ونقل بيان للهيأة تلقت {وكالة الأنباء العراقية المستقلة} نسخة منه عن أبورغيف قوله إن دعم وسائل الإعلام المحلية لم يعد أمراً عابراً، وإنما هو استثمار في وعي الجمهور وصياغة مفرداته الوطنية، وأن مكافحة خطاب الفوضى والإشاعة يتطلب أدوات استراتيجية ناجعة تعمل الهيأة على تطويرها مع الجهات المعنية باستمرار.
وأشار رئيس الهيأة إلى أن الفوضى المعلوماتية التي يعاني منها المشهد الإعلامي العراقي تؤكد الحاجة إلى تشريعات موازية للوقائع، مؤكداً أن الهيأة باشرت بإعداد منظومة قانونية متوازنة تضمن حرية التعبير وتراعي السيادة الوطنية، وتضع إطاراً واضحاً لعمل المنصات الرقمية داخل العراق".