25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 30-12-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 30-12-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن ......................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(عودة رئيس الجمهورية تضع أزمة اختيار رئيس الوزراء المـُكلف على طبق الحسم …تحالف البناء: لدينا عدة مرشحين لرئاسة الحكومة المؤقتة وسنختار أحدهم)

(الحكيم يشدد على أهمية استقلالية ونزاهة رئيس الحكومة الانتقالية المقبلة)

(سائرون: نرفض أي مرشح تطرحه الكتل السياسية ولن نشترك في تشكيل الحكومة…مصدر يكشف ترشيح ثلاثة أسماء جديدة لرئاسة الوزراء أبرزهم عبد الغني ألأسدي)

(صالح يؤكد احترام إرادة الشعب ورفض أي تدخل خارجي في السياسة الداخلية)

(مصدر أمني: بومبيو أجرى زيارة خاطفة وسرية للعراق)

صحيفة المدى

(قائدان عسكريان يراسلان البناء لتكليفهما بتشكيل الحكومة)

(مجلس القضاء يكمل قرعة أعضاء مفوضية الانتخابات)

(رئاسة البرلمان تدعو القوى السياسية للتعاون مع رئيس الجمهورية لتكليف رئيس للحكومة)

(العراق يودع 2019 بعملية عسكرية واسعة لتعقب بقايا داعش فـي 5 محافظات محررة)

(انتهاء المرحلة الأولى من إرادة النصر الثامنة)

صحيفة الزمان

(واشنطن ترد بقصف خمس قواعد لحزب الله العراقي)

(خبير  : أي توجّه لإعاقة الإمدادات سيزيد معاناة الشعب)

(البرلمان : تعديل التقاعد لا يتضمن إستثناءات كبيرة)

(صالح يستأنف مباحثاته في بغداد ويشدّد على إحترام إرادة الشعب ورفض التدخلات ومراقبون : بوادر حل الأزمة إثر حراك سياسي لإختيار مرشّح مقبول)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (زك المسؤول وبن زكى )

قال فيه الكاتب شامل بردان

زك تعني البطن باللغة الكردية، وتعني كناية السرقة، وبن زك، تعني العورة او الفرج، وايضا هي كناية عن ممارسة الحرام.

احداهما او كلاهما مصيبة اذا فرط بهما العاقل المكلف المختار بحسب توصيف الشرع والقانون فكيف ان فرط بهما مسؤول، وجعلهما بوصلة تحركه، حينها سيكون وضع اي مجتمع و دولة مشابه لوضع مجتمعنا العراقي وماتبقى من دولته.

لاخطيئة بلا واحد من ضعفين، ضعف امام السرقة مهما اختفت معالم الجريمة او كانت بحيل القانون لاظهارها عملا مشروعا، وضعف امام اغراء الفراش المحرم مهما كان” بعيدا عن مجال الاعين” مثل وصف اختلاء عنترة بعبلة، فكل فعل يستلزم الوقت والمال، وهنا سيكرس المسؤول عقله لمغامرات تنتهي لذتها ويبقى ذنبها كما يصف جعفر الصادق محرم الافعال، لكن القضية الاهم هي ما طال الناس من ضرر وقع عليهم من خيانة المسؤولية التي مارسها فرد يختفي خلف حصانات هي بالحقيقة تعطى لرعاية بطون يجب ان لا تمنع حقها هي بطون الشعب، و اعراض يجب ان تصان ولا تخدش او تنتهك او تجر لما تكره مضطرة او مزين لها.

زك او بطن المسؤول و بن زكى او عورته هما احد شروط من يريد ان يكون رئيسا في احدى رئاسات العراق ومادونها من مواقع في الخدمة العامة، فقصة الجنسية المزدوجة وقصص الولاء للخارج والشجاعة وباقي الشروط العجيبة من رومانسيات الثوار و حيل الاحزاب لن تكون ذات قيمة اذا لم تكن بطنه واسفلها طاهرين، ولكم في وجوه الساحة الحزبية من هو بلا جنسية اجنبية ويعد ايضا من الشباب الوكح كما يحلو للعراقيين لما يمتدحوا احدا، وقد يكون معمما او افنديا، لكنه بطنه مثل بطن الضبع ترتاح للقمامة وفراشه اذا قورن بفراش مومسات البناويين اللواتي انتقصن منهن بعض وجوه الازمة لفاز فراشهن بالطهر وفاز هو بالعهر، ومع ذلك فهو ممن لا يرتجى منه قليل خير للعراق.

احيانا يصاب المسؤول بعجز في اسفل بطنه، وتبقى بطنه تعمل على اكل مايجد وطلب مالا يجد كما تم وصف احد رموز الدولة الاموية، فتحيله بطانته الى فحل جمال وهم معه يأكلون مال الله اكل الابل نبتة الربيع كما وصف علي بن ابي طالب حكم سابقه، وهكذا يكرر الانسان تجربة التعدي على مصالح الاخرين المشروعة بشرعيته العوجاء، غير مبال بكل دروس التاريخ الديني والانساني، وهكذا ايضا يشاد نظام يكرس الجهل والتجهـــيل والعصبية للدم والسلوك، فتنشئ طبقة لتسحق طبقات و تعلو مخلفة ضــحايا من جيل الى جـــــيل، رافعة شعارات حمــــاسية ومفترضة لعداوات مع قــــوى يستحيل ان تواجـــهها، ومثال ذلك مشروع الصراع العربي الاسرائيلي الذي اخــــــذ من الدماء والاموال والفكر ما يصعب عده او رده، ليظهر اخيرا ان بناء الجدار العازل الاسرائيلي كان يأخذ مواده الانشائية من شركة يملكها احد اركان جهاز الامن الفلسطيني!نفس القصة الحديثة نفسها القديمة، والصراع لا يعدو فكرة مختصرها ان طاهري البطن واسفل البطن مثل علي يقتله نجس بطن واسفل بطن مثل بن ملجم بتحريك من متضرر من بقاء علي، ومثل عمر بن عبد العزيز الذي قتله اولاد عمه لانه ساوى الناس بالعطاء، وهو نفس النظام الذي قتل الناس في حلبجة والاهوار وساحات التظاهر قبل اسابيع.

انه نظام لا دخل لقومية ومعتقد ولقب اجتماعي في دفعه للفعل او منعه منه، انها غرائز ان لم تكبح فنتائج اطلاقها كارثية. انها ال” زك” وال”بن زك”!

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (النائب حين يبصق)

قال فيه الكاتب علي حسين

أُغرم كارل ماركس بأدباء فرنسا وفلاسفتها، وعندما نعود لرسائله مع صديقه وشريكه فريدريك إنجلز، نقرأ عن الإعجاب الشديد بأفكار فولتير وروسو وديدرو وبلزاك وفكتور هيغو الذي خصص له بعض المراسلات،

ولعل الكثيرين لا يعرفون بأن مطامح ماركس في بداية حياته كانت أدبية، وجرب أن يكتب رواية عن الفقراء مثل بؤساء هيغو، لكنه شعر بالهزيمة، ليفتش عن آفاق أخرى، يبدأ معها حكاية لم تنته حتى هذه اللحظة.. يكتب ماركس إلى إنجلز، أن هيغو نبهنا جيدا إلى أن الأغنياء لا يبالون مطلقاً إذا كانت الناس تتضور جوعا أم لا، طالما أنهم يحققون أرباحاً.. والغريب أن الفرنسيين لم يُقبِلوا على بؤساء هيجو حال صدورها، فالحياة كانت تعجّ بالبائسين .

ستسخرون مني حتما، لقد صدّعتَ رؤوسنا باستعراضاتك عن الكتب، وعن إصرار سارتر على إسقاط ديغول، رغم أنّ الرجل حرّر فرنسا من النازية. ماذا أفعل يا سادة وأنا أجد أن مواقع التواصل الاجتماعي وجدت أن "بصقة" النائب عدي عواد غريبة عن الساحة السياسية العراقية.. وقبل أن يتهمني البعض بمناصرة رئيس الجمهورية برهم، والعمل معه على تنفيذ مشروع أمريكي لإشاعة الفسق في بلاد الساسة الحجاج.. كنت ربما أكثر كاتب هاجم برهم صالح وأدان العديد من مواقفه، كان آخرها بعنوان "قانون برهم.. يرهم" منذ ايام والبعض يطالب بإعدام رئيس الجمهورية لأنه لم يوافق على تكليف "البروفيسور" أسعد العيداني بمنصب رئيس الوزراء؟ بعد ان حول البصرة إلى مدينة تنافس دبي والدوحة !!، لماذا نستغرب من تصرف نائب ونعتبره غريبا؟، ألم نعش فصلا مثيرا مع قندرة عالية نصيف التي استخدمتها تحت قبة البرلمان لتطوير الحوار السياسي؟، ألم يخبرنا بهاء الأعرجي ذات يوم أنّ كلّ ما يقال عنه ويكتب تحت "القندرة" أيضا؟!، ألم يصمت مجلس النواب عندما أصرت حنان الفتلاوي على أن تضرب رئيس الوزراء آنذاك حيدر العبادي بقناني المياه؟.. وتتذكرون معركة العصي واللكمات بين كمال الساعدي وحيدر الملا

تُروى حادثة طريفة عن المرحوم ناجي القشطيني الذي كان يعمل رقيبا على الكتب في الأربعينيات، فقد أحضر صاحب المكتبة العصرية نسخة من كتاب ماركس رأس المال لإجازته، فقرر الرقيب أن يأخذ الكتاب معه للبيت ليقرأه ومرت أشهر ولم يحصل صاحب المكتبة على جواب فاضطر إلى أن يراجع الرقيب: ليسأله عن الكتاب الذي مرعليه وقت طويل .

ليجد الرقيب القشطيني يبتسم وهو يقول له : هذا الكتاب كل يوم أقرأ منه صفحتين ما أفهم شي، هو يعني إذا أنا ما أقدر أفهمه، الناس شلون راح تفتهمه روح وزعه هذا كتاب ميخوّف.

عزيزي النائب ابصفق براحتك ، فرئيس الجمهورية " ميخوّف 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=70288
عدد المشـاهدات 964   تاريخ الإضافـة 30/12/2019 - 10:05   آخـر تحديـث 25/04/2024 - 00:51   رقم المحتـوى 70288
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا