28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
تحذير برلماني من حصر المناصب الأمنية الرفيعة بمكون واحد.. ورسالة للكاظمي
تحذير برلماني من حصر المناصب الأمنية الرفيعة بمكون واحد.. ورسالة للكاظمي
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الأنباء العراقية المستقلة بغداد .....................
حذر عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية النائب رياض التميمي، الاربعاء، من حصر المناصب الأمنية الرفيعة بمكون واحد
وقال التميمي في بيان تلقت / وكالة الأنباء العراقية المستقلة /، نسخة منه، انه "منذ العملية الجبانة التي استهدفت آمر اللواء 59 بالجيش العراقي البطل العميد الركن علي حميد وما تبعها من عمليات لملاحقة الجناة، والأصوات الطائفية تتعالى، وكأنها تحاول إعادة العراق الى المربع الذي سبق أحداث حزيران 2014، وما تبعها من احتلال مناطق شاسعة من المحافظات الغربية وأجزاء من بغداد وتهددت مناطق مهمة من محافظات الفرات الأوسط
واضاف، ان "العملية الجبانة في قضاء الطارمية، اثبتت إن هناك من يحاول زرع التفرقة داخل المجتمع العراقي، مستندين الى القرارات الحكومية الأخيرة التي لم تتحر الواقعية والعدالة في توزيع المناصب المتعلقة بالقرار الأمني الوطني، والتي نراها ويراها عدد كبير من العراقيين إنها سريعة وغير مدروسة وقد تتسبب بإيقاظ الفتنة التي أخمدها العراقيون بأرواحهم ودمائهم الغالية
واشار التميمي ان "السنين الماضية اثبتت إن حصر المناصب الأمنية الرفيعة بمكون واحد وإبعاد الأكفاء من أهل المناطق المحررة عن المشاركة الفاعلة باتخاذ قرارات تتعلق بأهلهم ومناطقهم يترك ثغرة كبيرة على كل العراق لا يمكن تلافيها، لأنها على الأقل تخلق فجوات موضوعية بين القرارات الأمنية المتخذة من جهة وإمكانية ونجاح تنفيذها على أرض الواقع في المناطق المحررة والمجتمعات القلقة أمنيا من جهة أخرى، وهي هواجس لا يفهمها إلا أبناء المناطق المعنية".
وتابع انه "انطلاقا من خوفنا على مستقبل العراق، وحرصنا على أبنائنا ودمائهم الغالية، ندعو رئيس الوزراء (القائد العام للقوات المسلحة) الى الإسراع بتلافي الخلل الحاصل بالتوازن الوطني في الملف الأمني الذي يعد الخاصرة الضعيفة للعراق منذ عام 2003 وحتى الآن والتي مازالت تبعاته وانتكاساته واضحة على تردي الواقع الاجتماعي والاقتصادي وحتى السياسي
ودعا التميمي الى "منح كل المكونات العراقية استحقاقها ومكانتها ودورها وحقها بالمشاركة في إتخاذ القرار الأمني، فإننا لا نسعى الى تكريس الطائفية والمحاصصة او التشجيع عليها، بل هي دعوة لتشاركية القرار الأمني وتحمل نتائج فشله (لا سمح الله) أو نجاحه (إن شاء الله)، لإسكات كل الأصوات المغرضة التي بدأت تسعى الى تشبيه طريقة إدارة العراق حاليا بوضع النظام المباد الذي كان يختزل القرارات بمكون معين دون المكونات الأخرى".انتهى
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=76031
عدد المشـاهدات 570   تاريخ الإضافـة 22/07/2020 - 14:37   آخـر تحديـث 24/03/2024 - 23:25   رقم المحتـوى 76031
 
محتـويات مشـابهة
بعد مجزرة موسكو.. فرنسا ترفع التحذير "الارهابي" إلى أعلى مستوى
برلماني: لايوجد أي توجه لاجراء انتخابات مبكرة
عدد ضحايا يفوق المعلن.. تحذير أمريكي سابق بشأن هجوم موسكو يثير جدلاً وروسيا تحقق
اطلاق تمويلات رواتب موظفي الدولة ومنتسبي القوات الأمنية لشهر آذار
مرور السليمانية تصدر تحذيرا للمواطنين والسائقين
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا