ، اعرف الحقيقة لكني لا اريد تزييفها ، اطفالنا غير مسؤولين عن مغامرات الحياة ، هم يريدون فقط املا وصبحا جديدا للعراق ، صغارنا فكروا يوما بالديمقراطية والمستقبل ، ماتت تطلعاتهم في احشائهم ، غنوا الحب والوطن ، لكنه ضاع بين اصابع الحكام من السياسيين ، بين الفرقة والطائفية والمذهبية ، بين اموال هنا وهناك .

وطني ايها المسافر في ليل معتم ، لاضياء او نور في الشوارع ، تمشي بلا خرائط ، بلا هدف محدد ، بالاحرى من دون وجهة ، انه سير نحو المجهول ، مسافر بلا حقائب ، بلا اختيار ، ستظل يا وطني تمشي ولافجر يلوح في الافق .

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (جمهورية الفشل)

قال فيه الكاتب علي حسين

أحاول دائماً وأنا أسمع وأقرأ تصريحات النواب والمسؤولين العراقيين ومن اتخذ من السياسة مهنة للتربح ، أن أسال نفسي: ترى إلى متى يستمر التدفق المنظم لهذه الصور المحزنة والمخجلة؟ .
المواطن العراقي تحوّل إلى مجرد مستمع ، والأهم مطلوب منه أن يهتف لفلان، أو ينشغل بمعركة تقاسم المناصب بين تحالف الإصلاح وتحالف البناء ، فبعد معلقات شعرية عن حكومة التكنوقراط ، وأناشيد ترفض المحاصصة ، اكتشفنا أن مشكلة البلاد مرتبطة بتقاسم المناصب داخل مجلس الوزراء بين الإصلاح والبناء ، "ومفيش حد أحسن من حد " مثلما أخبرتنا ذات يوم الراحلة تحية كاريوكا .
خلال ستة عشر عاماً أضاع علينا " المجاهدون " أهم ثروات هذه البلاد ، المال والقانون ، وأغرقونا بشعارات وخطب عن الديمقراطية والحرية ، وفي الوقت الذي استطاعت فيه مصر أن توفر كهرباء لـ 48 مليون مواطن بستة مليارات دولار ، نهبَ مسؤولونا أكثر من أربعين مليار دولار عدّاً ونقداً ، وبدلاً من " مزاد بيع المناصب " الذي نصبه أحمد الجبوري وسط قبة البرلمان ، كان المطلوب سهلاً جداً ، أن نضع المسؤول المناسب في المكان المناسب ، وبدلاً من أن يضحك علينا حسين الشهرستاني وينضم بين الى قائمة أغنياء الكرة الأرضية ، كان هناك مهندس عراقي اسمه فاروق القاسم يعيش في النرويج ساهم في اكتشاف النفط في أحد أكبر حقول النفط في بحر الشمال . ، هذا المهندس توهم بعد 2003 انه يمكن أن يقدم شيئاً لبلاده العراق ، ويخبرنا أنه فاوض حكومة بغداد بشأن خطة متكاملة لتطوير صناعة الطاقة ، المسؤولون ، قالوا له ننصحك بأن تعود الى النرويج ، الجهات السياسية التي وقفت ضد مشروع فاروق القاسم قررت في لحظة تاريخية مهمة أن عبقرية حسين الشهرستاني أبقى وأنفع للعراقيين ، وأن الغاز الإيراني يوثق الصلات التاريخية بين الشعبين ، وأن الحصول على الكهرباء من الجارة إيران بالعملة الصعبة فرض وواجب .
وعلى مدى ستة عشر عاماً عشنا مع حكومات ليس لديها شيء تقدمه للعراقيين ، تعلن منع استيراد " الموطا ، ولا تفكر مثلا في حل مشكلة الطاقة ، والعراق ينام على بحيرة من الغاز .
العراق المديون للعالم بـ " عشرات المليارات " وشعبه الذي يُطلب منه التقشف وشد الأحزمة والامتناع عن تناول العصائر ، ويعيش مئات الالاف منه في خيام التهجير ومثلهم في دروب الغربة .. العراق هو مصدر حل الأزمات المالية في طهران ، ومصدر الأمل في حل أزمة الليروة التركية ، وهو الذي يسعى لرفاهية الاردن .." عجبي " مع الاعتذار للراحل صلاح جاهين .

"


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=65039
عدد المشـاهدات 1410   تاريخ الإضافـة 25/04/2019 - 12:32   آخـر تحديـث 26/04/2024 - 16:21   رقم المحتـوى 65039
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا