وقال السيد الحكيم في بيان تلقته {وكالة الأنباء العراقية المستقلة} : "في الذكرى الأليمة الـ 37 لاستهدافها من قبل النظام الديكتاتوري بالأسلحة الكيميائية المحظورة والمحرمة دوليًا، تظل حلبجة الشهيدة جرحًا غائرًا ينزف في أعماق قلوبنا ويوخز ضمائرنا وكل الضمائر الحية في العالم".
وأضاف : "نحيي تلك الفاجعة، نترحم على أرواح ضحاياها ونتمنى للناجين منها الصبر والشفاء"، مؤكداً أن "لحلبجة رمزية مهمة للعراقيين، نظرًا للجريمة النكراء التي تعرض لها أبناء هذه المدينة".
وجدد السيد الحكيم التأكيد على أن "أفضل تكريم لها هو اعتبارها محافظة عراقية جديدة، بما يتيح فرص عمل، وإمكانات اقتصادية، وتمثيلًا سياسيًا أوسع في القرار العراقي".