23/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أن الإرهاب يهدد استقرار العراق ورؤيته التنموية، وأن القضاء على تنظيم "بي كي كي" الإرهابي يصب في مصلحة البلد العربي. Ina-Iraq.net البرلمان العراقي يكشف عن تحركات جديدة لتعديل قانون الانتخابات Ina-Iraq.net إيقاف حارس مرمى إيراني بعد احتضانه مشجعة Ina-Iraq.net العراق يوقع مع شركة جنرال إلكترك عقداً لتحديث المحطات الغازية واسترداد طاقات ضائعة Ina-Iraq.net دولة أوروبية تبدي استعدادها للتعاون مع العراق في مجال مكافحة المخدرات Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 28-7-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 28-7-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن....

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة المشرق

((نزوح عشوائي) لأكبر أقضية البصرة.. ومطالبـــات بتدخـــل الجهـــات الأمنيـــة)

(مفوضية الانتخابات تصف تعديلات قانون الانتخابات بـ(التاريخية) تخفيض عدد أعضاء مجالس المحافظات من 456 إلى 255 عضواً فقط)

(الفقر والبطالة وصلا لأخطر المراحل تحذيـــرات برلمانيـــة مــن نينـــوى: مقدمـــات سطــوة داعـــش تعـــود مــن جديــد)

(المحافظة أمام أزمة جديدة برلماني يكشف نية الحكومة نقل 4 آلاف فرد من أسر داعش من سوريا لنينو

صحيفة المدى

(قانون زعزعة الاستقرار يعود إلى الواجهة ويثير القوى الشيعية)

(أمن كردستان ينشر اعترافات منفذي اغتيال القنصل التركي)

(دانفورد: أفرغنا العراق وسوريا من داعش لكننا نقاتل فكره)

(داعش يشاغل الحشد في خانقين وداقوق تزامناً مع تنظيف مناطق شمال بغداد)

(عائلة نازحة تعود إلى القائم بعد إغلاق مخيمات النزوح)

صحيفة الزمان

(خبير : إجراء يتيح لواشنطن فرض عقوبات دون أي تدخل عسكري)

(الحلبوسي يبحث مع المسؤولين في الكويت ملف إعمار العراق)

(بغداد وأربيل تتفقان على حلول دستورية بشأن الملفات العالقة)

(الأنواء : إرتفاع درجات الحرارة الأيام المقبلة)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (تعذيب حتى الموت)

قال فيه الكاتب عبد الستار رمضان

تقريررسمي صادر من دائرة الطب العدلي في احدى المحافظات العراقية، يؤكد فيه تشريح جثة متوفي بيّنت فيه الاوصاف الظاهرية لتلك الجثة من بيان اسم (المعتقل أوالموقوف) وعمره وجنسه والمظاهر الخارجية واوصاف الجثة التي تمت معاينتها وفحصها، وبيّن التقرير وجود مظاهر تعذيب عمرها بحدود (حوالي الاسبوعين) وهي علامات تقييد على شكل آثار حول المعصمين ومنطقة الكاحلين، وعلامات فلقة على شكل نزف دموي شديد في الجلد وما دونه من انسجة لينة في باطن القدمين وتظهر فيه الكدمات والرضوض، و"نتيجة التشريح اكدت أن سبب الوفاة ناتج من التعذيب ".

هذا التقرير الصادر من جهة رسمية عراقية يبين بوضوح عن واقع لا يستطع احد ان ينكره، وهو عدم احترام لحقوق الانسان الاساسية وتعرض الموقوفين والمسجونين والمحكومين، واياً كانت التسمية او العنوان الذي يحمله اي شخص يقع بايدي القوات العراقية العسكرية او الامنية او غيرها من التسميات والعناوين المعروفة او غير المعروفة، والتي قد يتعرض فيها الى انواع من المعاملة القاسية داخل مواقف الاحتجاز والتوقيف، ويتم استخدام التعذيب الجسدي والمعاملة القاسية والمهينة واستغلال وضع هؤلاء الاشخاص اوابتزازهم بكل انواع الابتزاز، والتأثير عليهم وعلى عوائلهم (زوجاتهم وبناتهم واخواتهم وامهاتهم) وبما يؤدي الى انتزاع الاعترافات منهم وبطرق وحشية وقاسية تعجز الكلمات والاوصاف بيانها وتعدادها.

هذه الجريمة التي كشفتها وسائل الاعلام وما أكده بيان المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى والذي جاء فيه أن " محكمة تحقيق....وبعد ثبوت تعرض المتهم للتعذيب اتخذت الاجراءات القانونية واصدرت اوامر قبض بحق عدد من الضباط وهم مدير مكتب مكافحة اجرام ------ وضابط تحقيق برتبة رائد وجرى توقيفهم فيما أصدرت امر قبض بحق ضابط تحقيق آخر برتبة نقيب " .وأن " المحكمة اتخذت كافة الاجراءات القانونية ودونت اقوال المتهمين وفقاً لاحكام المادة 410 من قانون العقوبات".

ان التعذيب في السجون العراقية اصبح واقعا لا يستطيع احد ان ينكره لانه واقع معاش ومعروض في كل وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي، ومفروض بحيث يتعرض اليه كل من يُساق الى هذه الاماكن التي اصبحت جهنم حقيقية يتم فيها تلفيق وترتيب التهم الجاهزة بناءأً على شكاوى واخبار المخبر السري والوشايات الكاذبة او الكيدية وما يتبعها من اعتراف مفصلة ومرتبة حسب المقاس وشخصية الذي يتعرض للتعذيب الممنهج والمستمر مع انعدام الخدمات الضرورية الانسانية من مكان الجلوس او النوم وقوفاً، وسوء الغذاء وانعدام اي اهتمام باوضاع السجناء الصحية او الانسانية بحدها الادنى والمقبول.

تعذيب حتى الموت هو المصير الذي آل اليه حال المواطن العراقي الذي عرفنا اسمه هويته واتخذت بعض الاجراءات القانونية بحق اللذين عذبوه وقتلوه تحت التعذيب، ولكن ماذا عن مصير عشرات او مئات او آلاف المعتقلين والمُغيبين والمفقودين منذ عدة سنوات والذين مات الكثير منهم ولم يعرف احد هويتهم او لم يعرف بموتهم أحد؟!!.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (عراق عصام الأسدي)

قال فيه الكاتب علي حسين

مدهش هذا الوطن، نادرا ما تجد فيه هذه الأيام مسؤولا أو سياسيا لا يسرق، أو يرتشي، بل ونادرا ما تجد فيه حزبا أو تنظيما تواضع ودخل العملية السياسية

من أجل الخدمة العامة، حيث تطغى المنفعة الشخصية فوق كل الخطب والشعارات.. فهناك اليوم وفرة هائلة من اللصوص والانتهازيين ومشعلي الفتن.

ما الذي يمنع من أن نرفع جميعا بوجوه الساسة والمسؤولين لافتة كبيرة تقول "من أين لكم هذا"؟ وأظن أن لجوء الناس إلى مثل هذا الشعار أمر منطقي للغاية في بلد لديه برلمان يقضي إجازاته في ربوع أوروبا، وساسة أداروا ظهورهم للوطن. "من أين لكم كل هذا"، صوت يجب أن يرتفع عاليا مثلما صدحت به يوما فنانة الشعب عفيفة اسكندر بلغة واضحة وفاضحة: "مِنْ أين لك هذا.. هذا من فضل ربي.. مِن أين لك هذا... هذا مجهودي وتعبي... ما تُكلي من أين لك هذا".؟

اليوم أصبح غير المختلس يعد جاهلا ولا يدرك أهمية الفرصة التي أتيحت له، فأصبحت الرشوة سهلة والفساد الإداري والمالي يجد من يبرره، بعض المسؤولين يتصرفون في ممتلكات الدولة كما لو كانت ممتلكاتهم الشخصية، مسؤولون وسياسيون رفعوا شعار المصلحة الشخصية والتي أصبحت أهم ألف مرة من مصلحة الوطن، هؤلاء ينتشرون في كثير من الأماكن والمواقع، ويديرون الأمور بمنطق "نفعني وأنفعك" لا يتراجعون ويزدادون قوة وإصراراً. بعض المسؤولين صاروا أكثر جشعا واستغلالا للنفوذ والمحسوبية، وصاروا أكثر استعداداً للخداع والرشوة وسرقة المال العام، وتلك هي أمراض النخبة السياسية التي تفشت بسرعة اليوم لا تعرف الناس أين تذهب المليارات التي خصصت للتنمية والإعمار.. أكتب هذه الكلمات وأنا اقرأ التقرير الذي نشره موقع " ديلي بيست " ، الأميركي، والذي يكشف فيه، النقاب عما قال إنها " عقود فساد تحققت بين الجيش الأميركي والحكومة العراقية وعلى أعلى المستويات" ، وأن هذه العقود التي ثبت أنها تلاعبت بمليارات الدولارات من خزينة الدولة العراقية كان وسيطا فيها الحاج عصام الأسدي المقرب من رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي،.

في بلد آخر غير العراق، وشعب مغلوب على أمره غير هذا الشعب المسكين، لا يمكن لمقاول أو تاجر أن يستولي على كل هذه الأموال في مشاريع لا تصب في خدمة المواطن، ولكن هذا لا ينطبق على أثريائنا الذين سيطروا على كل شيء.. هذا عصر يريد الجميع أن يضعه تحت إبطه، ساسة سوف تذكرهم كتب التاريخ، بأنهم بلا ظلال سوى ظل الخديعة، بلا مواقف سوى مواقف الصفقات والمؤامرات، بلا لون سوى لون واحد، الابتزاز والانتهازية والطائفية، وسرقة ثروات البلاد تحت شعار "هذا من فضل ربي
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=67153
عدد المشـاهدات 997   تاريخ الإضافـة 28/07/2019 - 09:02   آخـر تحديـث 17/04/2024 - 21:40   رقم المحتـوى 67153
 
محتـويات مشـابهة
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
وزارة الداخلية تباشر بتسجيل الجالية العراقية في مشروع البطاقة الموحدة في واشنطن
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا